قبل تنزيل كتاب قوة قلك الباطن pdf ، عليك ان تتوفر على مشغل ملفات pdf. شراء كتاب قوة عقلك الباطن النسخة الورقية كما يمكنكم شراءالنسخة الورقية من كتاب قوة عقلك الباطن لجوزيف ميرفي مع التوصيل لجميع الدول، من هنا: ملخص كتاب عقلك الباطن ملخص مقدمة الكتاب: لكل شخص قوة خفية تمكنه من صنع المعجزات في حياته ، وتتمثل الفكرة العامة للكتاب في الوصول الى الاعماق الخاصة بالشخصية والعقل الباطن، من خلال مناقشة وتحليل 20 قضية خاصة بالعقل البشري، كما يعلمنا الكتاب طريقة تكوين نمط تفكير وشخصية كل شخص والذي يعود الفضل في ذلك العقل الباطن. ملخص احداث الكتاب يبدأ الكاتب كتابه بقوله ( ابدأ الان في زرع افكار السلام والسعادة والسلوك الصحيح والرضا والازدهار، فكر في هدوء واهتمام في هذه السجايا واجعل عقلك الواعي يتقبلها ويقرها لتدخل في عقلك الباطن، وبذلك تحصد محصولا رائعا في جسمك وحياتك). كما يوضح لنا الكاتب من خلال كتا قوة عقلك الباطن، ان كل شخص لديه امكانيات ومهارات يمكن ان تجعله غنيا وسعيدا ان احسن استغلالها وتنميتها، ولا يتحقق ذلك الا بتطوير النفس وتطوير الذات وتقوية شخصية كل فرد. نجد ان الكتاب يقدم لنا 8 نصائح وتوجيهات لتنشيط العقل الباطن واستغلاله احسن استغلال، ويمكن تلخيصها كالتالي: 1- يبين الكاتب ان العقل الباطن يستطيع التحكم في العمليات الحيوية التي تحدث داخل الجسم، كما يمكن له ان يجد اجابة على اي سؤال وحل اي مشكلة، وقد اوضح الكاتب ذلك بالدليل.
برمجة العقل الباطن، قوة عقلك الباطن ،جوزيف ميرفي،ملخص الفصل الأول - YouTube
أنا الأفضل هذه الكلمة السحريّة التي أوصى بها الأطباء النفسيين بتكرارها بشكلٍ دائم، بحيث تكسب الفرد الكثير من القوّة والثقة بالنفس وتتحول تصرفاته إلى ايجابيّة، وتعتبر هذه العبارات الإيجابيّة هي مفتاح الوصول إلى العقل الباطن والتحكم به والسيطرة عليه، وتغيير طريقته في حل الأمور وتسخير قوّة هذا العقل للوصول إلى النجاح والمشاعر الإيجابيّة بشكلٍ مستمر، شرط تكرار العبارات التي تظهر الإيجابيّات في كل أمر أو عملٍ يشرع في تنفيذه بأنّه سينجح وسيكون الأفضل، وسيتمّ من خلاله الوصول إلى الأهداف المرجوّة، الأمر الذي سيُشعل الحَماسة بشكلٍ أكبر للقيام بالأعمال على أكمل وجه دون المُماطلة بها. في النهاية يجب التذكير بأن قوّة العقل الباطن هي المُسيطرة على العقل الواعي للإنسان، وبالتالي هو المتحكّم في جميع التصرّفات الصادرة عن الإنسان سواءً كانت إيجابيّة أو سلبيّة، وأنّ هذا العقل اللاواعي يمتلك قوةً لا حدود لها يستطيع الإنسان من خلالها تسيير حياته نحو الأفضل، أو الأسوأ إن لم تكن لدى الإنسان الرغبة في تفكّر الأمور الإيجابيّة وتكرارها.