– ضبط وضعية مقعد السائق يجب قبل التحرك بالسيارة ضبط وضعية مقعد السائق، كي يتاح له النظر في المرايا الجانبية والأمامية بشكل سليم. – ضبط مرايا السيارة يجب أيضاً قبل التحرك بالسيارة ضبط المرايا الوسطى والجانبية بطريقة صحيحة، كي يسهل للسائق كشف جميع النقاط العمياء حول السيارة. – تركيب كاميرا وشاشة عرض يفضل تركيب كاميرا وشاشة لعرض المساحة الخلفية للسيارة بدلاً لمرايا المقصورة الرئيسية التقليدية، وذلك لمساعدة السائق على رؤية جميع السيارات القادمة من الخلف بشكل أوضح. – عدم الاعتماد على المرايا فقط يعتمد بعض السائقين على النظر إلى المرايا الثلاث للسيارة فقط أثناء القيادة، وهو من الأمور الخاطئة خاصة عند تغيير حارات الطريق، حيث يجب أن يلتفت قائد السيارة للجانب والخلف قبل اتخاذ قرار مغادرة حارة السير التي ينطلق فيها. – عدم إهمال استخدام الإشارات يهمل بعض السائقين استخدام الإشارات بالسيارة قبل الانعطاف أو تغيير حارة السير ظنا أنهم يرون كل جوانب السيارة، ما يجعلهم عرضة لخطر الحوادث. (المصدر: المربع نت)
من المهم جداً عند قيادة أي سيارة جديدة أن تتعرف بشكل واضح على أبعادها إضافة إلى النقاط العمياء في السيارة. تحتاج هذه المعرفة بشكل خاص إذا كنت تملكها و سوف تسوقها لمدة طويلة بحيث تصبح هذه الأبعاد شيء ثابت و تستطيع التصرف معه بشكل لاواعي. المقصود بالتعامل اللاواعي أن تستطيع بدون تفكير تقدير أبعاد السيارة و حجمها و هل يمكن الركن في هذا المكان مثلاً أو المرور بجانب هذه السيارة أو غير ذلك من المواقف المشابهة. تقدير هذه الأبعاد يتضمن معرفة النقاط العمياء في محيط السيارة، وعملياً النقاط العمياء في السيارة هي المسافة التي لا يمكن للسائق أن يراها بسبب جسم السيارة، يمكن تسميتها أيضاً النقاط المعماة و لكن تسمية النقاط العمياء في السيارة أسهل! طبعاً فإن المسافة العمياء أو النقاط العمياء في السيارة تكون على كامل محيط السيارة وتختلف من جهة إلى أخرى، و بالنسبة لسيارة من الحجم المتوسط فإن هذه المسافات تكون كالتالي الجهة الأمامية المسافة العمياء من الجهة الأمامية هي المساحة التي لا يراها السائق بسبب صندوق المحرك و هي تبلغ حوالي 1. 9 متر تقريباً. من الجهة الخلفية تعتبر هذه هي المسافة الأكبر حيث يؤثر حجم السيارة على ذلك و بالتالي يمكن تقدير المساحة العمياء من الجهة الخلفية للسيارة بمسافة 6.
حذّر خبراء قيادة السيارات، من النقاط العمياء، بسبب كونها خطرة و تبرز خطورتها في عدم رؤية السيارات القادمة من الخلف من هذه الزوايا إلا بعد تخطي سيارتك. النقاط العمياء أثناء القيادة نشر معهد القيادة الألماني، دراسة عن تلك النقاط قائلا: إنّ تغيير المسارات في الطريق أثناء القيادة يعدّ السبب الأول للحوادث، لذلك فـ 12% من حوادث السير في العالم تحدث بسبب النقاط العمياء. إجراءات هامة وفق الدارسة لتفادي أخطار النقاط العمياء ووقع الحوادث: ضبط زوايا مرايا السيارة يجب قبل التحرك بالسيارة ضبط المرآة الأمامية والجانبية بطريقة مناسبة وصحيحة. وذلك لكشف جميع النقاط العمياء على جانبي السيارة، وللمساعدة على الرؤية الشاملة لما يحدث في الجهة الخلفية للسيارة. عدم الاعتماد على المرايا فقط يعتمد بعض السائقين على النظر إلى المرايا الثلاث للسيارة فقط، وهو من الأمور الخاطئة خاصة عند تغيير حارات الطريق. في حين يجب أن يلتفت سائق العربة للجانب والخلف قبل اتخاذ قرار مغادرة حارة السير التي ينطلق فيها. مرايا المقصورة يمكن تركيب كاميرا وشاشة لعرض المساحة الخلفية للسيارة بدلاً لمرايا المقصورة الرئيسية التقليدية. وهو ما يساعد على تمكين السائق من رؤية أشمل لجميع السيارات القادمة من الخلف.
الرئيسية سيارات نصائح 06:43 م الثلاثاء 10 أغسطس 2021 تعبيرية كتب - محمد جمال: تعد النقاط العمياء وهي المساحات التي تكون إلى جانبي السيارة ويصعب رؤيتها من خلال المرايا الوسطى والجانبيتين، تعد من الأمور الخطيرة التي يجب الحذر منها أثناء قيادة السيارة. وتبرز خطورة النقاط الظلامية بالسيارات التي تفتقر لأنظمة تحذير النقاط العمياء، في عدم قدرة السائق على رؤية السيارات القادمة من الخلف من هذه الزوايا إلا بعد تخطي السيارة بالفعل. وبحسب دراسة لمعهد القيادة الألماني، فإن تغيير المسارات في الطريق أثناء القيادة يعد السبب الأول للحوادث، وأن 12% من حوادث السير في العالم تحدث بسبب النقاط العمياء. ولتفادي خطورة النقاط العمياء تم تزويد السيارات الحديثة بالعديد من التقنيات التي تقوم على رصدها، وذلك من خلال تركيب أنظمة تحذير صوتية، وكاميرات محيطية و استشعارات إلى جانبي السيارة الخلفي، والكثير من الأنظمة الحديثة الأخرى. لكن في حال كانت سيارتك لا تمتلك مثل هذه التقنيات التي ترصد النقاط العمياء، يمكن من خلال النصائح التالية التعرف على أبرز النقاط المهمة التي تستطيع باتباعها تفادي ارتكاب أخطاء قد تتسبب في حوادث قاتلة.
يعتمد بعض السائقين على النظر إلى المرايا الثلاث للسيارة فقط أثناء القيادة، وهو من الأمور الخاطئة خاصة عند تغيير حارات الطريق، حيث يجب أن يلتفت للجانب والخلف قبل اتخاذ قرار مغادرة حارة السير. يجب استخدام الإشارات بالسيارة قبل الانعطاف أو تغيير حارة السير. الكلمات الدالة
إذا كنت تقودين سيارتك مع الركاب، فيمكنك دائمًا طلب المساعدة منهم إذا كان لديهم رؤية أفضل لمواقعك العمياء. إذا حصلتِ على سيارة مزودة بنظام كشف عن بقع عميقة أو نظام إنذار مسموع (يطلق عليها أحيانًا أنظمة إنذار للمغادرة عبر الحارة)، حتى مع هذه الأداة، ما زلنا نوصي بإلقاء نظرة سريعة على الكتف بعد التحقق من مراقبة النقطة العمياء لمجرد كونها شاملة. إنها تثير السرعة التي يمكن أن تصل بها السيارة إلى جانبك وتكون خارج نطاق رؤيتك؛ لذا فإن إجراء فحص للكتف هو دائمًا الخيار الأكثر أمانًا لك. لذلك هناك لديك، أساسيات للتأكد من أن لديك رؤية واضحة أثناء السير على الطريق. ضعي في اعتبارك أن نظرة على الكتف قد تساعد على إنقاذك من حادث خطير وإصابة شخصية محتملة. لا يكفي التحقق من مرآة الرؤية الخلفية والمرايا الجانبية أو الرؤية المحيطية.