من الذي اشار على النبي بحفر الخندق – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » حلول دراسية » من الذي اشار على النبي بحفر الخندق بواسطة: محمد الوزير 4 أكتوبر، 2020 11:36 م من الذي اشار على النبي بحفر الخندق، نضع لكم اليوم أعزائي المتابعين والمتابعات الكرام سؤال جديد من ضمن الأسئلة التي يكثر البحث عنها عبر محرك البحث قوقل، وهو يعتبر أيضا ً لغز من الألغاز التي تحتويها بعض الألعاب الحديثة، وقررنا أن نضعه لكم في هذه المقالة حيث نريد أن نتحدث لكم من جديد عن الحل الصحيح الذي يحتويه هذا السؤال؛ لذا تابعوا معنا في هذه المقالة المميزة حتى تتعرفوا على هذا الحل. من الذي اشار على النبي بحفر الخندق والحل الصحيح الذي يحتويه سؤال من الذي اشار على النبي بحفر الخندق هو عبارة عن ما يلي: سلمان الفارسي رضي الله عنه.
الصحابي الذي اشار على النبي صل الله عليه وسلم بحفر الخندق، الانترنت عالم واسع من المعلومات النموذجية، والآن سنوضح لكم من خلال موقع دروس نت الذي يُقدم أفضل الاجابات والحلول النموذجية ما يلي الصحابي الذي اشار على النبي صل الله عليه وسلم بحفر الخندق الاجابة هي: سلمان الفارسي. يُسعدنا من خلال موقع دروس نت أن نقدم لكم أفضل الإجابات والحلول التي تحتاجون إليها، آملين أن نلتقي في سؤال آخر وأنتم في أتم الصحة والعافية والتفوق. سُئل أبريل 22، 2021 بواسطة 1 إجابة واحدة الصحابي الذي اشار على النبي صل الله عليه وسلم بحفر الخندق تم الرد عليه reema
الصحابي الذي اشار بحفر الخندق؟ يتجه الكثير من الناس إلا الأسئلة والالغاز الثقافية، حتى يمتلكوا الكثير من العلوم في حياتهم، فقد ورد على مواقع التواصل الإجتماعي سؤال مشوق يجهل الإجابة عنه بعض الناس، ونحن في موقع مجتمع الحلول بعد البحث وجدنا لكم حل لغز: الحل هو: سلمان الفارسي. والحمدلله رب العالمين على كل حال، وبهذه العبارة نختم مقالنا المميز والمفيد لكم إخواني وأخواتي الكرام لهذا اليوم.
معنى قوله: (من فوقكم ومن أسفل منكم) سبب غزوة الأحزاب وكان سبب هذه الغزوة اليهود، وأي مصيبة على المسلمين فمن ورائها اليهود لعنة الله عليهم، فسببها أن البعض من اليهود منهم كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق ، و سلام بن أبي الحقيق ، و سلام مشكم و حيي بن أخطب وهؤلاء من بني النضير، و هوذة بن قيس و أبو عمار من بني وائل، وهم كلهم من اليهود الذي حزبوا الأحزاب. وفي كل غزوة من مغازي النبي صلى الله عليه وسلم يعمل اليهود فيها عاملاً من العوامل فيكونوا سبباً في قتال المسلمين لهم، وكان من اليهود بالمدينة ثلاثة طوائف: بنو قينقاع، وبنو النضير، وبنو قريظة، فبنو قينقاع أجلاهم النبي صلى الله عليه وسلم وطردهم؛ لأنهم بعد غزوة بدر يقولون للمؤمنين: وما الذي فعلتم بغزوة بدر؟ لم تقاتلوا إلا رجالاً لا خبرة لهم بالقتال، لكن لو قاتلتمونا نحن لعلمتم من الرجال، وما زالوا يتقولون على المسلمين حتى أحدثوا حدثاً فطردهم النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة. وجاءت غزوة أحد في سنة ثلاث من الهجرة، وبعد ما انتهت غزوة أحد إذا ببني النضير تحدث حدثاً، وإذا بالنبي صلى الله عليه وسلم يجليهم ويطردهم من المدينة. فهؤلاء من بني النضير ما زالوا موتورين حين طردهم النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة، فألبوا قريشاً على قتال النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وإذا بقريش تستجيب لذلك ووعدتهم يهود بني النضير أنهم يعينونهم في المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم فوجد أهل مكة الفرصة في استئصال المسلمين فأجابوهم إلى ذلك.
إنا كنا بفارس إذا حوصرنا خندقنا، بحيث إنهم لا يقدرون على العبور إلينا، فحفر المسلمون الخندق مجتهدين في ذلك. وكان المسلمون يحفرون الخندق، ويتعبون أنفسهم، ويبذلون جهدهم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحفر كما يحفرون، ويحمل الحجارة ويحمل التراب، حتى كان التراب يتناثر على صدره وبطنه وملابسه صلوات الله وسلامه عليه. والمنافقون كانوا كعادتهم لا يساعدون في شيء وإنما يتسللون لواذاً، أما المؤمنون فقد فعلوا أفعالاً عظيمة، وصنعوا مع النبي صلى الله عليه وسلم كل صنيعة كريمة، فأنزل الله سبحانه وتعالى آيات يمدح فيها المهاجرين والأنصار، أما المنافقون فأنزل فيهم ما فضحهم به من آيات. وقسم النبي صلى الله عليه وسلم حفر الخندق على المسلمين، كل مجموعة تحفر جزءاً من الخندق، حتى إذا أتمت المجموعة ما عليها من حفر انطلقت لمساعدة غيرها من المجموعات، فكان المؤمنون كمثل الجسد الواحد رضوان الله تبارك وتعالى عليهم. ولما أشار سلمان بحفر الخندق وجد المسلمون في هذا الخندق شيئاً غريباً، فإذا بهم يختلفون فقال المهاجرون: سلمان منا؛ لأن سلمان مهاجر مثلهم، وقال الأنصار: سلمان منا؛ لأنه كان في المدينة، ففصل النبي صلى الله عليه وسلم بينهم وقال: ( سلمان منا أهل البيت)، فالنبي صلى الله عليه وسلم مدح سلمان وجعل له هذه المزية العظيمة.
انت يا رسول الله تغرق ؟ " ثم تأثر برأي سلمان من المسلمين. واستقر الرأي بعد النصيحة بحفر الخندق ، واختار المسلمون شمال المدينة لحفره هناك ، فهو مكان المدينة المفتوح أمام الأعداء. غزو الخندق وتسمى غزوة الخندق أيضًا غزوة الأحزاب ، ودارت المعركة في شهر شوال سنة 5 هـ ، وكانت بين جيش المسلمين بقيادة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم وجيش المشركين الذي دخل فيه قريش مع العديد من القبائل العربية وعلى رأسهم كلهم أبو سفيان. الغزو الرئيسي أن يهود بني النضير الذين كانوا يسكنون المدينة نقضوا عهدهم مع رسول الله والمسلمين ، وحاولوا قتله صلى الله عليه وسلم ، فأخلائهم رسول الله. من المدينة المنورة عقابًا لهم ، فأراد يهود بني النضير الانتقام وحرضوا قبائل قريش والعربية على غزو المدينة المنورة والقضاء على المسلمين ، ورد لذلك اجتمع العرب في جيش قوامه عشرة آلاف مقاتل ، و ومن بين القبائل المشاركة قريش وغفان وبنو أسد وسليم وغيرهم. لذلك دعوا أحزابًا لحزبهم ضد رسول الله والمسلمين. مواقف من حياة سلمان الفارسي ورد أن سلمان جاء لزيارة أبي الدرداء أخاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فرأى أم الدرداء مبتذلة ، فسأل عن سبب ذلك ، وأنها لا تهتم بحلقها ، وذلك قبل فرض الحجاب ، فقلت له أن أبا الدرداء لا يحتاج إلى النساء ، ويقضي يومه بين الصوم والقيام.
الذي أشار على النبي صلى الله عليه وسلم بفكرة حفر الخندق ، كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يتشاور مع الصحابة –رضوان الله عليهم-، فقد كانوا يمتازوا بالكثير من الحنكة والحكمة والذكاء، فقد كان للصحابة دور كبير في نصرة الإسلام ونشر الدعوة الإسلامية، وقد كانوا يُحاربوا ند بند مع النبي في جميع الغزوات والمعارك من أجل رفعة الإسلام. غزوة الخندق واحدة من أقوى المعارك التي انتصر بها المسلمين، حيث أنّها وقعت في الخامس من مارس سنة خمسة هجري في المدينة المنورة، وقد كان سبب المعركة هو نقض يهود بني النضير العهد مع النبي ومحاولة قتله، وقد تحالفت القبائل العربية منها قبيلة قريش، وقبيلة غطفان مع بني النضير للهجوم على النبي، وقد شكلوا جيش قوامه عشرة آلاف مقاتل، بالمقابل كان جيش المسلمين قوامه ثلاثة آلاف مقاتل، وعندما اشتد الحصار على المسلمين اشار واحد من الصحابة على النبي بحفر خندق، وإنّ الذي أشار على النبي صلى الله عليه وسلم بفكرة حفر الخندق هو: الإجابة هي: سلمان الفارسي.