النسيان هو تدريب الخيال على احترام الواقع. هناك حب يمر بنا فلا هو يدري ولا نحن ندري. من سوء حظي نسيت أن الليل طويل ومن حسن حظك تذكرتك حتى الصباح. لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء. جاءك الفرح فجأة، وقد علمتك الأيام أن تحذر الفرح، لأن خيانته قاسية. هل في وسعي أن اختار أحلامي لئلّا أحلم بما لا يتحقق. من يحيا على حرمان غيره من الضوء يُغرِق نفسه في عتمة ظله. سأحيا كما تشتهي لغتي أن أكون… سأحيا بقوة هذا التحدي. أقوال محمود درويش الهوية هي فساد المرآة التي يجب أن نكسرها كلما أعجبتنا الصورة.. أًمشي بين أبيات هوميروس والمتنبي وشكسبير.. أَمشي وأَتعثر كنادلِ مُتدرّب في حفلة ملكية. وأنا تركت لك الكلام على عيوني لكن، أظنك ما فهمت. أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي وغطرسة الوضيع.. لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً… الحنين هو مسامرة الغائب للغائب، والتفات البعيد إلى البعيد. سمائي فكرةٌ. والأرض منفايَ المُفَضَّلُ. اصرخ لتعلم أنك ما زلتَ حيّاً وحيّاً وأن الحياة على هذه الأرض ممكنة. اقتباسات محمود درويش | أبجد. العزلة مصفاةٌ لا مرآة. أن تكون فلسطنيًا يعني ان تصاب بأمل لا شفاء منه. أن تصدق نفسك أسوأ من أن تكذب على غيرك.. الليلُ تاريخ الحنين، وأنت ليلي.
قصائد عن حبّ قديم: [٤] على الأنقاضِ وردتُنا ووجهَانا على الرملِ إذا مرَّت رياحُ الصيفِ أشرعنَا المناديلَا على مهلٍ على مهلِ وغبنَا طيَّ أغنيتَينِ، كالأسرَى نراوغُ قطرة الطَّلِّ تعالي مرَّةً في البالِ يا أختاهُ! إنَّ أواخرَ الليلِ تعرِّيني من الألوانِ والظلِّ وتَحميني من الذلِّ! اقتباسات من كتاب في حضرة الغياب - محمود درويش | أبجد. وفي عينيكِ، يا قمرِي القديمَ يشدُّني أصلي إلى إغفاءَةٍ زرقاءَ تحتَ الشَّمس والنَّخلِ بعيدًا عن دُجى المنفى قريبًا من حِمى أهلي أمرُّ باسمِكَ: [٥] أمُرُّ باسمِكِ إذ أخْلوإلى نَفَسي كَما يمُرُ دِمَشقيٌّ بأَندَلِس هُنا أَضاءَ لكِ الليمونُ ملحَ دَمي وهَا هُنَا وقَعتْ ريحٌ عَنِ الفَرَسِ أمرُّ باسمك لا جَيشٌ يُحاصِرُني ولا بلادٌ كأنِّي آخرُ الحَرَسِ المراجع [+] ↑ "محمود درويش" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-12-2019. بتصرّف ↑ "طباق (عن إدوارد سعيد)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-12-2019. ↑ "جدارية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-12-2019. ↑ "قصائد عن حب قديم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-12-2019. ↑ "أيام الحب السبعة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-12-2019.
1247 مقولة عن اقتباسات محمود درويش:
أَما أَنا - وقد امتلأتُ بكُلِّ أَسباب الرحيل - فلستُ لي. أَنا لَستُ لي أَنا لَستُ لي "أتمنى لكِ اليأس يا حبيبتي؛ لكي تصيرين مبدعة. اليائسون هم المبدعون، لا تنتظريني ولا تنتظري أحدًا. انتظري الفكرة، لا تنتظري المفكّر. انتظري القصيدة، ولا تنتظري الشاعر. انتظري الثورة، ولا تنتظري الثائر. المفكّر يخطئ، والشاعر يكذب، والثائر يتعب. " نعرف الماضي ولانمضي - لماذا توقظ العالم من النوم؟ * هذا ليس صوتي. هذا صوت ارتطام جثتي بالأرض. - ولماذا لا تموت بهدوء؟ * لأن الموت الهادئ حياة ذليلة. - والموت الصارخ؟ * قضية. - هل جئت تعلن حضورك؟ * بل جئت أعلن غيابي. اقتباسات محمود درويش - سطور. - ولماذا تقتل؟ *لا أقتل الا القتل.. لا أقتل الا الجريمة. - اذهب الى الجحيم. *أنا قادم من الجحيم. صحيح أن لغزة ظروفاً خاصة وتقاليد ثورية خاصة. ولکن سرها ليس لغزًا: مقاومتها شعبية متلاحمة تعرف ماذا تريد (تريد طرد العدو من ثيابها)، وعلاقة المقاومة فيها بالجماهير هي علاقة الجلد بالعظم. وليست علاقة المدرس بالطلبة. لم تتحول المقاومة في غزة إلى وظيفة. و لم تتحول المقاومة في غزة إلى مؤسسة لم تقبل وصاية أحد، ولم تعلق مصيرها على توقيع أحد أو بصمة أحد. من هنا تکون غزة تجارة خاسرة للسماسرة ومن هنا تکون کنزاً معنوياً واخلاقياً لا يقدر لکل العرب.
هكذا خرجت "صهيل الجواد الأبيض" أولى مجموعات زكريا تامر القصصية وكان لمجلة شعر وصاحبها، اليد الفضلى في اكتشاف القاص الجديد وتقديمه، والذي سرعان ما احتل مكاناً بارزاً ومفارقاً في الشارع الأدبي". وهكذا كانت انطلاقته في بيروت، وقد استتبع ذلك نشاطات مختلفة، ووظائف متعددة في الحقول الثقافية والأدبية». زواجه [ عدل] تزوج من ناديا أدهم، وأنجب منها ولدين: أدهم وعمر. محمود درويش اقتباسات عن المرأة. وهو يقول أنه لم يحلم في يوم من الأيام، أن يكون له ولد، وأن تكون له زوجة وبيت. وأنه أحب الأطفال لغيره، وأنه حتى بعد زواجه لم يخطر له أنه سينجب أطفالاً ويصبح أباً. هجرته إلى بريطانيا [ عدل] انتقل زكريا للعيش في لندن بين عامي 1980 و1981 – ولا يزال حتى يومنا هذا – حيث يقيم في أكسفورد، ويعمل في مجلة الدستور الأسبوعية وينشر مقالاته السياسية والأدبية في معظم المجلات العربية ، وكان من أبرزها مجلة التضامن، ومجلة الناقد اللندنية التي نشر خلالها مجموعة من الأقاصيص والحكايات تحت زاوية «قال الملك لوزيره» يحاكي التاريخ من خلالها فينقل القارئ – بالحلة التراثية – إلى الواقع بهمومه وسلبياته، وكان ذلك خلال الفترة آب/ 1988 –حزيران/ 1989. كما نشر في مجلة الدوحة عدداً لا بأس به من المقالات في زاوية «خواطر تسرّ الخاطر»، انقطع عن إصدار المجاميع القصصية حتى العام 1994 ، أي ما يقارب الستة عشرة عاماً من الانقطاع.
ولو أعطاك أهانك لاشيء يوجِعني علي باب القيامةِ. لا الزمان ولا العواطف. لا أحِسٌ بخفٌةِ الأشياء أو ثِقلِ الهواجس. لم أجد أحدا لأسأل: أين (( أيْني)) الآن ؟ أين مدينة الموتي ، وأين أنا ؟ فلا عدم هنا في اللا هنا " في اللازمان ، ولا وجود وكأنني قد متٌ قبل الآن أعرف هذه الرؤيا ، وأعرف أنني أمضي إلي ما لسْت أعرف. ربٌما ما زلت حيٌا في مكان ٍ ما، وأعرف ما أريد " سأصير يوما ما أريد سأصير يوما فكرة. لا سيْف يحملها إلي الأرضِ اليبابِ ، ولا كتاب " كأنٌها مطر علي جبلٍ تصدٌع من تفتٌح عشْبة ٍ ، لا القوٌة انتصرتْ ولا العدْل الشريد سأصير يوما ما أريد سأصير يوما طائرا ، وأسلٌ من عدمي وجودي. كلٌما احترق الجناحانِ اقتربت من الحقيقةِ ، وانبعثت من الرمادِ. أنا حوار الحالمين ، عزفْت عن جسدي وعن نفسي لأكْمِل رحلتي الأولي إلي المعني ، فأحْرقني وغاب. أنا الغياب. أنا السماويٌ الطريد. سأصير يوما ما أريد على شاطئ البحر بنت و للبنت أهل و للأهل بيت و للبيت نافذتان و باب أيّها الوطن المتكرر في الأغاني و المذابح، دُلّني على مصدر الموت أهو الخنجر.. أم الأكذوبة ؟ لم تبق أرضٌ لم نعمِّر فوقها منفى لخيمتنا الصغيرةْ هل نحن جِلْدُ الأرض ؟ قل للغياب نقصتني وأنا حضرت لاكملك... من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً من الموت حبّاً ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشا لأدخل في التجربةْ!