كيف عنّك أتوب، والقلب حضرتك تملكه، بتوب عن كلّ الذنوب، وذنب حبّك حشى ما أتركه. لو ينشرى قلبك ترى الكاش مدفوع، نشتري القلوب اللي ذبحنا غلاها. كلّما ازداد حبّنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحبّ. حبيبي عندما أنام أحلم أنني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية في أحلامي. حدثت الله عنك، أخبرته أن قلبي مَعقود بقلبك، وأنك أشد أشيائي حباً، ودعوته أن يبقيك لي ومعي. كلام غزل للحبيبة. لو أن الحُب كلمات تكتب لانتهت أقلامي، لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي. حبيبي إن أحبك مليون فأنا منهم، وإذا أحبك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبك أحد فاعلم أني مت. كلّ شيء أقدر عليه إلا بعدك عن حياتي، هو عمري يسوى إيه، بعدك أنت يا حياتي. كتير إللي تمنّوني، وغيرك ألف حبّوني، ولا غيرك سكن، قلبي ولا غيرك ملأ عيوني. أوّل شخص بالدّنيا يستاهل كلمة كل عام وأنت بـ1000 خير، يا أحلى قلب بالدّنيا. شاهد أيضًا: كلام غزل قصير جدًا عن الجمال بعد أن استعرضنا لكم نماذج مختلفة من كلام غزل للحبيب قوي جدا يمكن الاعتماد على بعض من هذه الرسائل والقيام بإرسالها للحبيب وهي رسائل مناسبة للجنسين، لهذا يمكن الاعتماد عليها لكل من الحبيب والحبيبة، في النهاية نتمنى أن يكون الموضوع حاز على إعجابكم ونال رضاكم.
كلام غزل للحبيب قوي جدًا لاشك أن استماع الحبيب لكلمات الغزل التي تشير إلى صدق مشاعر الحبيب تعد من العوامل المؤثرة بشكل إيجابي لدى المحب، لهذا يمكن اختيار مجموعة من كلام غزل للحبيب قوي جدا وإرسالها إلى الحبيب ومنها: لو كان كلّ الناس مثلك، كان الوفاء تاج على كل مخلوق. إذا غابت الشمس اْخد مكانها القمر، لكن إذا غابت حبيبتي لا يأخذ مكانها بشر. دَخل حَياتِي فاختَصر أحلامِي جَميعها، وأصبَح حُلمِي الأكثرُ أهمية. صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعيناي، يداك تحتضن يداي، همساتك تطرب أُذناي. في كل يوم جَدِيد أعيش عشقَك، وكأنيّ أحُبك لأول مـرة. حبيبي الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري. اللهمّ إنّي أحبّ عبدك هذا حبّاً خالصاً فيك، فاجمعني وإيّاه في رياض الجنان. كلام غزل للحبيب بالعاميه. ليس هُناك أجمل مِن شَخص هون عَليك قسوَة الحَياة، ويردد لك دائماً أنا معك. يا رسالة سافري لقلب الغالي واسكني فيه ثمّ عودي وطمني قلبي عليه. لأجلك سأجعلُ كُل حروف الصمت تنطق، فعِـشقِي لكَ جُنون بلا منطق. كل شيء أقدر عليه إلّا بعدك عن حياتي. أحبّك بكلّ ما تحمله هذه الكلمة من معنى، أحبّك بكلّ إحساس يتلّهف لرؤيتك، أحبّك بكلّ شوق واشتياق لِسماع صوتك.
حبيبي الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري وفي ليلي ونهاري، صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعيناي.
لم يعد الروائيّ بالنّسبة لزولا مجرّد "حكّاء للقصّة الخياليّة"، بل هو المُراقب والطّبيب النفسيّ والمحلل للنّفس البشريّة وهو المُصوِّرُ لما يلزمُ تصويره من أحداث ومجريات من حول الشخصيّات. تخلو الرّواية بالنّسبة له من أيّ عقد مهما كانت، مهما تكن بساطتها. تواصل مجراها قدماً في الحياة اليوميّة، تعيش الأشياء يومًا بيوم، دون أن تخبّئ للقارئ أيّة مفاجأة، وأكثر ما يمكن أن تقدمه هو مادّةُ حادثةٍ عاديّة. اقرأ/ي أيضًا: فواز حدّاد: أصبحت الرواية حياتي كلها هذا كلُّ ما يلزم؛ لكتابة رواية جيّدة عن شخصيّات عاديّة. وتلك صفات رواية " الحالة الحرجة للمدعوّ ك " (دار التنوير، 2017) لعزيز محمد؛ تقرأها وتستمرُّ في قراءتها، ليس هنالك أيّة مفاجآت، مجرّد أحداث يوميّة عاديّة تتلو بعضها، وبينما يروي الرّاوي قصّته على مدى اثنين وأربعين أسبوعاً، يَمضِي القارئ بسلاسة مذهلة تُصغي برويّة ودون أيّة صدمات غير متوقعة. الحالة الحرجة للمدعو كام. ببساطة، إنّها رواية تبقى، لا تنسى، وتظلُّ حاضرة في اللاوعي وإن غابت عن الوعي تمامًا. كحال الشّعر والنثر؛ في الجماليّ، من السّهل بمكان الكتابة الشاعريّة وبإمكان الكاتب أن يذهب بعيدًا في مخيّلته ويقوم بملئها بالاستعارات عن الطّبيعة والحياة البشريّة من الدّاخل ومن الخارج.
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية، اليوم الأربعاء، قائمتها الطويلة فى دورتها الـ11 وضمت القائمة 16 رواية من 10 دول عربية. وضمت القائمة: "حصن التراب" للمصرى أحمد عبد اللطيف، "شغف" للمصرية رشا عدلى، "الحاجة كريستينا" للفلسطينى عاطف أبو سيف، "ساعة بغداد" للعراقية شهد الراوى، "النجدى" للكويتى طالب الرفاعى، "الساق فوق الساق" للجزائرى أمين الزاوى. بالإضافة إلى "زهور تأكلها النار" للسودانى أمير تاج السر، و"إرث الشواهد" للفلسطينى وليد الشرفا، و"بيت حدد" للسورى فادى عزام، "الحالة الحرجة للمدعو ك" للسعودى عزيز محمد، و"هنا الوردة" للأردنى أمجد ناصر، و"الطاووس الأسود" للسودانى حامد الناظر. الحالة الحرجة للمدعو ك - كتاب صوتي - عزيز محمد - Storytel. وجاءت فى القائمة أيضًا روايات "حرب الكلب الثانية" للفلسطينى إبراهيم نصر الله، و"الخائفون" للسورية ديمة ونوس، و"على قصة رجل مستقيم" للفلسطينى حسين ياسين، "آخر الأراضى" للبنانى أنطوان الدويهى. الفلسطينيون يسيطرون على القائمة الطويلة للبوكر تصدر الكتاب الفلسطينيون القائمة، إذ وصل أربعة كتاب من فلسطين هم: عاطف أبو سيف برواية "الحاجة كريستينا"، إبراهيم نصر الله برواية "حرب الكلب الثانية، وليد الشرفا برواية "وارث الشواهد"، حسين ياسين برواية "على.. قصة رجل مستقيم".
ولكن في الجماليّ الواقعيّ؛ من الصعب بمكان كتابة صفحات متتالية متقنة الصنع عن أشياء عاديّة جدًا، وعبر جمل قصيرة شديدة الكثافة.
ليس في حياة المدعوّ "ك" شيء يدعو كاتب الرواية للكتابة عنه؛ مجرّد أسابيع تمرّ دون أيّة أحداث كبرى، لا شيء استثنائيًّا يجعل من "ك" مثيرًا للاهتمام الخارجيّ، علاقات عائلية متأزّمة، مرض السّرطان ، ملاحظات وجودية ساخرة هنا وهناك، ذاكرة عطبة كحال أيّ ذاكرة بشرية أخرى في زمن الذاكرة الإلكترونية السريع هذا وأخيرًا، هنالك "ك" وأزمته الوجودية يصاحبها الغثيان. لم يعد الروائيّ بالنّسبة لزولا مجرّد "حكّاء للقصّة الخياليّة"، بل هو المُراقب والطّبيب النفسيّ والمحلل للنّفس البشريّة لكنّ ذلك ما يستحقُّ الكتابة عنه، ما يجب الكتابة عنه. الحالة الحرجة للمدعو كتاب. في رأي إميل زولا ، على الروائيّ أن يكتب عن الحياة العاديّة، عن العاديّ؛ أن يُقدّم لمحة/ نتفة من الحياة الإنسانيّة، يُحرِّكُ شخوصًا أحياء وحقيقيين في وسط حقيقيّ، يصفُ ما يلزم وصفه، يبتكر ما يلزم ابتكاره، ومن ثمّ يجلس بعيدًا، يراقب تصرّفات هذه الشخصيّات التي لدى كلِّ منها ما تتصرّف به إزاء الآخر وإزاء نفسها. أي، على الرّواية أن تعيد إنتاج الحياة بدقّة وحسب، أن تأتي المشاهد أوّلًا؛ ولن يكون على الروائيّ سوى أن ينتقي منها ويوازنها بطريقة تجعل من عمله صرحًا فنيًا، وعلميًا إلى حدٍّ ما.