مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. "أوفر دوز كافيين" السبب فى وفاة رجل بعد تناول 200 كوب قهوة.. مشروبات اوفر دوز كافيه. اعرف القصة والان إلى التفاصيل: هل من الممكن أن يحدث الوفاة بسبب جرعة زائدة من الكافيين؟.. نعم هذا ما حدث لتوب مانسفيلد البالغ من العمر 29 عاما، الذي أشتري كيس من مسحوق الكافيين، الذي أسرف في تناوله له وتسبب في وفاته، ونشر هذا التقرير في موقع " لايف ساينس". أوضحت التقارير، أن رجلا في المملكة المتحدة توفي بعد تناوله لجرعة زائدة من خليط يحتوي على مادة الكافيين تعادل مئات من أكواب القهوة، فهو قام بشراء كيس من مسحوق الكافيين 100 جرام، وارتكب خطأ في تناوله له أسفر عن وفاته بجرعة زائدة من الكافيين. وأشار التقرير، إلى أن الجرعة الموصى بها من مسحوق الكافيين والمكتوبة على العلبة الخاصة به هي بين 60 و300 ملليجرام، لكن ما فعله هذا الشخص إنه استهلك كميات كبيرة من المسحوق، والتى تعادل 200 كوب من القهوة. وأضاف التقرير، بعد ما أفادت به "بي بي سي" عن حالة الرجل، إنه بعد تناول المشروب مباشرة في 5 يناير 2021، شعر بألم شدي في الصدر وارتفاع نسبة نبضات القلب، وخروج بعض "الرغاوي من فمه"، وبعد الذهاب للمستشفي أكتشف أنه توفي نتيجة سكتة قلبية.
أما الممثل نبيل عاطف فيجسد إلى جانب الفنان منصور بدري شخصيتي ضابطي شرطة يحاولان فك خيوط جريمة لها علاقة باستهلاك المخدرات. ويجمع "كازا أوفر دوز" نخبة من الوجوه الفنية المغربية، منها محمد خويي، ونفسية بنشهيدة، ونبيل عاطف، ومنصور بدري، وإبراهيم خاي، وندى الهداوي، وربيع الصقلي، ومهدي تيكيطو، وصباح بن الصديق، وفاطمة الزهراء أحرار، ومحمد الشابي وندى هداوي ومحمد عمور ورانيا التاقي ويونس بن زاكور، وعدة فنانين شباب واعدين.
وأضاف عمور أن «الهدف الأول والأخير من هذا الفيلم، الذي يعد أول شريط سينمائي طويل من إخراجه، بعد إخراجه لعدد كبير من الأفلام القصيرة، هو تبليغ رسائل للمجتمع المغربي، ليبتعد أفراده عن الانحراف وعن طريق الإدمان، لأن هذا الأخير يدمر العالم اليوم، وذلك من خلال تِبْيَانِ الفيلم أن المصير الأخير لطريق الانحراف لا يكون خيراً»، بحسب عمور. وأوضح عمور أن «الفيلم ذو طابع اجتماعي، ويتضمن الحركة «l'action»، والدراما، والكوميديا أيضاً، لكي لا يعيش المشاهد فقط في إحساس الألم أثناء مشاهدة الفيلم»، مبرزاً أن «الفيلم كتبه محمد فُورَارْ، وأنه شارك أيضاً «عمور» في كتابته، وأن العمل من إنتاجه الخاص، من خلال شركته حديثة التأسيس، والمتخصصة في الإنتاج السينمائي، واستغرقت كتابته ثلاث سنوات، واستغرق التحضير لتصويره 6 أسابيع تقريباً، بينما استغرق تصويره، الذي انتهي في نوفمبر من سنة 2019، 4 أسابيع»، وفق ما صرح به عمور لـ«الرؤية». وبخصوص طاقم عمل الفيلم، أفاد عمور لـ«الرؤية» أنه جمع بين ممثلين مغاربة معروفين ومرموقين، على رأسهم محمد خيي، وإلى جانبه نفيسة بنشهيدة، ومنصور بدري، ونبيل عاطف، وإبراهيم خاي، وفاطمة الزهراء أحرار، ومحمد الشركَي، وممثلين معروفين عالمياً، وشاركوا في أفلام عالمية أميركية، من بينهم يونس بنزاكور، وممثلين شباب لم يسبق أن أُعطِيتهم فرصة المشاركة في عمل سينمائي طويل، وهم ربيع الصقلي، ومحمد الشابي، ونسرين بومهدي، وندى هداوي، ومهدي تكيطو، وأمين بنشريق، ورانيا التاقي، موضحاً أن الممثلين المعروفين، الذين شاركوا في الفيلم، كانوا بمثابة مدربين للممثلين الشباب، الذين لعبوا أدواراً في العمل.