بعدنا طيّبين قولوا الله …
هؤلاء القادة الذين قتلوا خمسة وأربعين الف مواطن جزائري بتاريخ 8/5/1945، أي يوم استسلام ألمانيا النازية وفي يوم واحد، وذلك خلال المظاهرات التي انطلقت في مدن الجزائر، للمطالبة برحيل قوات الاحتلال الفرنسية، عن أرض الجزائر. من هنا فإن المطلوب من فرنسا ليس الاعتذار عن فترة استعمارها للجزائر وسرقة ثرواتها وإنما المطلوب منها هو التالي: تسليم بقية رفات (جماجم) المجاهدين، البالغ عددهم 512 مجاهداً، والذين لا زالت سلطات فرنسا الاستعمارية تحتجزها في هذا المتحف المشؤوم المذكور أعلاه، والموجود في باريس، ومن دون أي تأخير او مماطلة. تشكيل محكمة جرائم دولية لمحاكمة كل من تسلّم مسؤولية، لها علاقة بهذه الجرائم ضد الإنسانية، في فرنسا من عام 1830 وحتى استقلال الجزائر عام 1962. فيديو لن تمل من مشاهدته قسما بالنازلات الماحقات بصوت حفيظ دراجي - YouTube. تسليم الآرشيف الوطني الجزائري كاملاً، وغير منقوص وعن طوال فترة الاستعمار، للدولة الجزائرية، وذلك لأن من حقها استرجاع ما سرقه المستعمرون الفرنسيون، في محاولة منهم لإخفاء الحقائق وتزوير التاريخ. تقديم فرنسا معلومات كاملة عن جرائمها النووية، التي ارتكبتها في الجزائر عام 1960/61 من القرن الماضي، وذلك عندما أجرت تجارب نووية عدة في مناطق مأهولة بالسكان من الصحراء الجزائرية، الأمر الذي ادى الى استشهاد الكثيرين ولا زالت تأثيراته متوالية حتى الآن على صحة الانسان والحيوان والبيئة.
6 يوليو، 2021 منوعات 402 زيارة محمد صادق الحسيني عيد الاستقلال الجزائري هو الاحتفال بالذكرى السنوية لاستقلال الجزائر بعد تحررها من الاستعمار الفرنسي الذي دام أكثر من ثلاثة عشر عقداً (132سنة)، بفضل تفجير الثورة التحريرية الكبرى والتي تعد أكبر ثورة في القرن العشرين، وهوَ يوافق 5 جويلية سنة 1962، ولقد تم توقيع مرسوم الاستقلال يوم 3 جويلية 1962 وقامت جبهة التحرير الوطنية بإقرار 5 جويلية لمسح هزيمة 5 جويلية 1830 بسيدي فرج. قسماً بالنازلات الماحقات… وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر… – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. تحية تليق ببطولات الشعب الجزائري البطل ، نطلقها لهذا الشعب العظيم ، في الذكرى التاسعة والخمسين لاستقلال الجزائر ، التي تصادف يوم امس ، الخامس من شهر تموز سنة ١٩٦٢. تحية إكبار وإجلال لارواح ستة ملايين ونصف المليون شهيد ، من ابناء الشعب الجزائري ، ارتقوا شهداء على ايدي الوحوش الاستعماريه الفرنسيه ، بين عام ١٨٣٠ وحتى استقلال الجزائر عام ١٩٦٢. بشهداء الجزائر ، الذين حاربوا الاستعمار الفرنسي وتصدوا له ، والذين لم يكونوا مليوناً ونصف مليون من الشهداء فقط ، وذلك لان هؤلاء هم من استشهدوا خلال الثورة الجزائرية المعاصرة، التي امتدت من سنة ١٩٥٤ وحتى الاستقلال سنة ١٩٦٢. لذلك فلا بد من اضافة خمسة ملايين شهيد جزائري قتلتهم قوات الجيش الاستعماري الفرنسي من العام ١٨٣٠ وحتى العام ١٩٥٤ …!