سؤالي: على كم ركعة أواظب على صلاة الضحى؟ هل أبقى على ثمان كما صلاها الرسول –صلى الله عليه وسلم-؟ وما هي السور التي أقرأها في البدء الشمس أم الضحى بالإضافة إلى سورة الحمد؟ الجواب: صلاة الضحى سنة مؤكدة فعلها النبي –صلى الله عليه وسلم- وأرشد إليها أصحابه، وأقلها ركعتان، فإذا حافظت على ركعتين فقد أديت الضحى، وإن صليت أربعاً، أو ستاً، أو ثماناً، أو أكثر من ذلك فلا بأٍس على حسب التيسير، وليس فيها حد محدود، ولكن النبي –صلى الله عليه وسلم- صلى اثنتين، وصلى أربعاً، وصلاها يوم الفتح ثمان ركعات يوم فتح الله عليه مكة، فالأمر في هذا واسع. وفي صحيح مسلم (719) عن عائشة –رضي الله عنها- قالت: "كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء الله"، وفي الصحيحين البخاري (1178) ومسلم (721) عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: "أوصاني خليلي –صلى الله عليه وسلم- بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام"، وفي الصحيحين البخاري (357) ومسلم (336) عن أم هانيء -رضي الله عنها-: أنها رأت النبي –صلى الله عليه وسلم- صلى يوم الفتح مكة الضحى ثمان ركعات. فمن صلى ثماناً، أو عشراً، أو اثنتي عشرة، أو أكثر من ذلك أو أقل فلا بأس؛ لقوله -عليه الصلاة والسلام-: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى" رواه الترمذي (597) وأبو داود (1326) وابن ماجة (1322) من حديث ابن عمر –رضي الله عنهما-، فالسنة أن يصلي الإنسان اثنتين اثنتين يسلم لكل اثنتين، وأقل ذلك ركعتان من الضحى بعد ارتفاع الشمس إلى وقوفها عند الظهر، هذا كله ضحى، والأفضل أن تصلى حين يشتد الضحى، وحين تحتر الشمس؛ لقوله –صلى الله عليه وسلم-: "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال "، رواه مسلم في صحيحه (748) من حديث زيد بن أرقم –رضي الله عنه - والمعنى: حين تحتر الأرض على أولاد الإبل.
للقارئ عند ختم القرآن الكريم دعوة مستجابة، وماذا عن دعاء ختم القرآن؟ لم يصحَّ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن للقارئ عند ختم القرآن الكريم دعوة مستجابة، ولكن استجابة الدعاء ترجى بعد ختم القرآن، من باب التوسل إلى الله بصالح الأعمال، كما في قصة أصحاب الغار، قال الإمام النووي - رضي الله عنه -: "صح عن بعض التابعين الكوفيين أنهم كانوا يصبحون صيامًا اليوم الذي يختمون فيه". وقال - رضي الله عنه -: "يستحب حضور مجلس الختم لمن يقرأ ولمن لا يحسن القراءة، كما شهد النساء الحيَّض الخير ودعوة المسلمين يوم العيد. وروى ابن أبي داود - بإسنادين صحيحين - عن قتادة التابعي الجليل صاحب أنس - رضي الله عنه - قال: " كان أنس بن مالك - رضي الله عنه - إذا ختم القرآن جمع أهله ودعا". وروى - بإسناده الصحيح - عن مجاهد قال: كانوا يجتمعون عند ختم القرآن يقولون: تنزل الرحمة"[1]؛ أ. هـ. وعن ثابت قال: كان أنس إذا ختم القرآن جمع ولده وأهل بيته، فدعا لهم. قصص استجابة الدعاء في صلاة الضحى وقتها. وعن الحكم عن مجاهد قال: إنما دعوناك أنَّا أردنا أن نختم القرآن، وإنه بلغنا أن الدعاء يستجاب عند ختم القرآن، قال: فدعَوا بدعوات[3]. وفي بعض الروايات الصحيحة: وأنه كان يقال: إن الرحمة تنزل عند خاتمة القرآن، والله أعلم رابط الموضوع:
و لكنها استيقظت وقت الضحى و صلت سنة الضحى ، و دعت إلى الله عز وجل مرة أخرى لكي يفرج الهم و الكرب عنهم ، و لم ينتهي النهار إلا و قد سمعت الباب يطرق ، ذهب ابنها ليفتح الباب فوجدت رجل من أهل الخير و قد أحضر لهم المواد الغذائية و كل احتياجاتهم الأساسية في البيت مما قد جعلها تشكر الله عز وجل على استجابته لدعائها و رجائها ، وهذا أكبر دليل أن الله قريب يجيب دعوة الداعي إذا دعاه ، والدعاء دائما هو سيد الاستغفار.
القصة الثالثة ( التوعد بالطلاق) قام رجل بالتوعد لزوجته بالطلاق إذا لم تنجب له ذكر ، و كأن الأمر بيدها ، و كان ذلك دليل على جهله بأنها لا تملك حول أو قوة أمام إرادة الله عز و جل ، فقد قالت لزوجها " أنت تريد البنينا وما ذاك في أيدينا وإنا لنرضى بما أعطينا " و قد توجهت بعد ذلك إلى البيت الحرام ، و ظلت تدعي و تبكي و تستغفر كثيرا في هذا المكان العظيم ، حيث كان موعد ولادتها قد أقترب. و لكنها لم تيأس و ظلت تزور بيت الله و ألحت كثيرا في الدعاء أملا منها في رحمة الله تعالى أن يكون المولود ذكر ، و عند ولادتها كانت تدعوا الله تعالى أن يكون ذكرا وهي تبكي ، وبالفعل أكرمها الله و وضعت ذكرا و أرتاح و فرح قلبها ، و استبشرت و شكرت الله تعالى على نعمته و رحمته الواسعة عليها. القصة الرابعة ( رزق الله من حيث لا يحتسب العبد) كانت هناك أسرة كريمة مرت بظروف قاسية ، حيث أنه لم يكن هناك أي طعام في المنزل ، و لا أموال لإطعام أطفالهم و ذلك بسبب صرف راتب الزوج بأكمله لتسديد ديون عليهم ، و لم يتبقى شيء لفعله أمام الزوجة ، فقد قامت في جوف الليل للدعاء إلى الله خوفا منها على أطفالها من الجوع ، و كان هذا وقت تنزل الرحمات و استجابة الدعوات ، فلبست زيها الإسلامي و ذهبت إلى محرابها و ظلت تدعي طوال الليل حتى صلاة الفجر و قامت بالصلاة و ذكر ربها ، حتى غلبها النوم.
حال الصحافة المصرية وأردف: "عند النظر لمؤشرات الصحف تجد أن مستوى التوزيع انخفض بشكل مذهل، فالأجيال الجديد لا تشتري صحف، والصناعة ستنهار لكن تحتاج إلى خدمة وإجراءات واشتراكات لحل تلك الأزمة". وعن الحل، أوضح: "لا بد من أن نحتفظ بالصحف بفخر كبير لأن الصحف والقراءة مهمين، بدليل أن الكتب تلقى رواجًا وتباع بأرقام كبيرة خارج مصر". ونوه خيري رمضان بأن مشكلة الصحافة في عاملين هما الأخبار ومقالات الرأي، قائلا: "نتعامل مع الأخبار (البايتة) لذا لا بد من التعامل مع تلك الأخبار من خلال نشر معلومات جديدة وكواليس جديدة وتغطيات حصرية".
اغتيال السادات "كنا هنتخانق واحنا داخلين الاحتفال، بسبب التشديدات الأمنية" زحام شديد، قوات أمن في كُل مكان، انتقلوا سريعًا إلى غُرف زجاجية بجانب المنصة التي يجلس عليها الرئيس، صُنعت لهم خصيصًا من أجل إذاعة الحدث الهام، حضر الرئيس ومع أحد أحفاده وبجواره عدد من سفراء الدول العربية وكبار رجال الدولة، على مرمى البَصر من المُذيع الشاب وقتها، وخلفه في مكان آخر تجلس زوجته وبناته رفقة فايزة كامل، بدى أن الأمن مُستتب قبل أن يبدأ العرض العسكري. الطائرات تحوم في السماء، الجيش يستعرض قوته ومعداته، الرئيس يُشير بيديه يُحيي جنوده، ابتسامة ثقة تعلو وجهه، من حين لآخر يُحدث الجالسين بجواره قبل أن ينظر إلى العرض مرة أخرى، ثم فجأة طلب من فني بالإذاعة الاقتراب وحمل حفيده إلى حيث تجلس زوجته، ارتبك الحرس الرئاسي، لبى نداء الرئيس بدلًا من الفني، لكن السادات أصر على عودة المُجند إلى مكانه ومنح الطفل للعامل بالإذاعة "كل دا شوفته بعيني، الغريبة إن بعد لحظات بالظبط بدأ الضرب". حالة من الهرج والمرج انفجرت فجأة بالمكان، ترجل "خالد الإسلامبولي" عن سيارته العسكرية المارة في العرض، وجه سلاحه إلى المَنصة، نيران عشوائية، ليسقط الرئيس غارقًا في دمائه "الحارس اللي رجعه السادات لمكانه أول واحد مات، والمنصة كلها بقيت دم، لقينا روحنا بنمشي من المكان بسرعة" توجه إلى الخارج "لقيت عربية نص نقل ركبتها للتحرير" لم يتوجه إلى بيته، ذهب إلى "ماسبيرو" ليكتشف أن الحرس الجمهوري سيطر على المكان وباقي الأماكن الحيوية بالبلاد.
التحق عام 2005م بقنصلية المملكة بباريس، وعمل فيها مترجمًا لمدة عامين تقريبًا، قبل انتقاله بداية عام 2007م إلى مندوبية المملكة لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم المعروفة باسم اليونسكو، وعمل فيها مدة ثمان سنوات، ثم عاد لوزارة التربية والتعليم بالرياض، وعمل باللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم مديرًا لمكتب العلاقات مع اليونسكو. تم إحالته للتقاعد عام 1437هـ، وحاليًّا يعمل في رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة مديرًا لإدارة الترجمة ولا يزال حتى كتابة هذا المقال. يقوم، بالإضافة إلى عمله كمدير، بالترجمة من وإلى اللغة الفرنسية وأيضا من وإلى اللغة الإنجليزية. لقد تمكن – وبعون الله – من أن يعيد لإدارة الترجمة وضعيتها السابقة إدارة منفصلة عن إدارة الدراسات والبحوث وتمكن من تطويرها وتحسين أدائها فتميزت بتقديم الترجمة التحريرية النوعية لمختلف المواضيع التي تُحال إليها، أيضا طور الترجمة الفورية في مختلف المؤتمرات التي نظمتها الرابطة داخل المملكة وخارجها، هذا فضلًا عن زيادة عدد المترجمين. إن العلاقة باللغة الفرنسية لم تنقطع بعد الدفعة الأولى ــ فبعد هذه الأسماء الأولى التي أدت واجبها في خدمة الوطن من خلال هذه اللغة، توالت أسماء أُخرى جديدة من أبناء وبنات غامد ــ طلاب وطالبات انخرطوا في دراسة اللغة الفرنسية، وكان تقريبًا في كل دفعة يوجد طالب أو أكثر من كلا الجنسين من أبناء المنطقة، وعلى سبيل المثال، وحسب علمي كان في الدفعات التالية التي بعدنا بعض العاشقين مثلنا للغة موليير*، منهم من أعرفهم مثل: الدكتور بن ناحي، والأستاذ الرامي، وغيرهما من الشباب والشابات، بل إن ابنة كاتب هذا المقال هي أيضًا متخصصة في اللغة الفرنسية، خريجة العام الماضي.