((أوْسُ بن ثَابت بن المُنْذر بن حَرَام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج الأنصاري الخزرجي البخاري أخو حسان بن ثابت الشاعر، شهد العقبة وبدرًا. وقال ابن منده: أوْس بن ثَابت بن المُنْذِرِ بن حَرَام، من بني عمرو بن مالك بن النجار، قال: وقال غيره: من بني عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار فظن أن هذا اختلاف في النسب، وليس كذلك فإن قوله في الأول من بني عمرو بن زيد مناة، فهو عمرو الأول، وقوله: من بني عمرو بن مالك بن النجار فهو عمرو الأخير، وهو جد الأول، ومن رأى الذكر ذكرناه من نسبه أولًا علم أن لا اختلاف بين القولين. )) أسد الغابة. ((أمه سُخطى بنت حارثة ابن لَوْذان بنت عم والدة أخيه حسان)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((هو أخو حسّان بن ثابت الشاعر وأبو شدّاد بن أوس، وأمّ أوس بن ثابت سُخْطى بنت حارثة بن لَوْذان بن عبد وُدّ من بني ساعدة. وكان ثابت بن المنذر خلف على سُخْطى بعد أبيه، وكانت العرب تفعل ذلك ولا ترى فيه شيئًا)) الطبقات الكبير. ((لابنه شدّاد بن أوس صُحْبة ورواية)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. عمرو بن ثبت دامنه. ((له عقب ببيت المقدس)) الطبقات الكبير.
عمرو بن كلثوم التغلبي معلومات شخصية الميلاد سنة 526 نجد جزيرة العرب تاريخ الوفاة سنة 584 (57–58 سنة) الكنية أبوالأسود العرق عرب أقرباء ليلى بنت المهلهل الحياة العملية المهنة شاعر اللغات العربية القبيلة تغلب مؤلف:عمرو بن كلثوم - ويكي مصدر بوابة الأدب تعديل مصدري - تعديل عمرو بن كلثوم التغلبي، أبو الأسود (توفي 39 ق. هـ / 584م)، وهو شاعر جاهلي مجيد من أصحاب المعلقات، من الطبقة الأولى، ولد في جزيرة العرب في نجد وتجوّل في الشام والعراق. عمرو بن ثابت بن وقيش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل الأنصاري. عزته وفتكته [ عدل] كان من أعز الناس نفساً، وهو من الفتاك الشجعان، ساد تغلب، وهو فتىً وعمّر طويلاً. هو قاتل الملك عمرو بن هند ملك الحيرة وذلك أن أم عمرو بن هند ادعت يوماً أنها أشرف نساء العرب فهي بنت ملوك الحيرة وزوجة ملك وأم ملك فقالت إحدى جليساتها: "ليلى بنت المهلهل أشرف منك فعمها الملك كليب وأبوها الزير سالم المهلهل سادة العرب وزوجها كلثوم بن مالك أفرس العرب وولدها عمرو بن كلثوم سيد قومه" فأجابتها: " لأجعلنها خادمةً لي". ثم طلبت من ابنها عمرو بن هند أن يدعو عمرو بن كلثوم وأمه لزيارتهم فكان ذلك. وأثناءالضيافة حاولت أم الملك أن تنفذ نذرها فأشارت إلى جفنة على الطاولة وقالت " يا ليلى ناوليني تلك الجفنة" فأجابتها: لتقم صاحبة الحاجة إلى حاجتها" فلما ألحت عليها صرخت: "واذلاه" فسمعها ابنها عمرو بن كلثوم وكان جالساً مع عمرو بن هند في حجرة مجاورة فقام إلى سيف معلق وقتله به ثم أمر رجاله خارج القصر فقاموا بنهبه.
ونهض زيد t بالمهمة وأبلى بلاء عظيما فيه، يقابل ويعارض ويتحرى حتى جمع القرآن مرتبا منسقا... وقال زيد في عظم المسئولية: (والله لو كلفوني نقل جبل من مكانه، لكان أهون علي مما أمروني به من جمع القرآن)... كما قال: (فكنتُ أتبع القرآن أجمعه من الرّقاع والأكتاف والعُسُب وصدور الرجال). وأنجز المهمة على أكمل وجه وجمع القرآن في أكثر من مصحف. المرحلة الثانية في جمع القرآن: في خلافة عثمان بن عفان كان الإسلام يستقبل كل يوم أناسًا جدد عليه، مما أصبح جليا ما يمكن أن يفضي إليه تعدد المصاحف من خطر حين بدأت الألسنة تختلف على القرآن حتى بين الصحابة الأقدمين والأولين، فقرر عثمان والصحابة وعلى رأسهم حذيفة بن اليمان ضرورة توحيد المصحف، فقال عثمان:( مَنْ أكتب الناس؟)... قالو:( كاتب رسول الله r زيد بن ثابت)... قال:( فأي الناس أعربُ؟)... قالو: سعيد بن العاص، وكان سعيد بن العاص أشبه لهجة برسول الله r، فقال عثمان: (فليُملِ سعيد وليكتب زيدٌ). عمرو بن ثابت - The Hadith Transmitters Encyclopedia. واستنجدوا بزيـد بن ثابت، فجمع زيد أصحابه وأعوانه وجاءوا بالمصاحف من بيت حفصة بنت عمر -رضي الله عنها- وباشروا مهمتهم الجليلة، وكانوا دوما يجعلون كلمة زيد هي الحجة والفيصل... رحمهم الله أجمعين... حتى قال عنه ابن عباس ت رضي الله عنهما: "لقد علم المحفظون من أصحاب محمد أن زيد بن ثابت كان من الراسخين في العلم".
امتلأ قلب سلافه حقدًا وفاض.. فقالت: علي أن أمكنني الله من عاصم بن أبي الأقلح أن أشرب في قحف رأسه الخمر.
هو زيد بن ثابت بن الضحّاك الأنصاري من بني النجار أخوال رسول الله r بالمدينة، كان يتيمـًا يوم قدم الرسول r للمدينـة (توفي والده يوم بُعاث) و سنه لا يتجاوز إحدى عشرة سنة، وأسلـم مع أهلـه وباركه الرسول الكريم بالدعاء. جهاد زيد بن ثابت: صحبه آباؤه معهم إلى غزوة بدر ، لكن الرسول r رده لصغر سنه وجسمه، وفي غزوة أحد ذهب مع جماعة من أترابه إلى الرسول r يرجون أن يضمهم للمجاهدين وأهلهم كانوا يرجون أكثر منهم، ونظر إليهم الرسول r شاكرا وكأنه يريد الاعتذار، ولكن رافع بن خديج وهو أحدهم تقدم إلى الرسول الكريم وهو يحمل حربة ويستعرض بها قائل: إني كما ترى، أجيد الرمي فأذن لي. فأذن الرسول r له، وتقدم سمرة بن جندب ، وقال بعض أهله للرسول r: (إن سمرة يصرع رافعا). فحياه الرسول r وأذن له. وبقي ستة من الأشبال منهم زيد بن ثابت و عبد الله بن عمر ، بذلوا جهدهم بالرجاء والدمع واستعراض العضلات، لكن أعمارهم صغيرة، وأجسامهم غضة، فوعدهم الرسول r بالغزوة المقبلة، وهكذا بدأ زيد بن ثابت مع إخوانه دوره كمقاتل في سبيل الله بدءًا من غزوة الخندق ، سنة خمس من الهجرة. عاصم بن ثابت - ويكيبيديا. قال زيد بن ثابت: كانت وقعة بعاث وأنا بن ست سنين وكانت قبل هجرة رسول الله r بخمس سنين فقدم رسول الله r المدينة وأنا بن إحدى عشرة سنة وأتي بي إلى رسول الله r فقالوا غلام من الخزرج قد قرأ ست عشرة سورة فلم أجز في بدر ولا أحد وأجزت في الخندق.