– هل تبيعني اسمك؟ – بم؟ – بهذه الثياب الجيدة وبكنيتي ، وكان يكنى بأبي وهب – موافق، – لك حلتي ولك كنيتي – وأنت تأبط شراً، فمضى أبو وهب الثقفي مسروراً، وكتب تأبط شراً ٣ أبيات بعث بها إلى زوجة أبي وهب: ألا هل أتى الحسناء أن حليلها تأبط شراً واكتنيت أبا وهب فهبه تسمَ اسمي وسماني اسمـه فأين له صبري على معظم الخطب وأين له بأس كبأسي وسورتي وأين له في كل فادحة قلبـي سيكون عصر ترامب هو العصر الذهبي لامريكا بس يعيش — د. محمد الجوادي (@GwadyM) November 12, 2016 جاء السلام والاسلام السياسي للحكم في الربيع العربي فكان الرد الطبيعي ان تأتي امريكا بالاخوان عندها كارتر جاء ليكون معادلا موضوعيا للسادات ريجان. للخوميني ترامب.
قاله أَبُو حاتِم سَهْلُ بنُ محمَّدٍ السِّجِسْتانيُّ، ونصُّه: وقد وَضعَ جَفِيرَ سِهَامِه تَحْتَ إِبْطِه، وأَخذَ القَوْسَ. والمَآلُ وَاحِدٌ. أَوْ تأَبَّطَ سِكِّينًا فأَتَى نادِيَهُمْ فوَجَأَ بَعْضَهُم، فسُمِّي به لذلِكَ. وفي الصّحاح: زَعَمُوا كان لا يُفَارِقُه السَّيْفُ. وفي العُبَابِ: قتلْتهُ هُذَيْلٌ، قال ابنُ الكَلْبيِّ: قالَتْ أُخْتُه ترْثِيه: نِعْمَ الفَتَى غَادَرْتُمُ بِرَخْمانْ *** بثَابِت بنِ جَابِرِ بنِ سُفْيَانْ وفي كِتاب «مَقاتِل الفُرْسَانِ»: قالت أُمُّه تَرْثيه، ومِثْلُه في أَشْعَارِ هُذيْلٍ. مفضلية تأبط شرا - ويكيبيديا. وفي الصّحاح: تقولُ: جاءَنِي تَأَبَّطَ شَرًّا، ومَرَرْتُ بتأَبَّطَ شَرًّا، تَدَعُه على لَفْظِه؛ لأَنَّك لم تَنْقُلْه من فِعْلٍ إِلى اسْمٍ، وإِنَّما سمَّيْتَ بالفِعْل معَ الفاعِل جمِيعًا رَجُلًا، فوَجَبَ أَنْ تَحْكِيَه ولا تُغَيِّرَه، وكذلِك كُلُّ جُمْلَةٍ يُسَمَّى بها، مِثْلُ: بَرَقَ نَحْرُه، وذَرَّى حَبًّا. وإِن أَرَدْتَ أَن تُثَنِّيَ أَو تَجْمَعَ قلت: جاءَني ذَوَا تَأَبَّطَ شَرًّا، وذَوُو تَأَبَّطَ شَرًّا، أَو تَقُولُ: كِلاهُمَا وكُلُّهم، ونَحْوُ ذلِكَ. ولا يُصَغَّرُ ولا يُرَخَّمُ. وعِبَارَةُ الصّحاح: ولا يَجُوزُ تَصْغِيرُه ولا تَرْخِيمُه، والنِّسْبَةُ إِليه تَأَبَّطِيٌّ تَنْسُب إِلى الصَّدْر.
[٤] فبات أبو كبير ليلته تلك يحرس تأبط شرًّا خوف أن يمسّه شيء فيفعل ما وعدَ به، وعندما عادا إلى حيّهما ترك أبو كبير والدة تأبط شرًّا خوفًا من ابنها الذي يبدو أنّه جادٌّ فيما يقول.
ويكاد لايرى لشدة سرعته».
ولقب تَأبَط شراً لأنه - زعموا - كان لا يفارقه السيف، وقال أبو حاتم سهل بن محمد السجستاني: لقب بذلك لأن أمه رأته وقد وضع جفير سهامه تحت إبطه وأخذ القوس فقالت: تأبطت شراً، وقيل غير ذلك.