ليس الخطا اننا حلمنا و رتبنا تلك الامانى و كانها ستتحقق لنا مرتبة كما نريد ولكن الخطا يكمن فاننا كنا على امل كبير من تحقيقها..!! اذا فلنتمني و لنحلم بما نريد ولكن لابد ان نضع نصب اعيننا انة قد تتحقق هذي الاحلام و قد لا لكي لا نصاب بالياس و الاحباط …!!! رب لا اعلم ما تحملة الايام لي لكن..!! " ثقتي" بان الله معى بعدها انك معى تكفيني ان الله يفعل مايشاء انت تريد وانا اريد والله يفعل ما يريد والله يفعل ما يشاء انا اريد وهو يريد والله يفعل ما يريد صورة مكتوب عليها انت تريد وانا اريد والله صور مكتوب عليها أنا أريد وأنت تريد والله يفعل مايريد يفعل ما يريد انت تريد و هو يريد انا اريد وانت تريد صور انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد 1٬822 مشاهدة
انا اريد و انت تريد و الله يفعل ما يريد انت تريد و انا اريد … و الله يفعل ما يريد … يريد المرء ان يعطي مناة و لكن الله سبحانة و تعالى يفعل ما يريد كلنا فهذه الدنيا.. لنا احلام.. وامان..!! صغيرناا.. وكبيرناا.. رجالناا..! ونساؤناا..! نتشابة فالبعض منها..! ونختلف فالبعض الاخر..!! عمر الطفولة..!! كانت لنا.. بساتين من الاماني..!! نسقيها جميع صباح..!! ننظر اليها بمقلتين ملؤها الفرح..!! نقبل اليها بروح متفائلة..!! ونودعها بتلك الروح..!! والامل..! شمس تشرق على تلك الامنيات..!! فلم نكن..!! نظن يوما..!! ان هذي الاماني..!! ربما……… لا تتحقق..!! انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد أن. بل كنا..!! نجزم..!! اننا اذا كبرنا..!! سنصبح قادرين على تحقيق ما نريد من احلام..!! طالما استمتعنا و نحن نحلم فيها..!! نعم..!! كنا نستمتع لمجرد مرور الحلم على مخيلتنا الصغيرة..!! وما ان يتبادر الى اذهاننا ان ذلك الحلم سيتحقق غدا..!! نصل الى نشوة الفرح..!!!!!!!! مضت الايام و السنين..! وها نحن كبرنا..!! ربما تحقق احد احلامنا..!! وربما لم يتحقق منها شيئا..!! قد نكون الاسباب =الاول فهذا الفشل..!! وقد نكون بذلنا ما بوسعنا لتحقيقها و لكن الله يفعل ما يشاء وفى كلتا الحالتين سنصاب.. بخيبة امل.. كفيلة بان تنهى ما تبقي من نشوة الفرح التي شعرنا فيها يوما ما..!!
انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد كامله, عبارة "أًنِتِ تُرِيِدِ وِأُنِأِ أًرُيّدٌ وِأٌلٌلُهُ يًفٌعَلٌ مّأِ يٌرٌيِدّ" كاملة ندرجها لكم من خلال موقع "فايدة بوك" الواردة في الحديث القدسي, حيث انا الله عز وجل هو القادر على كل شيئ يقول له كن فيكون ونحن نطلب والله تعالى دعانا لان ندعوه ونطلبه ونلح عليه بالسؤال لتكون الاستجابة بإذنه.
ولا يخفى على أحد الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على هذه القضية، أي: قضية العلم ومرتبة العلم، فنؤمن بأنه سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عليم؛ ولذلك فإن كل ما نكتبه من المواضيع فالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عليم بها، ولم يستجد له سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى علم بها بعد أن فعلناها؛ بل هو يعلمها قبل أن يخلقنا، بل قبل أن يخلق السماوات والأرض والكون أجمعين، ولا يزال بذلك عليماً. وهو محصٍ لذلك سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ويجازينا به عز وجل، وكذلك المصائب التي تقع وما يحدث في الكون من خير أو شر، فالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى به عليم. انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد من قائل - إسألنا. فعلى المؤمن بالله عز وجل أن يؤمن بالقدر، وأول شيء يؤمن به هو أن يؤمن بالله وبعلمه سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى. ******************************* المرتبة الثانية: الكتابة الدرجة الثانية بعد العلم هي: مرتبة الكتابة. فنؤمن بأن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فكتب كل شيء؛ كتب ما كان وما سيكون، قال تعالى: وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ [يس:12] وقال تعالى: وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ [الأنعام:38] وهذا الكتاب هو اللوح المحفوظ -أم الكتاب- الذي كتبه الله تبارك وتعالى عنده أول ما خلق القلم.
أرجوكم راجعوا قناعاتكم قبل أن تقولوها بهذه القوة ؛ فهذه القناعات هي السبب الرئيسي في ما يعاني منه الناس من مشاكل وصعوبات.. فالله عند ظنك.. والظن قناعة متأصلة في العقل.. فكر قليلاً في أي قناعة تتبناها.. من أين جئت بها! ؟ كيف تقتنع بها بهذه القوة! ؟ ما هي مصدرها ؟.. وهل هي صحيحة أم خاطئة ؟ ما دليلك على صحتها ؟ وهل هي تمنحك القوة أم تمنحك الألم والتعاسه في حياتك!! ؟ ،، ثم ارجع إلى المصدر. كلام ربك ونبيك فقط.. أنا أُريد وأنتَ تُريد واللهُ يفعُلُ ما يُريد!! | حِكاية الكرز!. هل هي مذكورة هناك ؟؟ هل هذا هو فهمها الصحيح! ؟ لأن هناك الكثير من القناعات حدثت بسبب فهم خاطئ لهذه النصوص.. لو قمت بذلك وتفكرت كما أمرك الله ، ستكون أسعد الناس وأنجح الناس وستنال سعادة الدارين.
منتديات صناع الحياة جامعة الزيتونة أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!