Al-Tirmiżiy juga meriwayatkan hadis 'Ubādah secara marfū' mirip dengan hadis Abū Sa'īd [7]. Pada keadaan apa pun, mengulang-ulangi permintaan ampunan saat berdoa disertai dengan rasa harap kepada Allah menjadi sebab datangnya ampunan. من اجمل الابيات التى لاتغيب عن بالي - هوامير البورصة السعودية. Allah pun berfirman, أنا عندَ ظنِّ عبدي بي، فليظنَّ بي ما شاء " Aku pada prasangka hamba-Ku terhadap-Ku, maka berprasangkalah ia terhadap-Ku sekehendaknya. " Di dalam riwayat lain, فلا تظنُّوا بالله إلا خيراً "… maka janganlah berprasangka terhadap Allah kecuali yang baik. " [8] Diriwayatkan dari hadis Sa'īd bin Jubair, dari Ibnu 'Umar secara marfū', يأتي الله تعالى بالمؤمن يومَ القيامة، فيُقرِّبُه حتى يجعلَه في حجابه من جميع الخلق، فيقول له: اقرأ صحيفتك، فيُعرِّفُه ذنباً ذنباً: أتعرفُ أتعرفُ؟ فيقول: نعمْ نعمْ، ثم يلتفتُ العبدُ يمنة ويسرة، فيقول الله تعالى: لا بأسَ عليك، يا عبدي أنت في ستري من جميع خلقي، ليس بيني وبينك اليومَ أحدٌ يطَّلعُ على ذنوبك غيري، اذهب فقد غفرتُها لك بحرفٍ واحدٍ من جميع ما أتيتني به، قال: ما هو يا ربِّ؟ قال: كنت لا ترجو العفو من أحدٍ غيري.
من كل #بستان #زهرة 34 – ماجد دودين بقدر الكدِّ تكتسب المعالي … ومن طلب العُلا سهر الليالـــــــي ومن رام العُلا من غير كدٍّ … اضاع العمر في طلب المحــــال تركت النوم ربي في الليالي … لأجل رضاك يا مولى الموالي فوفقني إلى تحصيل علمٍ … وبلغني إلى أقصى المعالـــــــــــي اللهم أغنني بالعلم، وزيني بالحلم، وأكرمني بالتقوى، وجمِّلني بالعافية. قال صَلَّى الله عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْ أَحَبِّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنَكُمْ أَخْلاقًا». رواه الترمذي وقال صَلَّى الله عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: «إِنَّ المُؤْمِنَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ خُلُقِهِ دَرَجَةَ الصَّائِمِ الْقَائِمِ». رواه أبو داود اللَّهُمَّ اهْدِنِي لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ … لَا يَهْدِي لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا … لَا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ الناس في طلب العلم على ثلاثة أحوال: 1 – رجل طلب العلم ليتخذهُ زادهُ إلى المعاد، ولم يقصد إلا وجه الله والدار الآخرة، فهذا من الفائزين. 2 – ورجل طلبه ليستعين به على حياته العاجلة، وينال به العِز والجاه والمال، وهو عالم بذلك، مُستشعِرٌ في قلبه ركاكة حاله، وخِسّة مقصده، فهذا من المخاطرين، فإن عاجله أجله قبل التوبة خيف عليه من سوء الخاتمة، وبقي أمره في خطر المشيئة، وإن وفق للتوبة قبل حلول الأجل وأضاف إلى العلم العمل، وتدارك ما فرّط فيه من الخلل، التحق بالفائزين، فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
يا إخوتاه، ألا تبكون شوقا إلى الله. ألا وإن من بكى شوقا إلى الله، لم يحرم من النظر غدا إلى الله إذا تجلى بالرحمة، واطّلع بالمغفرة، واشتدّ غضبه على العاصين. يا إخوتاه، إلا تبكون من عطش يوم القيامة؟ يوم يحشر الخلائق وقد ذبلت شفاههم، ولم يجدوا ماء إلا حوض المصطفى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فيشرب قوم، ويمنع آخرون. ألا وإنّ من بكى من خوف عطش ذلك اليوم سقاه الله من عيون الفردوس. قال: ثم نادى الحسن رضي الله عنه: واذلاه إذا لم يرو عطشي يوم القيامة من حوض النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. دعوني أناجي مولى جليلا … إذا الليل أرخى على السدولا نظرت إليك بقلب ذليل … لأرجو به يا إلهي القبـــــــــــولا لك الحمد والمجد والكبرياء … وأنت الإله الذي لن يــزولا وأنت الإله الذي لم يزل … حميدا كريما عظيما جليـــــــــلا تميت الأنام وتحيي العظام … وتنشي الخلائق جيلا فجيــــلا عظيم الجلال كريم الفعال … جزيل النوال تنيل الســـــــؤولا حبيب القلوب غفور الذنوب … تواري العيوب تقيل الجهولا وتعطي الجزيل وتولي الجميل … وتأخذ من ذا وذاك القليلا خزائن جودك لا تنقضي … تعمّ الجــــــــواد بها والبخيــــــلا