6 أبريل, 2022 منوعات 432 زيارة موقع فن تيم يقدم لكم لقاء الفنان سعد الفرج في برنامج بيبان عبدالرحمن من تقديم الإعلامي: عبدالرحمن الدين عرض اللقاء على قناة الكويت في يوم 2 رمضان من عام 1443هـ الموافق 3-4-2022 لقاء الفنان سعد الفرج – بيبان عبدالرحمن اللقاء ع التليجرام شاهد أيضاً مسلسل لغز 1990 موقع فن تيم يقدم لكم تغطية لمسلسل لغز 1990 إنتاج رمضان 2022م تأليف: بندر … مسلسل من شارع الهرم إلى موقع فن تيم يقدم لكم تغطية لمسلسل من شارع الهرم إلى إنتاج رمضان 2022م تأليف …
«المسرح طرح قضايا في ثمانينيات القرن الماضي ساهمت في تغيير قرارات» منذ بداية دخوله المجال الفني سعى الفنان سعد الفرج إلى إيصال رسالة أبناء وطنه ومطالبهم من فوق خشبة المسرح، من خلال ما قدمه في مشواره الفني الطويل، وقد مست أعماله قضايا الكثير من أبناء المجتمع الكويتي، ومهما تعددت الأسباب في طرح القضايا التي يقدمها فإنه يستند بذلك إلى مبادئ ثابتة في حبه وولائه لوطنه وخوفه عليه. جريدة الجريدة الكويتية | سعد الفرج: عبدالحسين عبدالرضا شاركني تأليف 3 مسرحيات. واعتمد الفرج في عمله على الشفافية وتقديم الحقيقة من خلال الكلمة التي كان وقعها كوقع مطرقة مجلس الأمة حين يصطدم الحوار، ويحسم القرار. الفنان القدير بقامته وفنه وتاريخه عاد إلى أرض الوطن عقب غياب طال خارجه، عاد والشوق يشتعل في أعماقه لتراب وطنه الذي يحرص على ألا يغيب عنه طويلاً، عاد وفي قلبه أمل مشوب بالألم والخوف على بلده من الفاسدين، آملاً أن يكون القادم من الأيام أفضل وأجمل. وفي لقائه مع «الجريدة»، قال الفرج إن الفنان بدون توفير مناخ من الحرية لا يستطيع أن يؤدي رسالته، مؤكداً أن عودة درة الخليج إلى ما كانت عليه سابقاً ستكون قريبة، وفيما يلي التفاصيل: • نود بدايةً الاطمئنان عليك وعلى صحتك فالجميع اشتاق إلى عودتك من مصر للكويت.
يذكر أن آخر عمل مسرحي للفنان سعد الفرج كان بعنوان "فانتازيا" من تأليف بندر السعيد وإخراج علي بدر رضا وعلي جاسم العلي، وهو أول عمل مسرحي جماهيري يعرض في مركز جابر الأحمد الثقافي، كما تم تكريم الفرج في افتتاح عرض "ضحي في تايلند" في أبوظبي، وكذلك تكريم اسم رفيق مشواره الفني عبدالحسين عبدالرضا. بوجود مهرجان دبي يجب أن نتوقف عن تقديم المهرجانات السينمائية الخليجية
وهي مسرحية من فصل واحد وكانت مسرحية كوميدية، أما ثاني مسرحية كتبتها بعنوان «استار ثوني وأنا حي» وهي من فصل واحد اخرجها على المسرح الراحل زكي طليمات عام 1963، وبعدها مسرحية «عشت وشفت» و»الكويت سنة 2000». أعماله الدرامية وللفنان الفرج العديد من الأعمال الدرامية وهي: محكمة الفريج، درب الزلق، الأقدار، ضيعة أم سالم، إلى الشباب مع التحية، الماضي وخريف العمر، العقاب، ما يبقى غير الحب، لمن تشرق الشمس، سوق المقاصيص، لعبة كبار، البيت الجديد، أحلام طواش، بلا قيود أحلام، سوالف دنيا، رحلة شقا، الدروازة، عيال الفقر، شر النفوس، مسك وعنبر، شر النفوس 2، بوكريم برقبته سبع حريم، العضيد، تصانيف - الجزء الثاني، مجموعة إنسان، توالي الليل، الناس أجناس 2، هذا حنا. مسرحياته شارك «بوبدر» في العديد من المسرحيات وهي: صقر قريش، المنقذة، مضحك الخليفة، عشت وشفت، الكويت سنة 2000، ساعة 24، الليلة يوصل محقان، فلوس ونفوس، مطلوب زوج حالا، حط الطير طار الطير، بني صامت، ضحية بيت العز، على هامان يا فرعون، حرم سعادة الوزير، ممثل الشعب، حامي الديار، دقت الساعة، هذا سيفوه، زلزال، مضارب بني نفط، عالمكشوف، جنون البشر، سنطرون بنطرون، بترول يا حكومة، عنبر و11 سبتمبر، حيال بوطير.
- «المواطنة الفخرية» من ولاية كنتاكي الأمريكية عام 1981. - جائزة «سلطان العويس للإبداع الفني العربي» في الإمارات عام 1997 - جائزة مهرجان الرواد العرب الأول» في جامعة الدول العربية عام 1999. - جائزة «الدولة التقديرية» في الكويت عام 2006. - تكريمه في مهرجان «المميزون في رمضان» عام 2012. - جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «تورا بورا» من «مهرجان القاهرة السينمائي» عام 2012. من أقواله - الاستعداد والموهبة وحب العمل شروط الممثل الناجح. - المسرح ليس منهارا وانما لم يأخذ دوره ويحتاج لدعم من المسؤولين. - المسرح سواء كتابة أو تمثيل رقم واحد. - «درب الزلق» ظاهرة وبصمة كبيرة لكل المشاركين فيه،
- الحمد لله أنا بخير، ولكنني تأخرت لأنني كنت أنتظر رحلة تعيدني إلى الكويت مباشرة، ولم تتح هذه الرحلة، فعدت عن طريق البحرين. • مَن من الفنانين كنت تتواصل معهم بصفة يومية؟ - جميع الفنانين كانوا يتواصلون معي. • ما أهم الأخبار التي كنت تتابعها عن الكويت وكانت تهمك وأنت في مصر؟ - أنا حريص على متابعة أخبار الكويت أولاً بأول عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي وعبر الأصدقاء، وأهم شيء متابعة أخبار بلدنا الحبيب في الوقت الحالي. • ما الأمنية التي تفكر كثيراً فيها وتتمنى أن تتحقق؟ - أن يأخذ الحق مجراه على كل إنسان يعمل لغير مصلحة الكويت، سواء كان كويتيا أو غير كويتي يعيش على أرض الكويت. • برأيك ماذا يفتقد المسرح اليوم؟ - يفتقد إلى مساحة الحرية التي كانت متاحة له في ثمانينيات القرن الماضي، لأن المسرح بدون حرية لا يمكن أن يؤدي رسالته على الوجه الأكمل. • برأيك من المسؤول اليوم عن دعم وتوفير مساحة الحرية التي يفتقدها الفنان اليوم؟ - المسؤول عن ذلك المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ووزارة الإعلام، وكبار المسؤولين. • هل هناك رؤية معينة من خلال تأملاتك اليوم تحمل مبادرة تبشر بعودة مساحة الحرية كما كانت سابقاً؟ - أنا إنسان متفائل دائماً، ومادمنا متفائلين فالخير قادم إن شاء الله، وببركة الناس المخلصة التي تحب الكويت بالفعل.