دعاء ليلة القدر اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. اللهم إني أسألك مما سألك منه محمد صلى الله عليه وسلم، وأعوذ بك مما استعاذ منه محمد صلى الله عليه وسلم، اللهم ما قضيت لي من قضاء فاجعل عاقبته لي رشدًا. اللهم اغفر لنا ذنوبنا وتقبل منا أعمالنا في هذا الشهر الكريم خالصة في سبيلك يا رب العالمين، اللهم اغفر لنا خطيئاتنا يوم الدين وحاسبنا يوم القيامة حسابًا يسيراً، وأورثنا بفضلك جنات النعيم. اللهم إني أسألك من الخير كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله، عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. اللّهم إن كان رزقي في السّماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان بعيدًا فقرّبه، وإن كان قريبًا فيسّره، وإن كان قليلًا فكثّره، وإن كان كثيرًا فبارك لي فيه. هل يصح دعاء : ( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ). اللهم إني نعوذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء، اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك. اللهم أقضي حاجتي وفك كربتي وانس وحدتي وفرج همي وطمئن قلبي يارب. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار السعودية - وقت ليلة القدر.. التمسوها في وتر العشر الأواخر من رمضان - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو صحيفة المناطق السعودية كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
2017-05-16, 05:43 PM #1 هل يصح دعاء: ( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله) السؤال: أردت السؤال عن صحة هذا الدعاء: ( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ، وإن كان كثيرا فبارك لي فيه) ، وإن كان صحيحا فهل يقال في ظرف أو وقت معين ؟ الجواب: الحمد لله لم يثبت هذا الدعاء في كتب السنة والأثر عن نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد من قول أحد الصحابة أو التابعين ، وإنما هو دعاء أعرابية مجهولة سمعها بعض أهل العلم تدعو به في عرفات. فقد روى الدينوري في "المجالسة وجواهر العلم" بسنده (ص/727): " عن الأصمعي قال: " سمعت أعرابية بعرفات وهي تقول: اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان نائيا فقربه ، وإن كان قريباً فيسره " انتهى. وكذا نقله الجاحظ في "البيان والتبيين" (517) ، والزمخشري في "ربيع الأبرار" (178) وغيرهم. والمراد من هذا الدعاء ، من حيث الجملة ، تحقيق حصول الرزق ، وتيسير وصوله ، وهو أمر لا حرج فيه ، وإن كنا نرى في هذا الدعاء نوعا من التكلف ، والتشقيق في المسألة ، وهو خلاف أكمل الهدي ، هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه من بعده ، فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنْ الدُّعَاءِ وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ) رواه أحمد (27649) وأبو داود (1482) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع.
أدعية مأثورة في طلب الرزق اللهمّ إني أعوذ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذ بكَ منَ الجبنِ والبخلِ. كما أعوذ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ اللهمَّ مالكَ الملكِ تؤتي الملكَ مَن تشاء، وتنزع الملكَ ممن تشاء، وتعِز مَن تشاء، وتذِل مَن تشاء. بيدِك الخير إنك على كلِّ شيءٍ قديرٌ. رحمن الدنيا والآخرةِ ورحيمهما، تعطيهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، ارحمْني رحمةً تغنيني بها عن رحمةِ مَن سواك. اللَّهمَّ لا مَانِعَ لِما أعْطَيْتَ، ولَا معْطِيَ لِما مَنَعْتَ، ولَا يَنْفَع ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَد. اللَّهمَّ ربَّ السَّماواتِ وربَّ الأرضِ، وربَّ كلِّ شيءٍ، فالقَ الحبِّ والنَّوَى، منزِلَ التَّوراةِ والإنجيلِ. أعزني من شرِّ كلِّ ذي شرٍّ، أنت آخِذٌ بناصيتِه، أنت الأوَّل فليس قبلك شيءٌ. كما أنك أنت الباطن فليس دونك شيءٌ، وأنت الظَّاهر فليس فوقك شيءٌ، اقْضِ عنِّي الدَّينَ وأغْنِني من الفقرِ أدعية متنوعة لطلب الرزق اللهم لا تكلني إلى أحد، ولا تحوجني إلا أحد، واغنني عن كل أحد، يا من إليه المستند، وعليه المعتمد. أيضًا هو الواحد الفرد الصمد، لا شريك له ولا ولد، خذ بيدي من الضلال إلا الرشد، ونجني من كل ضيق ونكد.