في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات، تُعتبر عمليّة مراقبة الحيوانات من العمليات الصعبة التي يقوم بها مُختصين في هذا المجال وذلك من أجل التعرف على طبيعتها، وكذلك يساهم هذا الأمر في معرفة الخصائص التي تمتلكها الحيوانات وأيضًا ما هي أنواعها والمواعيد المُحددة من أجل الصيد، وبالنسبة لإجابة السؤال الذي يُوضح كيف كان يوسف يراقب بعض الحيوانات وما هو الحيوان الذي كان يراقبه في ذلك الوقت. في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات تحظى عمليّة مُراقبة الحيوانات على أهميّة كبيرة نظرًا للفائدة والنتائج المُتنوعة والتي ترتب عليها، وتوضح هذه العمليّة التفسير العلمي لحياة الحيوانات في الغابة، ويوجد مجموعة من الادوات التي يستخدمها الشخص الذي يتولى هذه المهمة من أدوات المراقبة. في احدى الايام التي كان يوسف يراقب فيها بعض الحيوانات الاجابة: النمر.
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان مقيمان في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره نا... ظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب ينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. قضية سنترال بارك يوسف الكوري ومن هو يوسف الكوري – المنصة. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع.
قضية سنترال بارك يوسف الكوري ومن هو يوسف الكوري – المنصة المنصة » منوعات » قضية سنترال بارك يوسف الكوري ومن هو يوسف الكوري بواسطة: ايمان وشاح قضية سنترال بارك يوسف الكوري، يوسف الكوري يعرف في الواقع باسم يوسف عبد السلام وهو من أبرز رجال الأعمال في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنه شاعر ومفكر في مدينة نيويورك، وهو من بين المحكومين الخمسة المتهمون في قضية سنترال بارك في سنة 1998 ميلادي، وهو مواليد الولايات المتحدة الأمريكية، وهو يمتلك شركة خاصة به، ويعد من أنصار حقوق السود في امريكا.