الحضن من الخلف يعتبر الحضن أكبر تعبير عن الحب والاحتواء يمكن أن يقدمه الإنسان لشخص يحبه؛ حيث إنه يُعَدّ ضمن لغات الجسد والحب الخمسة. ولكن للأحضان أنواع، فهناك حضن يمكن أن يكون بين الأصدقاء وآخر بين العشاق وغيرهما من الأنواع. وأشار موقع "mind body green" الأمريكي، إلى أنواع الأحضان المختلفة، ومنها: العناق الجانبي هو عندما يحتضن طرفان بعضهما البعض بذراعيهما إما حول الخصر وإما كتف الشخص الآخر، وعادة ما يقفون جنبًا إلى جنب أو يستخدم أحدهم ذراعه اليسرى والآخر يستخدم الذراع اليمنى. حضن من الخلف في المنام - ووردز. ويقول استشاري العلاقات العاطفية جوليان كولكر: "العناق الجانبي يعني أنك لست تقع في حب الشخص بشكل كامل"، وهذا العناق أكثر شيوعًا في المعارف أكثر من الأصدقاء لأنه مناسبًا أكثر للأشخاص غير المقربين جدًّا. عناق الصديق هو عناق تقليدي بذراعين؛ حيث يتلامس صدرا الشخصين، وتتوفر مسافة بين الشخصين مساحة إضافية لذلك لا يُساء فهم أي شيء على أنه جنسي أو رومانسي. وبشكل عام، هذا النوع مع الاحضان يكون سريع، ما لم يكن قد رأى الشخصين بعضهما البعض لفترة طويلة. اعتمادًا على كيفية تنفيذ هذا العناق يمكن أن يشير إلى علاقة رومانسية أو علاقة بين الوالدين والطفل، وفي الأجواء الرومانسية يقف أحد الأشخاص عادةً خلف الآخر ويلف الشخص أذرعه حول صدر شريك حياته.
إن من المهم اليوم إعادة التدريب للأكاديمية، او إعادة دورها كشريك او مشرف منفذ، لأننا ببساطة نعرف ما يدور في الجامعات المرهقة ببرامج الدراسات العليا وطلبة البكالوريوس وفي بيروقراطية العمل، والمهم اليوم الاعتراف بان الذين هاجموا الاكاديمية هاجموها بدون قناعات كافية وادلة على حججهم، بل بشعبوية فجة، لم تقدنا إلى الامام بل جعلتنا نعود للخلف. إنّ مراقبة موقع الاكاديمية والنظر فقط بإسهامها في النشاطات الثقافية والتعليمية والتدريب عن بعد خلال جائحة كورنا يبين لكل من يطلع على ذلك الجهد بأن هناك فرصة فاتتنا في منح هذه المؤسسة الدور الذي كان يجب ان يكتمل، إذ عقدت الأكاديمية برامج ومحاضرات غاية في الأهمية، وهو امر لا قِبل لوزارة التربية به وليس المطلوب منها ربما ذلك. تسير الأكاديمية اليوم لصيغ وبرامج تدريب إقليمية ونجحت بأخذ اعتمادية دولية لأجل ذلك، وهي ربما غير راغبة بالعودة للماضي أو إلى دورها الذي بدأت به ونجحت به، لكننا نقر بالخسارة ونشعر بها حين ننظر لشكل استعداد الجامعات ولطبيعة الحال في كليات التربية بشكل عام، مع الإقرار بوجود كفاءات علمية محترمة فيها، وبعضها له تصنيف عالمي في مؤشرات التصنيف، لكننا حين كان البعض ينتقد الاكاديمية بشكل غير موضوعي وأدلة علمية، هو اليوم جزء من التراجع الذي حدث.
بل جزء من الجريمة!. (الدستور) أقرأ التالي منذ 4 دقائق عار على فرنسا منذ 23 دقيقة العجارمة ينعى الطراونة والبشابشة منذ 29 دقيقة وفيات 28-4-2022
وأكَّد أنَّ ذلك يعكس مدى الاهتمام بالمواطن المصري صحَّةً وتعليمًا وأمنًا واستقرارًا وهو ما يأتي على رأس اهتمامات وأولويات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي قائد المسيرة الوطنية نحو التقدُّم والحضارة، وعلى تلك الفلسفة الإنسانية الراقية أُسِّس هذا المشروع العظيم العملاق؛ مستشفى نيل الأمل، بأحدث الطرق العلمية وكافة التجهيزات الطبية لتقديم الرعاية اللازمة لهؤلاء الأطفال. فجزى الله كلَّ مَن شارك وساهم في بناء هذا الصرح الطبي العظيم خير الجزاء. هل يلزم زوجي النفقة على أبيه مع أن أباه ميسور - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وقال مفتي الجمهورية: "إننا ونحن نقف أمام هذا الصرح الطبي العظيم، وننظر إلى ما يقدِّمه من رعاية وخدمات عظيمة لأطفالنا ذوي الاختلافات الخلقية، نرى ونلحظ بأعين قلوبنا أيضًا ما يكمن فيه وفيما يقدمه من خدمات ومن رسالة إنسانية سامية وقيم حضارية راقية ومعانٍ أخلاقية عالية، وهي سمة أصحاب الرسالات الإنسانية الذين يحيون من أجل حفظ حياة غيرهم، ويعملون ويجتهدون بأقصى طاقاتهم من أجل تقديم الدعم والعون إلى من يحتاجون إليه". وأضاف أنَّ مَن أرشدتنا إلى هذه المعاني الرسالية السامية السيدة خديجة عليها السلام زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وهي تُطمئِن قلبَه الشريف بعد نزول الوحي الإلهي للمرَّة الأولى وتَعِدُه بأنَّ الله لن يضيعه أبدًا بقولها الحاني وهي تعدِّد صفاته الشريفة صلى الله عليه وسلم: "أَبْشِرْ، فوالله لا يُخزيك الله أبدًا، إنَّك لَتَصْدُق الحديثَ، وتَصِل الرحم، وتحمل الكَلَّ – أي تساعد الضعيف المحتاج- وتُقري الضيف، وتعين على نوائب الحق".
سبعة أشهر تفصل بين وقائع مباراة كرة القدم بين (مصر – الجزائر)، وبدء وقائع المحاكمة في قضية (خالد سعيد) الشاب المتوفي تحت تعذيب مخبري الشرطة، لكن الحادثتين تستدعيان التأمل ضمن إطار واحد كحالتين نموذجيتين من الاعتداء المتعمّد على حقوق الإنسان وكرامته (.. وحياته في حالة خالد سعيد)، وملاحظة اختلافات المواقف والتفاصيل. من المثير ملاحظة حالة الغليان العامة التي كانت في الحالة الأولى، وتحولها إلى القضية الرئيسية للإعلام المصري والجزائري، حرص إعلام البلدين على تصعيدها وتصديرها إلى الخارج وانخراط الإعلام العربي فيها، ومن المثير ملاحظة الانحياز التام وغير المتردد لحقوق المواطنين وكراماتهم إعلاميا وجماهيريا، حتى الفنّ والثقافة حسما ترددهما الاعتيادي في المناخات الاستبدادية وظهرا في صفوف المشجعين، بل قد تكون هذه هي الحالة الوحيدة عربيا التي تنحاز فيها الأجهزة الرسمية بكل ثقلها إلى المواطن وحقوق الإنسان! جريدة الرياض | كيف ابتذل مفهوم حقوق الإنسان؟. في المقابل، يعرف كلّ من تابع قضية (خالد سعيد) المتفاعلة منذ يونيو الماضي حجم التشويش والتهميش للقضية وتداعياتها، وسلوك الإعلام الرسمي تجاهها، وضعف التفاعل معها عربيا. لولا مجموعات الفيسبوك المخصصة للإعلام والتنسيق في قضية (خالد سعيد) لبقيت مجرد حادثة فرد واحد (وهذا يفسر لماذا لا تزال بعض الدول العربية تحجب الفيسبوك حتى الآن).
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: "إنَّ العمل الخيريَّ من علاج الأطفال بالمجَّان وتخفيف آلامهم بتقديم العلاج وإجراء الجراحات اللازمة هو من أعظم صور التَّوَادِّ والتراحم والتعاطف الذي جاء في الحديث الشريف الذي رواه البخاري عن النعمان بن بشير، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ترى المؤمنين في تراحمهم وتوادِّهم وتعاطفهم، كمثل الجسد، إذا اشتكى عضو تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى". كيف استخدم الإخوان حقوق الإنسان كأداة للضغط واختراق الغرب؟.. دراسة تجيب. وأضاف -في كلمته التي ألقاها في حفل افتتاح مستشفى نيل الأمل لطبِّ وجراحات الأطفال والاختلافات الخلقية بالمجَّان- أنَّ الاهتمام بالرعاية الصحية لأطفالنا أصحاب الحالات الخاصة عمل جليل وسعي كريم ومشروع عظيم يستحقُّ منَّا المشاركة والدَّعم من أجل بعث الأمل في قلوب هؤلاء الأطفال في العودة إلى الحياة الطبيعية التي ينعم بها أمثالهم حتى يكونوا ذُخرًا لأوطانهم وسببًا في إعادة الفرح والسرور إلى بيوتهم وذويهم. وأشار المفتي إلى أنَّ المجتمع الذي تسود فيه قيم الرحمة والتعاون والتَّكافل لهو المجتمع الأقرب إلى تحقيق معاني الإنسانية السامية وتحقيق المقاصد الأساسية للأديان السماوية التي دعت جميعها إلى المحافظة على النَّفس الإنسانية التي قال الله تعالى فيها: {وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ} [المائدة: 32]... ولا شكَّ أنَّ العمل الخيريَّ الجماعيَّ المتجرِّد لله تعالى ثم لمصلحة الوطن هو الذي يعود بالخير وبالثمرة النَّافعة على الناس جميعًا، وهو المظلَّة الواقية للمجتمع من الأخطار التي تحدِّق به والتي يقصر العمل الفردي عن مواجهتها.
وقد وفقت المملكة وهي تصدر بيانها الأول قبل زيارة أحد المسؤولين الغربيين، ثم كان قرارها من خلال جامعة الدول العربية رفض إعطاء كلمة لوزيرة الخارجية السويدية التي أرادت إسماع مندوبي الدول هناك درساً في «حقوق الإنسان»، لولا أن المملكة رفضت قيامها بذلك. والمملكة وهي تستدعي سفيرها في السويد فقد أصابت، صحيح أن العلاقات بين البلدين تؤرخ منذ خمسينات القرن الماضي، والتعاون بين المملكتين شهد تطوراً على المستوى الاقتصادي تحديداً، إلا أن ذلك يجب أن يكون مدعاة لاحترام متبادل، وليس مبرراً للتدخل في سياسات المملكة، وليس من المنطق أن تضع الرياض أو تفصّل قوانينها وتشريعاتها على الطراز الأوروبي، لترضي تلك المنظمة أو تلك الدولة، أو أن تنتظر إطراء من أي طرف دولي لسجلها الحقوقي. كان قرار المملكة استدعاء سفيرها من السويد مطلوباً باعتباره رسالة واضحة ليس فقط لإستوكهولم بل لكثير من الدول الغربية، التي نصبت نفسها محامياً ومدافعاً عن مفهوم امتهنته كثيراً عندما جعلت منه أداة سياسية.
؟ ألتربية و التعليم ألذي كنت رئيسه و وزيره لأعوام طويلة! ؟ ما هي النظرية التي أبدعتها في المجال التكنولوجي أو العلمي أو الأدراي لخدمة العراق! ؟ بعد هذا بأيّ حقّ إنسانيّ – دعك من الأسلام فأنّك و الله لم تفهم حتّى تعريفاً علوياً لهُ - سمحتَ لنفسك بأن تتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات شهرياً لترسلها للخارج لدعم بنوك المستكبرين اليهود! ؟ بينما الجندي الذي وقف ببابك.. كيف اشتكي زوجي في حقوق ان. و يُقدّم أكثر منك لحراستك و راتبه لا يتجاوز 1% من معدل رواتبك و مخصصاتك و سفراتك و نثريات مكتبك! ؟ فبالأضافة إلى أنّه - ألحارس - وضع كل مجهوده ألفكري لمراقبة آلاحداث الطارئة من حولك.. قد عرّض كلّ حياته للخطر كي يحميك! ؟ بل أساساً وجوده لحمايتك هو بحدّ ذاته إهداراً للمال العام و لحقوق المستضعفين في العراق, حيث بإمكان هذا الحارس أن يؤدي عملاً منتجاً و أكثر فائدة بدل أن يقف من الصباح حتى المساء حاملاً رشاسته من اجل حماية السارقين من أمثالك, ليضلّ كما هو حالك و حال رئيسك و آلأفواج آلتي معه عالةً على خزينة العراق ألمنهوبة! ؟ ثمّ بأيّ حقّ أرسلتَ أموال العراق و آلعراقيين إلى آتاوا – عاصمة كندا لتشتري بها بيتاً(فلا) لعائلتك, بينما كنتُ هنا في كندا عمراً من آلزّمن و لم تستطع أن تشتري حتّى طابوقة من كدّك بسبب أميّتك ألفكريّة ألعلمية لتبقى عالةً على آلمساعدات ألحكوميّة ألّتي كانت الدولة تُقدمها لك, لكن بمجرد أنْ إتّخذت آلدّعوة كما آلبعض من رفاقك في آلحزب ذريعة للصعود على أكتاف و دماء الشهداء و آلسجناء و المعلوليين و الثكالى و اليتامى و إنتهازك للفرص حتّى اصبحتَ خلال أشهر مليونيراً!
وكل هذا رغم أن العنف الكروي كان حادثة عابرة بينما قضية (خالد سعيد) هي رأس جبل الجليد لحالة مستمرة منذ عقود من العُنف المُنظم ضد المواطنين. هذه مفارقة نمطية عربيا: فعندما يضربنا الآخرون في مباراة ما أو حادثة عرضية تصبح حقوق الإنسان وكرامات المواطنين أداة بيد النزعة الشوفينية وحُمى الانتصار للذات ومعاني السيادة الوطنية، أما عندما يضربنا (أخونا الأكبر) داخل فناء البيت كما ضَرَب عناصر الشرطة (خالد سعيد)، فهو يفعل من باب أداء الواجب وحماية الوطن والخوف على المواطنين، وهو مُجتهد إن أخطأ له أجر، وإن (أصاب) فله أجران... حتى لو كانت إصابته بهذا القدر من العنف والترويع. مثل هذا التجزيء والتوظيف والتناقض، هو ما يحوّل قضية حقوق الإنسان إلى قضية سخيفة. أنا آسفة، لكن فعلا هذه هي صورة حقوق الإنسان كما تبلورت الآن في وعينا العربي، رغم أننا نحتاج مفاهيمها ومظلتها – عربيا – أكثر من بقية العالم. لكن العبث بها حولها إلى قضية مجانية عند بعض الأفراد، و(بريستيج) عند البعض الآخر، وموضوع ميؤوس منه وعبثي في أفضل الأحوال. تتشارك في العبث المنظمات الحقوقية الدولية والحكومات والأفراد. المنظمات الدولية التي لا تملك في تقاريرها السنوية سوى رجيع الأخبار والحوادث المتفرقة مع عجز تام عن سبر حقيقة الوضع بالنسبة للقطاع الأكبر من الشعوب.