مكتبة البرامج برنامج إدارة المراجع Refwork تعد خدمة RefWorks إحدى الخدمات الشهيرة والمفيدة في ادارة وتنظيم المراجع والاستشهادات العلمية يتميز البرنامج بعدة مزايا منها: 1- سهولة إضافة مراجع جديدة وتخزينها في قاعدة بيانات خاصة بالباحث. 2- إنشاء تلقائي لقائمة المراجع في نهاية مستند البحث العلمي. 3- تدوين وكتابة التعليقات والملاحظات على المراجع العلمية المضافة. المكتبة الرقمية جامعة الملك عبدالعزيز. 4- تحديد النمط المراد استخدامه أثناء عرض قائمة المراجع مثل أسلوب APA وغيرها. لمعرفة طريقة التسجيل في الخدمة ، يُرجى اتباع الخطوات التالية: 1- إذهب إلى الموقع: وقم بالضغط على "إنشاء حساب" "Create Account" 2- قم بإدخال إيميل الجامعة الخاص بك ثم إضغط على "تحقق" "Check" 3- في حالة وجود إشتراك ساري المفعول لريفووركس من قبل الجامعة المنتسب لها، ستتلقى رسالة تأكيد من الصفحة و سيطلب منك عمل كلمة مرور. سيكون عنوان بريدك الإلكتروني هو إسم المستخدم للدخول على ريفووركس 4- سيتم إرسال رسالة تتضمن رابط التفعيل إلى بريدك الإلكتروني. يجب عليك تفعيل الحساب قبل البدأ باستخدام برنامج ريفووركس 5- بعد الضغط على رابط التفعيل، سيتم أخذك لموقع ريفووركس لإدخال إسمك، المسمى الوظيفي و الكلية التي تنتمي إليها.
المشاعل احمد تهنئه ( Sunday, March 15, 2015) بارك الله لكم و بارك بكم يا امة اقرأ. أروى سقاف مبارك ( Thursday, March 12, 2015) مبارك لجامعتي هذه الجهود وبوركت يمين كل من ساهم وشيد وخطط ونفذ سعيدة بالخبر كسعادتي بانتمائي لجامعتي أضف تعليقك الاسـم: البريد الالكتروني: رقم الجوال: عنوان التعليق: التـعـلـيـق: أدخل الأحرف الموجودة في الصورة: تحديث الصورة
وكذلك تخصيص وحده أخرى تساعد الطلاب على التدريب لبعض الاختبارات اللغوية والمهنية كاختبارات التوفل والآيتلس ورخص المحاسبة إضافة إلى التنسيق مع بعض الكليات بتوفير معامل تفاعلية داخل المكتبة وتوفير المواد الخام المستخدمة في الجانب التطبيقي وربطها بمصادر المعلومات المتوافرة في المكتبة وذلك من أجل الخروج من الأدوار النمطية للعمل المكتبي.
من جهته أكد وكيل الجامعة للتطوير الدكتور عبد الفتاح بن سليمان مشاط على أهمية المكتبات في شتى أنحاء العالم باعتبارها المنصة الأولى والمحطة الأبرز في نشر المعرفة وتأمين المعلومات سواء لأعضاء هيئة التدريس أو الباحثين أوالطلاب قائلاً أن المكتبات هي عنوان ومؤشر من المؤشرات الحضارية ومن المقومات الأساسية في بناء الأمة. منوها في الوقت نفسه على حرص الجامعة على أن تبدأ خطواتها الأولى وفي رحابها عمادة شؤون المكتبات التي تم تأسيسها في السنة الأولى من تأسيس الجامعة قبل أول كلية إيمانا منها بأهمية المكتبات في المسيرة العملية والتعليمية وفي إجراء الأبحاث العلمية وخدمة الباحثين من أعضاء الهيئة التعليمية وغيرهم من الباحثين من داخل الجامعة وخارجها.
تفرّعت التّفاسير إلى ما صار يُعرف بعالميّة الخطاب الإسلامي دعوةً إلى فقه واجب الوقت، وفهم الواقع، وتصريف تدابير الشّأن العام، بحسْن تنزيل النّصّ على حركة الحياة في مسمّى "التّفسير الحرَكي" للقرآن الكريم. وهو ما نحاوله في هذا السّفْر المبارك إن شاء الله استناد على خمس حقائق أساسيّة. أولاها: أنّ القرآن وحيٌ متجدّد؛ لا يخلق من كثرة الردّ ولا تنقضي عجائبه بموالاة الدّرْس. فلكلّ جيل عطاؤه فيه وحظّه منه. وثانيها: أنّ الدّين عند الله واحد هو الإسلام، وما عداه فهَوى أنفس وضلالات عقول. وثالثها: أنّ الكون يتجدّد كلّ لحظة ونهايته الزّوال، والثّابت فيه هو ما ثبّته الوحي: ﴿كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾ (الرّحمـن: 26- 27). ورابعها: أنّ فهم السّابقين لا يستشرف متغيّرات اللاّحقين. وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون . [ الأعراف: 204]. وفهم عصرنا لا يستوعب قضايا من سيأتي بعدنا. وخامسها: أنّ التّغيير نشاط متحرّك بنا أو بغيرنا؛ فإذا لم نتغيّر بالقرآن ونغيّر به تغيّرنا بغيره. فإما أنْ نغيِّر وإما أنْ نتغيَّر. ليس مع الإسلام دينٌ آخر عند الله -جل جلاله-: ﴿إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ﴾ (آل عمران: 19).
الثّابت عندنا أنه ليس من مفردات تجديد الدّين الإتيان بدين جديد، وإنما إعادة إحياء حركته في النّفس والمجتمع والتّاريخ بقراءة مُجدّدة لما كان قد قُرئ بلسان عصر قديم، أو بقراءة جديدة لم تكن متاحة للسّلف تُضفي على النّص الأصلي ما يجدّد حركة الإحياء في ضمير أتباعه بربْط قلوبهم بـ"محطّة البثّ" ووصل شبكة الإنارة بمركز نور السّماوات والأرض وإعادة رسْم ما عفا عنه الزّمن فاندرست بسببه معالم الدّين من داخل نبعيْه الثّرييْن الصّافييْن: كتاب الله تعالى وسنّة رسوله -عليه الصّلاة والسّلام-. فيكون واجب الوقت تجديد الدّين بلسان عصْرٍ يفهمه من غشت قلبَه أدرانُ الحياة الدّنيا وإحياؤُه في النّفوس. وهو ما حاولتُ الاقتراب منه بكثير من الحذر، فاطّلعت على تفاسير كثيرة تعلّمت منها واستفدت، لكنّ خمسة من بين هذه التّفاسير كلّها أثارت في عقلي كثيرًا من التّساؤلات، وحركت في نفسي مشاعر متباينة ومتصارعة أحيانا، بل منها ما شعرت أنّني أزداد بقراءتها إيمانا كلّما أوغلت في ثناياها، وسوف يلاحظ قارئ هذا السّفْـر المتواضع أنّ لحركة الوحي، في النّفس والمجتمع والتّاريخ، حضورًا طاغيًّا في ثنايا هذه المحاولة التي تتّصل بالأصل ولا تنفصل عن الواقع، وتلامس القديم وتتطلّع إلى التّجديد.
ومما ذكر يعلم الجواب عما جاء بالسؤال. اقرأ أيضا: الأزهر للفتوى: ندعم الإبداع المستنير ونحذر من الاستهزاء بالقرآن وهدم مكانة السنة
قال إني أقول: ما لي أنازع القرآن ؟ " قال: فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما جهر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقراءة من الصلوات حين سمعوا ذلك من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال الترمذي: " هذا حديث حسن ". وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون. وصححه أبو حاتم الرازي. وقال عبد الله بن المبارك ، عن يونس عن الزهري قال: لا يقرأ من وراء الإمام فيما يجهر به الإمام ، تكفيهم قراءة الإمام وإن لم يسمعهم صوته ، ولكنهم يقرءون فيما لا يجهر به سرا في أنفسهم ، ولا يصلح لأحد خلفه أن يقرأ معه فيما يجهر به سرا ولا علانية ، فإن الله تعالى قال: ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) قلت: هذا مذهب طائفة من العلماء: أن المأموم لا يجب عليه في الصلاة الجهرية قراءة فيما جهر فيه الإمام لا الفاتحة ولا غيرها ، وهو أحد قولي الشافعي ، وهو القديم كمذهب مالك ، ورواية عن أحمد بن حنبل ، لما ذكرناه من الأدلة المتقدمة. وقال في الجديد: يقرأ الفاتحة فقط في سكتات الإمام ، وهو قول طائفة من الصحابة والتابعين فمن بعدهم. وقال أبو حنيفة وأحمد بن حنبل: لا يجب على المأموم قراءة أصلا في السرية ولا الجهرية ، لما ورد في الحديث: " من كان له إمام فقراءته له قراءة ".
تلقت دار الإفتاء سؤالا يقول فيه صاحبه: "نجد بعض أصحاب المحلات التجارية يقومون بفتح المذياع على إذاعة القرآن الكريم لساعات طويلة طوال النهار، بل وحتى بعد غلق محلاتهم يتركون المذياع مفتوحًا طوال الليل، وغالبًا ما يكون الصوت مرتفعًا مما يسبب الضرر والأذى لجيرانهم، مع العلم أنهم أثناء ذلك يكونون في لهو ولعب وفرح ولا يستمعون إلى ما قاموا بفتحه وتشغيله، سواء للقرآن أو غيره، بالإضافة أننا لا نعرف لهم صلاة ولا صلاحًا. ويطلب السائل: أولًا: حكم الإسلام في عملهم هذا أو ما يسببه ذلك من أذى وضرر لمن يجاورهم.
فمن أراد دينا غير الإسلام يبحث عن ربّ يعبده غير الله -جل جلاله-. وليس وراء القرآن كتاب وحْيِ آخر، فهو الخاتم والنّاسخ والمهيمن والمصدّق لما بين أيدي أهل الكتاب ممّا أنزل على رسل سابقين، ولكنْ عبثت به أيادي الوارثين! فكان القرآن الكتاب الأكمل الذي قوّم الله به الدّين وأتمّ به النّعمة وارتضاه للبشريّة إمامًا هاديّا إلى صراط مستقيم. أما ما يطرأ على النّاس من أقضيّة فيقع على كاهل علماء الأمّة واجب الاجتهاد -الفردي والجماعي- ليجدّدوا للبشريّة أمر دينها، وهو ما تنبّأ به رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وبشّر به؛ روى أبو داود من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- عن رسُول اللَه -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: "إنّ الله يبعث لهذه الأمّة على رأس كلّ مائة سنة من يجدّد لها دينها" (صححه الألباني). ولا أدري هل تُحتسب المائة بيوم الميلاد أم ببداية نزول الوحي أم بيوم الهجرة أم بيوم الوفاة؟ مع أنّ السّابقين رجّحوا احتساب سنة الهجرة وعدّوا الخليفة عمر بن عبد العزيز مجدّد المائة الأولى، والشّافعي مجدّد المائة الثّانيّة. اية واذا قرئ القران. وفي قولهم نظر من حيث تراكم عناصر التّجديد وشروطه وأدواته ونضوج "خميرة الإصلاح"، وكذلك تعدّد المجدّدين وتراكم تجربتهم كما حصل في أزمنة النّهضة.