وبعد استمراره في البحث والدراسة عن كل ما له علاقة بالشفاطات، وصل منتج "شطافك في جيبك" إلى حلّته النهائية، وهو عبارة عن رأس شطاف يُثبت على قارورة مياه بلاستيكية، ويندفع منه الماء بقوة الضغط. واستغرق الوصول إلى المنتج النهائي ستة أعوام، حيث بدأ باجنيد في تطوير المنتج منذ العام 2011. ولكن لم يأخذ رائد الأعمال السعودي هذا الأمر بشكلٍ سلبي، حيث شرح أن استغراق تطوير المنتج كل هذا الوقت هو "أحد الأسباب الذي ساعدني في تنفيذ ابتكاري بالشكل المرضي لي شخصياً وللمستخدمين عامةً. " وواجه منتج "شطافك في جيبك"، الذي يُعتبر أول إختراع سعودي في مجال الشطافات المتنقلة، العديد من التحديات، ومنها السيولة المالية، حيث كان تصنيعه مكلفاً نوعاً ما بسبب الحاجة إلى تصنيع أعداد كبيرة من المنتج، الذي يتميز بمواصفاتٍ محددة، حسب شروط المصانع. وشكّل دخول السوق السعودي وكسب تقبّل الناس تحدياً من نوعٍ آخر، ورغم ذلك، أكد باجنيد أن ذلك لم يمنعه من الثقة بمنتجه و"كسر" قيود الخجل، فقال: "ثقتي بحلمي لم تحرجني من الوقوف وبيع منتجي وخصوصاً في مجتمعنا. " ورغم إطلاق منتج "شطافك في جيبك" في الأسواق منذ ستة أشهر فقط، إلا أن باجنيد قرر تطويره عبر إرفاق منتجٍ جديد معه، يدعى "عدتك في جيبك"، وهو عبارة عن اسفنجة ناشفة تمتلئ بالرغوة عند تبليلها.
الشبكة الإعلامية السعودية ولدت فكرة "شطافك في جيبك"، أو "Pocket Shataf"، من معاناة السعودي سهيل باجنيد في دورات المياه أثناء وقته كطالبٍ مبتعث في المملكة المتحدة، إذ قال: "نحن كشعبٍ مسلم تعودنا على الطهارة بعد الانتهاء من استخدام الحمامات. وللأسف، في بريطانيا، لم تكن هناك أي وسيلة للنظافة الشخصية داخل الحمامات سواءً في المنزل أو الحمامات العامة. " ووصل الأمر إلى درجة أن باجنيد كان في بعض الأحيان يعود إلى منزله لاستخدام حمامه الخاص، حيث قام بتركيب "شطاف مدمج" في منزله يُثَبت في صنبور المياه، ما تسبب في تأخره عن محاضراته الجامعية. ولذلك، بعد عودته إلى جدة، قرر ابتكار شطاف متنقل يدعى "شطافك في جيبك". وشملت مراحل الابتكار الأولية لباجنيد العديد من التجارب والمحاولات التي بدأت باستخدام علبةٍ بلاستيكية ورأس شطاف، وجزء من جهاز ضغط الدم، وصولاً إلى تصميم أداةٍ يدوية أخرى باستخدام الصلصال والغراء. وبعد استمراره في البحث والدراسة عن كل ما له علاقة بالشفاطات، وصل منتج "شطافك في جيبك" إلى حلّته النهائية، وهو عبارة عن رأس شطاف يُثبت على قارورة مياه بلاستيكية، ويندفع منه الماء بقوة الضغط. يُثبّت الشطاف المحمول على قارورة ماء بلاستيكية، ويندفع منه الماء بقوة الضغط.
الرئيسية إسلاميات أخبار 02:30 م الأربعاء 18 يوليه 2018 بعد سنواتٍ من المعاناة في دورات المياه البريطانية أثناء دراسته في الخارج، قرر رائد الأعمال السعودي، سهيل باجنيد، ابتكار حلٍ صغيرٍ ومحمول يمكنه وغيره من المهتمين "بالطهارة" من تلبية احتياجاتهم من ناحية النظافة الشخصية. ولدت فكرة "شطافك في جيبك"، أو "Pocket Shataf"، من معاناة السعودي سهيل باجنيد في دورات المياه أثناء وقته كطالبٍ مبتعث في المملكة المتحدة، إذ قال: "نحن كشعبٍ مسلم تعودنا على الطهارة بعد الانتهاء من استخدام الحمامات. وللأسف، في بريطانيا، لم تكن هناك أي وسيلة للنظافة الشخصية داخل الحمامات سواءً في المنزل أو الحمامات العامة. " ووصل الأمر إلى درجة أن باجنيد كان في بعض الأحيان يعود إلى منزله لاستخدام حمامه الخاص، حيث قام بتركيب "شطاف مدمج" في منزله يُثَبت في صنبور المياه، ما تسبب في تأخره عن محاضراته الجامعية. ولذلك، بعد عودته إلى جدة، قرر ابتكار شطاف متنقل يدعى "شطافك في جيبك". وشملت مراحل الابتكار الأولية لباجنيد العديد من التجارب والمحاولات التي بدأت باستخدام علبةٍ بلاستيكية ورأس شطاف، وجزء من جهاز ضغط الدم، وصولاً إلى تصميم أداةٍ يدوية أخرى باستخدام الصلصال والغراء.
واستغرق الوصول إلى المنتج النهائي ستة أعوام، حيث بدأ باجنيد في تطوير المنتج منذ العام 2011، وفق ما وردت شبكة "سي إن إن"، ولكن لم يأخذ رائد الأعمال السعودي هذا الأمر بشكلٍ سلبي، حيث شرح أن استغراق تطوير المنتج كل هذا الوقت هو "أحد الأسباب الذي ساعدني في تنفيذ ابتكاري بالشكل المرضي لي شخصياً وللمستخدمين عامةً. " وواجه منتج "شطافك في جيبك"، الذي يُعتبر أول إختراع سعودي في مجال الشطافات المتنقلة، العديد من التحديات، ومنها السيولة المالية، حيث كان تصنيعه مكلفاً نوعاً ما بسبب الحاجة إلى تصنيع أعداد كبيرة من المنتج، الذي يتميز بمواصفاتٍ محددة، حسب شروط المصانع. وشكّل دخول السوق السعودي وكسب تقبّل الناس تحدياً من نوعٍ آخر، ورغم ذلك، أكد باجنيد أن ذلك لم يمنعه من الثقة بمنتجه و"كسر" قيود الخجل، فقال: "ثقتي بحلمي لم تحرجني من الوقوف وبيع منتجي وخصوصاً في مجتمعنا. " ورغم إطلاق منتج "شطافك في جيبك" في الأسواق منذ ستة أشهر فقط، إلا أن باجنيد قرر تطويره عبر إرفاق منتجٍ جديد معه، يدعى "عدتك في جيبك"، التي تتكون من: غطاء لكرسي الحمام، وقفاز بلاستيكي، وصابونة اسفنجية، ومنديل معطر. ويؤكد باجنيد على أهمية ثقة رواد الأعمال بأنفسهم، وضرورة قناعتهم بالمنتج الذين يعملون عليه.
ويؤكد باجنيد على أهمية ثقة رواد الأعمال بأنفسهم، وضرورة قناعتهم بالمنتج الذين يعملون عليه. ويرى السعودي أيضاً أهمية انخراط صاحب الفكرة في مختلف مراحل العمل سواءً كان حمل الصناديق أو الترتيب والتنظيف، فبرأيه: "لابد أن يكون لصاحب المشروع خلفيةٌ حول طريقة تنفيذ كل خطوةٍ في المشروع. "
ليس ذلك فحسب بل إنه قرر تطويره عبر إرفاق منتجٍ جديد معه، يدعى "عدتك في جيبك"، التي تتكون من: غطاء لكرسي الحمام، وقفاز بلاستيكي، وصابونة اسفنجية، ومنديل معطر. وقدم باجنيد نصحه لرواد الأعمال الجدد بضرورة الثقة بأنفسهم، وقناعتهم بالمنتج الذين يعملون عليه مشددا على أهمية انخراط صاحب الفكرة في مختلف مراحل العمل سواءً كان حمل الصناديق أو الترتيب والتنظيف.
كتاب: السيدة نرجس والدة الإمام المهدي المنتظر (الفصل الرابع عشر من كتاب: أمهات المعصومين) تأليف: أية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي الطبعة: الأولى 1421 هـ - 2000 م عدد الصفحات: 21 إضافة تعليق جديد تصنيفات الكتب كتب عشوائية كتاب: الرد الساطع على ابن كاطع (9) حجية الاستخارة في العقائد كتاب: إجابة تساؤلات حول المهدي المنتظر مقتبس من كتاب: الحصون المنيعة كتاب: الإمام العسكري يمهد لولده الإمام المنتظر مجلة الانتظار (17) مجلة فصلية تعني بالشأن المهدوي كتاب: الرجعة على ضوء الادلة الاربعة تأليف: الشيخ عبد اللطيف البغدادي
وفاتها لم تُحدّد المصادر تاريخ وفاتها فبعض الروايات تشير انها توفت قبل وفاة الإمام العسكري ولكنّها ضعيفة والروايات الاوثق تقول أنها كانت حاضرة وقت وفاة الامام العسكري وهي توفت بعده. وأمّا مدفنها ففي حرم العسكريين في مدينة سامراء بالعراق، حيث دُفنت خلف قبر الإمام علي الهادي والإمام الحسن العسكري بمسافة قليلة. Source:
فكتب كتاباً ملصقاً بخط رومي ولغة رومية، وطبع عليه بخاتمه، وأخرج شستقة صفراء فيها مائتان وعشرون ديناراً، فقال: خذها وتوجّه بها إلى بغداد، وأحضر مَعْبَرالفرات ضَحوة كذا. فإذا وصلت إلى جانبك السبايا، وبرزن الجواري منها، بهم طوائف المبتاعين من وكلاء قوّاد بني العباس، وشراذم من فتيان العراق، فإذا رأيت ذلك فأشرف من البعد على المسمّى عمر بن يزيد النخّاس عامّة نهارك إلى أن تبرز للمبتاعين جارية صفتها كذا وكذا، لابسة حريرتين صفيقتين تمتنع من السفور ولمس المعترض والانقياد لمن يحاول لمسها، ويشغل نظره بتأمّل مكاشفها من وراء الستر الرقيق فيضربها النخّاس، فتصرخ صرخة رومية، فاعلم أنها تقول: وا هتك ستراه. فيقول بعض المبتاعين: عليّ بثلاثمائة دينار، فقد زادني العفاف فيها رغبة. نرجس (نبات) - ويكيبيديا. فتقول بالعربية: لو برزت في زي سليمان (عليه السلام) وعلى مثل سرير ملكه ما بدت لي فيك رغبة، فأشفق على مالك. فيقول النخّاس: فما الحيلة، ولابدّ من بيعك؟. فتقول الجارية: وما العجلة؟ ولابدّ من اختيار مبتاع يسكن قلبي إليه وإلى أمانته وديانته. فعند ذلك قم إلى عمر بن يزيد النخّاس وقل له: إنّ معي كتاباً ملصقاً لبعض الأشراف، كتبه بلغة رومية وخطّ رومي ووصف فيه كرمه ووفاءه ونبله وسخاؤه، فناولها لتتأمّل منه أخلاق صاحبه، فإن مالت إليه ورضيته فأنا وكيله في ابتياعها منك.
[8] [9] لكن يذكر المسعودي في كتابه إثبات الوصية عن الثقات من المشايخ ان أخت علي الهادي كانت لها جارية تسمى نرجس ولدت في بيتها وربتها على يدها. [10] تزوجت نرجس من الحسن العسكري، وعندما حملت بولدها كما في اعتقادات الشيعة الاثنا عشرية، وأخفي حملها على أكثر النساء، لأنّ العباسيون كانوا قد وضعوا منزل الحسن العسكري تحت مراقبة شديدة كي يقتلوا ابنه قبل الولادة. فبعث الحسن العسكري إلى عمّته حكيمة طلب منها أن تلازم نرجس في تلك الليلة ولا تفارقها. وأخبرها بأنّ نرجس ستلد الليلة وليدها. فقامت بمهمّة القابلة تلك ليلة. حتى ولدت نرجس ولدها الوحيد في ليلة الجمعة الخامس عشر من شعبان سنة 255هـ بمدينة سامرّاء. فأسماه محمد المهدي وهو الامام الثاني عشر والأخير عند الشيعة الاثنا عشرية. [11] وفاتها الروضة العسكرية لم تُحدّد المصادر تاريخ وفاتها، لكن بعض الروايات تشير أنها توفت قبل وفاة العسكري ولكنّها ضعيفة والروايات الأوثق تقول أنها كانت حاضرة وقت وفاة العسكري فتكون قد توفيت بعده. [12] وأمّا مدفنها ففي حرم العسكريين في مدينة سامراء بالعراق، حيث دُفنت خلف قبر علي الهادي والحسن العسكري بمسافة قليلة. انظر أيضًا إمامة علي الهادي الحسن العسكري محمد بن الحسن المهدي حديث صلاة عيسى خلف المهدي حكيمة بنت محمد مراجع ^ الشيخ علي النمازي ، مستدرك سفينة البحار ، الجزء: 10، صفحة: 25.