تقرير مقابل مذكرة التقرير والمذكرة هي حقائق من المفترض تخزينها ومعلومات الاتصال ، أو تعمل كتسجيل. تُعرف باسم المستندات. تركز هذه الوثائق عادة على الحكومة وإدارة الأعمال. تُطبع هذه عادةً في أوراق أو بتنسيق عبر الإنترنت. نقل هذه مستندات ، وهي محتوى مركّز ومناسب تم إعداده لجمهور معين. يتم استخدامه عادة في عرض نتيجة استفسار أو تحقيق أو تجربة. يمكن للجمهور أن يكون فردًا أو عامًا أو خاصًا. تستخدم التقارير بشكل شائع في التعليم والعلوم والحكومة والأعمال وبعض المجالات الأخرى. يستخدم هذا النوع من المستندات عناصر مقنعة ، مثل الصوت أو الصور أو الرسومات لإقناع الجمهور باتخاذ إجراء. مذكرة كلمة مختصرة للمذكرة ، وهي وثيقة تساعد الذاكرة من خلال تدوين الملاحظات حول موضوع معين أو تسجيل الأحداث التي يتم استخدامها في مكتب العمل. يمكن كتابتها بأي تنسيق ، أو يمكن أن يكون لها تنسيقات محددة بناءً على مؤسسة أو مكتب معين. يسجل شروط العقد والمعاملة ومذكرة الاتفاق وعقد التأسيس أو مذكرة التفاهم. الفرق بين التقرير والمذكرة تحتوي التقارير عادةً على مقدمة وعناوين فرعية وتسمية وصور ومخططات أو رسوم بيانية لدعم المعلومات المقدمة بينما تبدأ المذكرة عادةً بهذا التنسيق: التاريخ ، إلى ، من ، والموضوع.
تعتمد التقارير عادة في عملها على استخدام عناصر مقنعة للغاية مثل الصور والصوت والرسومات والرسوم البيانية ، لإقناع الجمهور المستهدف باتخاذ القرار المناسب. مذكرة داخلية المذكرة الداخلية هي تعبير قصير عن اليوميات. هي وثيقة مكتوبة تساعد على استرجاع الذاكرة والمعلومات من خلال تدوين بعض الملاحظات حول موضوع ما أو تسجيل بعض الأحداث في مجال العمل. يمكن كتابة المذكرة الداخلية بناءً على تنسيقات محددة تطلبها المؤسسة أو مكتب معين ، ويمكن كتابتها بأي تنسيق آخر ، بما في ذلك شروط العقد والنظام الأساسي ومذكرات التفاهم ومذكرات الاتفاق والمعاملات يمكن تسجيلها. الفرق بين التقرير والمذكرة الداخلية الاختلافات الرئيسية بين التقارير الداخلية والمذكرات هي النقاط التالية: تحتوي التقارير عادةً على مقدمة رئيسية وعناوين فرعية وتعليقات وصور وخرائط ورسوم بيانية لدعم صحة المعلومات الواردة فيها. ومع ذلك ، تبدأ المذكرة الداخلية عادةً بتنسيق التاريخ / ………….. ، إلى / …………….. ، من / …………… ، حول الموضوع / ………………………… ….. الغرض الأساسي من إعداد التقارير هو إقناع القارئ بالتقرير بالحقائق والمعلومات الواردة فيه ، بينما المذكرات الداخلية ليست مكتوبة لغرض إقناع القارئ بل لحماية المؤلف.
تلعب المذكرات والحياة اليومية دورًا رئيسيًا في تنظيم العلاقات الإدارية. هناك نوعان من المذكرات: المذكرات الداخلية والمذكرات الخارجية ،ولكل منها وظيفتها الخاصة. في الأسطر القليلة التالية ،نود أن نعالج مرة أخرى السؤال حول ما هو الفرق بين التقرير والمذكرة الداخلية ،والتي سنتعرف على الإجابة الصحيحة لها في هذه السطور. فكانت الإجابة على السؤال كالتالي: اختلف التقرير والمذكرة من جهة. تحتوي التقارير عادةً على المقدمة والعناوين الفرعية والتسمية والصور والمخططات أو الرسوم البيانية. تبدأ المذكرة عادةً بالتنسيق التالي: التاريخ ،إلى ،من ،والموضوع. الغرض الأساسي من التقارير هو إقناع القارئ ،ولكن يتم استخدام الملاحظة لحماية الكاتب. مقدمة عن المذكرات يمكن أن يكون الاحتفاظ بمفكرة خاصة عبر الإنترنت سريعًا وسهلاً. يمكن للعديد من الأشخاص الاحتفاظ بمذكرات يومية على الويب أو على تطبيق الهاتف المحمول. كان من المعروف أن السياسيين المشهورين في بداية الثورة الأمريكية يحتفظون بأفكارهم في دفاتر الملاحظات. لو لم تكن هناك مذكرات ،لكان بعض أفضل حكام البلاد قد فقدوا ؛ المذكرات هي آراء مفيدة عن الماضي ،وتكشف عن أفكار ربما ماتت مع المؤلف ،إذا لم يحتفظ بها بشكل يومي.
فبقيت تلك العمرة سنة عند أهل مكة إلى هذا العهد، وكان عهد عبد الله مذكورا أهدى فيه بدنا كبيرة، وأهدى أشراف مكة وأهل الاستطاعة منهم. وأقاموا أياما يطعمون ويطعمون شكرا لله على ما وهبهم من التيسير والمعونة في بناء بيته الكريم، على الصفة التي كانت عليها في أيام الخليل صلوات الله عليه. ثم لما قتل ابن الزبير نقض الحجاج الكعبة، وردها إلى بنائها في عهد قريش وكانوا قد اقتصروا في بنائها، وأبقاها رسول الله ﷺ على ذلك، لحدثان عهدهم بالكفر. ثم أراد الخليفة أبو جعفر المنصور أن يعيدها إلى بناء ابن الزبير، فنهاه مالك رحمه الله عن ذلك، وقال: يا أمير المؤمنين، لا تجعل البيت ملعبة للملوك، متى أراد أحدهم أن يغير فعل. اعراب كلمة شكرا لك. فتركه على حاله سدا للذريعة وأهل البلاد الموالية لمكة، مثل بجيله وزهران وغامد، يبادرون لحضور عمرة رجب ويجلبون إلى مكة الحبوب والسمن والعسل والزبيب والزيت واللوز، فترخص الأسعار بمكة ويرغد عيش أهلها وتعمم المرافق، ولولا أهل هذه البلاد لكان أهل مكة في شظف من العيش. ويذكر أنهم متى أقاموا ببلادهم، ولم يأتوا بهذه الميرة أجدبت بلادهم ووقع الموت في مواشيهم. ومتى أوصلوا الميرة أخصبت بلادهم وظهرت فيها البركة ونمت أموالهم.
ومن ذلك: العالم من عمل بما علم ووافق علمه عمله، وسيكون أقوام يحملون العلم لا يجاوز تراقيهم، تخالف سريرتهم علانيتهم، ويخالف علمهم عملهم، يجلسون حلقا فيباهي بعضهم بعضا، حتى إن الرجل ليغضب على جليسه أن يجلس إلى غيره ويدعه، أولئك لا تصعد أعمالهم من مجالسهم تلك إلى الله. وقال لعلي «يهلك فيك رجلان: محب مطرٍ، وكذاب مفترٍ مكره لك يأتي بالكذب المفترى» وقال له «يا علي ستفترق أمتي فيك كما افترقت في عيسى ابن مريم» وجاء أنه قال «إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني في أن ينكحوا بنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن، ثم لا آذن، ثم لا آذن إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني، يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها».
وقد كان خطبها أبو بكر ثم عمر فسكت. وفي رواية قال لكل انتظر بها القضاء، فجاءا أي أبو بكر وعمر إلى علي كرم الله وجهه يأمرانه أن يخطبها، قال علي «فنبهاني لأمر كنت عنه غافلا فجئته فقلت: تزوّجني فاطمة، قال: وعندك شيء؟ قلت فرسي وبدني: أي درعي، قال: أما فرسك فلا بدّ لك منها، وأما بدنك فبعها فبعتها بأربعمائة وثمانين درهما فجئته بها فوضعها في حجره فقبض منها قبضة فقال: أي بلال ابتع لنا بها طيبا. وفي رواية «لما خطبها قال له ماتصدقها» وفي لفظ «هل عندك شيء تستحلها به؟ قال: ليس عندي شيء، قال: فأين درعك الحطمية التي أعطيتك يوم كذا وكذا؟ قال عندي، فباعها من عثمان بن عفان بأربعمائة وثمانين درهما. ثم إن عثمان رد الدرع إلى علي كرم الله وجهه فجاء عليّ بالدرع والدراهم إلى رسول الله ﷺ فدعا لعثمان بدعوات». وفي فتاوى الجلال السيوطي أنه سئل هل لصحة ما قيل إن عثمان بن عفان رأى درع علي يباع بأربعمائة درهم ليلة عرسه على فاطمة فقال عثمان: هذا درع علي فارس الإسلام لا يباع أبدا، فدفع لغلام علي أربعمائة درهم وأقسم أن لا يخبره بذلك ورد الدرع معه، فلما أصبح عثمان وجد في داره أربعمائة كيس، في كل كيس أربعمائة درهم، مكتوب على كل درهم: هذا ضرب الرحمن لعثمان بن عفان، فأخبر جبريل النبي ﷺ بذلك، فقال: هنيئا لك يا عثمان.
فهم إذا حان وقت ميرتهم وأدركهم كسل عنها، اجتمعت نساؤهم فأخرجنهم. وهذا من لطائف صنع الله تعالى وعنايته ببلده الأمين وبلاد السرو التي يسكنها بجيله وزهران وغامد وسواهم من القبائل مخصبة كثيرة الأعناب وافرة الغلات، وأهلها فصحاء الألسن، لهم صدق نية وحسن اعتقاد. وهم إذا طافوا بالكعبة يتطارحون عليها، لائذين بجوارها، متعلقين بأستارها، داعين بأدعية يتصدع لرقتها القلوب: وتدمع العيون الجامدة، فترى الناس حولهم باسطي أيديهم مؤمنين على أدعيتهم. ولا يتمكن لغيرهم الطواف معهم، ولا استلام الحجر، لتزاحمهم على ذلك. وهم شجعان أنجاد، ولباسهم الجلود. وإذا وردوا مكة هابت اعراب الطريق مقدمهم، وتجنبوا اعتراضهم، ومن صحبهم من الزوار حمد صحبتهم. وذكر أن النبي ﷺ ذكرهم، وأثنى عليهم خيرا وقال: علموهم الصلاة يعلموكم الدعاء. وكفاهم شرفا دخولهم في عموم قوله ﷺ الإيمان يمان والحكمة يمانية. وذكر أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان يتحرى وقت طوافهم ويدخل في جملتهم تبركا بدعائهم. وشأنهم عجيب كله، وقد جاء في أثر: زاحموهم في الطواف، فإن الرحمة تنصب عليهم صبا.