مقولة شهيرة جميعنا نعرفها وهي "لا تؤجل عمل اليوم الى الغد" وبالرغم من شهرتها وأهميتها أيضًا الا أنه من الصعب العمل بها، فجميعنا لديه أشياء يتكاسل ان يؤديها، بالرغم من أهميتها، انها حقًا كاللعنة التي تُصيب الإنسان. ومن خلال هذا المقال نقدم لكم أفكار فعّالة وقابلة للتطبيق لتُنهي لعنة التأجيل من حياتك الى الأبد وتُحقق مقولة.. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد بالانجليزي. أولًا قَسّم مهامك لا يوجد أي هدف كبير يتم تحقيقه مرةً واحدة، بل هي خطوات ومراحل يجب تقسيمها والبدء بها في حدود المُتاح أمامك. تَعّود على أن تُقّسم عملك إلى أجزاء أو مجموعة من المهام الصغيرة، وهذا بالطبع سوف يُساعدك على إتمامها بشكلٍ أسرع وبفاعلية كبيرة أيضًا، وسيُشعرك بالراحة والثقة بالنفس أيضًا. ستجد أن كل خطوة مهما كانت صغيرة تقودك الى الخطوة التي تليها، وهكذا الى أن تنتهي وتصل الى الهدف المُراد تحقيقه. ثانيًا طَبق قاعدة 20/80 في كل شيء واستخدم طريقة (أ، ب، ج، د) قد لا يعرف الكثير ممن يقرأون هذه المقالة معنى قاعدة 20/80، وهي بكل بساطة خلاصة ما لاحظه "بلفريدو باريتو" بأن الناس ينقسمون الى قسمين: 20% ذوي نفوذ وسلطة وقوة ومال، والـ 80% الباقية هم الأغلبية العادية من الناس.
الكلام في الشي هذا يطول و يطول لكن الخلاصة في هذي الحياة " لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد " و حاول تكون في حالة تطوير مستمرة لنفسك و لشركتك و لمجال عملك و تذكر الحياة لا تكرم إلا المجتهدين.
المراجع التي إعتمد عليها التلميذ(ة) ١
وقد أثبت الكاتب فيها بطريقة وأخرى أن من يؤجل مهام اليوم إلى الغد بشكل متكرر فإنه قد يعاني من الضغط العصبي والاكتئاب والشعور بالخوف والوحدة والإجهاد. فلذلك كتبت الحكمة العربية حتى أتخلص من الأمراض التي ذكرها الكتاب في مقالته، فيمكنك أن تستزيد معلوماتك من خلال تلك المقالة التي تجدها على الشبكة العنكبوتية، وتتعرف على تلك الأمراض، والمضرات التي تصيب الشباب بسبب تكرار تأجيل عمل اليوم إلى الغد، ولقد ذكرت رابطا وموقعا يوصلك إلى تلك المقالة، فإن شئت تبحث عن هذا الموضوع على الموقع التالي, :