قصص واقعية من فوائد الاستغفار (( أكثروا من الاستغفار)) أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾" "سورة الأنفال" قصص من فوائد الاستغفار تقول إمرأة: مات زوجي وأنا في الثلاثين من عمري ، وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني ، وبكيت حتى ضعف بصري وندبت حظي... ويئست... وطوقني الهم والغم... اللهم بلغنا ليلة القدر اكثروا من الاستغفار - YouTube. فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا. وبينما أنا في غرفتي فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم وإذا بشيخ يقول: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (( مَنْ أَكْثَرَ مِنْ الِاسْتِغْفَارِ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا وَمِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)) وفي رواية (( مَنْ لَزِمَ الاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجاً ، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجاً ، وَرَزَقهُ مِنْ حَيثُ لاَ يَحْتَسِبُ)). فأكثرت بعدها الإستغفار وأمرت أبنائي بذلك وما مر بنا والله سته اشهر!!!
للأسف، فقد تم تفريغ العبادات والأدعية من البعد الأخلاقي والإنساني، فمقاصد العبادات تتلخص في تربية الناس على الأخلاق الفاضلة وتعليمهم المبادئ والقيم الإنسانية، وهنا تكمن - تقوى الله - عزّ وجل، وإن كان الفقه التقليدي يربط الاستغفار بالتوبة والإقلاع عن الذنب وعدم الرجوع إليه، ولكن لا نجد من يدعو إلى تصحيح ما قد ينتج عن هذا الذنب من ظلم أو أكل أموال الناس بالباطل، فهذا هو معنى الاستغفار الحقيقي والرجوع إلى الله.
وأبو سعيد معمر القطان لم أقف على ترجمته ، وقال محقق (شعب الإيمان) (2/157): ( لعله معمر بن قيس السلمي ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (8/257) وقال: روى عن الحسن وعطاء وعنه ابن المبارك وبشر بن السري وأبو سلمة وموسى بن الحجاج ، وقال: قال ابن معين: ليس به بأس. وقال أبو حاتم: شيخ. وقال أبو زرعة: بصري ، لا أعرفه. وذكره ابن حبان في الثقات (7/485) وقال: أبو سعيد العطار). فالحكم على هذا الإسناد مبني على تعيين أبي سعيد هذا ، والأمر يحتاج إلى بعض الوقت لتحرير القول فيه. والله أعلم 2014-07-02, 06:33 AM #3 رد: (أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم ووقع في نوادر الأصول: (( أبو سعد)) نعم شيخنا، هكذا هو في طبعة (البخاري-ت إسماعيل عوض). وجاء على الصواب في طبعة (النوادر-ت توفيق التكلة). وللفائدة: زعم محقق كتاب التوبة لابن أبي الدنيا أنه: "أبو سعيد مولى عبد الله بن عامر". اكثروا من الاستغفار والتوبة. قلتُ: نعم هذا المذكور أعدَّه المزِّي في "تهذيبه" من ضمن تلامذته. ولكن لم يذكره من مشايخ المعتمر!. 2014-07-02, 06:51 AM #4 رد: (أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أحمد عبد الباقي فالحكم على هذا الإسناد مبني على تعيين أبي سعيد هذا ، والأمر يحتاج إلى بعض الوقت لتحرير القول فيه.
اللهم لك الحمد كما هديتنا للإسلام، وعلمتنا الحكمة والقرآن، ولك الحمد على ما يسَّرت من صيام رمضان وقيامه، وتلاوة كتابك العزيز، الذي لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت:42]. اللهم إنا عبيدك، بنو عبيدك، بنو إمائك، نواصينا بيدك، ماضٍ فينا حكمك، عدل فينا قضاؤك، نسألك اللهم بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وذهاب أحزاننا، وجلاء همومنا وغمومنا، وقائدنا وسائقنا إلى رضوانك وإلى جناتك جنات النعيم. ولا تَجعَلْ مُصِيبَتَنا في دِينِنا ولا تَجعَلِ الدُّنيا أَكبَرَ همِّنا – Riad Nachef – Islamic Affairs. اللهم انفعنا وارفعنا بالقرآن العظيم الذي أيدت سلطانه، وقلت يا أعز من قائل سبحانه: فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ [القيامة:18-19] أحسن كتبك نظاماً، وأفصحها كلاماً، وأبينها حلالاً وحراماً، ظاهر البرهان، محكم البيان، محروس من الزيادة والنقصان، فيه وعد ووعيد، وتخويف وتهديد، لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ [فصلت:42]. اللهم ذكرنا منه ما نُسِّينا، وعلمنا منه ما جهلنا، وارزقنا تلاوته آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا.
اللهم اجعلنا ممن يحل حلاله، ويحرم حرامه، ويعمل بمحكمه، ويؤمن بمتشابهه، ويتلوه حق تلاوته. اللهم اجعلنا ممن يقيم حروفه وحدوده، ولا تجعلنا ممن يقيم حروفه ويضيع حدوده. اللهم ألبسنا به الحلل، وأسكنا به الظلل، وادفع عنا به النقم، وزدنا به من النعم، يا ذا الجلال والإكرام! اللهم اجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك، يا ذا الجلال والإكرام! اللهم اجعل القرآن العظيم لقلوبنا ضياءً، ولأبصارنا جلاءً، ولأسقامنا دواءً، ولذنوبنا ممحِّصاً، وعن النيران مخلِّصاً. اللهم اجعله شفيعاً لنا، وحجة لنا لا حجة علينا. اللهم اجعلنا ممن قاده القرآن إلى الجنان، ولا تجعلنا ممن أعرض عنه القرآن فزُجَّ في قفاه في النار، يا واحد يا قهار. اللهم وفقنا في هذه الليلة المباركة لما تحب وترضى. اللهم انقلنا بالقرآن من الشقاء إلى السعادة، ومن النار إلى الجنة، ومن الضلالة إلى الهداية، ومن الذل إلى العز، يا ذا الجلال والإكرام! ومن أنواع الشرور كلها إلى أنواع الخير كلها يا حي يا قيوم! صوت العراق | “أللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا”!!. اللهم وفقنا في ليلتنا هذه إلى ما تحب وترضى، وفي كل أعمالنا، يا حي يا قيوم! اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد، ولا تجعل لنا في مقامنا هذا ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا كرباً إلا نَفَّسته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا مظلوماً إلا نصرته، ولا ظالماً إلا قصمته، ولا عسيراً إلا يسرته، ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضاً ولنا فيها صلاح إلا أعنتنا على قضائها ويسَّرتها، برحمتك يا أرحم الراحمين!
و كان ابْنُ عمر يقول: ما كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقومُ من مجلسٍ حتى يَدْعُوَ بهؤلاءِ الدَّعوَاتِ لأصحابه. Arabic Text
اللهم انفَعْني فيه بما علَّمتَني، وعلِّمني ما ينفعني، وزِدْني علمًا. اللهم اهدِني فيه وسدِّدْني. اللهم إني أسألك فيه مِن الخير كلِّه، عاجلِه وآجِلِه، ما علمتُ منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كلِّه، عاجلِه وآجلِه، ما علمتُ منه وما لم أعلم. اللهم إني أسألك فيه الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذ بك مِن النار وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألك أن تجعلَ كل قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا. اللهم اغفِرْ لي فيه ذنوبي، وافتَحْ لي أبوابَ رحمتك. للهم اغفِرْ فيه لحيِّنا وميِّتنا، وشاهدِنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذَكَرِنا وأُنْثانا، اللهم مَن أحييتَه منا فأحيِه على الإسلام، ومَن توفَّيتَه منا فتوَفَّهُ على الإيمان. اللهم إني أسألك النعيمَ المقيم، الذي لا يحُول ولا يزُول. اللهم إني أسألك بعزَّتِك أن تُنجِيَني مِن النار. ’’هنا’’ دعاء ختم القران الكريم مكتوب بخط كبير || رمضان 1443 هجرية. اللهم اغفِرْ لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري، وما أنت أعلمُ به مني. اللهم بارِكْ لهم فيما رزقتهم، واغفر لهم وارحمهم. اللهم آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خيرُ مَن زكاها، أنت وليُّها ومولاها. رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
تعليق: إنّ هذا الحديث متهاو من عدة وجوه: أوّلاً: إذا كان أيوب (عليه السلام) يغتسل عرياناً فكيف كان يضع الجراد الذهبي في ثوبه؟! ثانياً: لماذا يعاتب الله أيوّب على أخذ هذا الجراد، أليس هو الذي أنزله عليه؟! أم كان الامر اختباراً لايوّب؟! وإذا كان اختباراً فكيف يكون أيوّب حريصاً لهذه الدرجة على جمع الذهب؟! إنّ أيوّب مدحه الله تعالى وجعله أُسوة في الصبر، وكذلك باقي الانبياء ليس همّهم جمع الذهب والفضّة، وماذا يعني لهم الذهب والفضّة وكل كنوز الدنيا أمام طاعة الله ورضاه؟! نعم إذا كان أبو هريرة يقيس نبي الله أيوّب بنفسه فحينئذ لا نستغرب منه هذا التصرف. ويمضي أبو هريرة في تطاوله على رُسل الله وأنبياءه فيقول: «قيل يا رسول الله من أكرم الناس؟! قال: أتقاهم، فقالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: فيوسف نبيّ الله ابن نبىّ الله ابن نبي الله ابن خليل الله. قالوا: ليس عن هذا نسألك قال: فعن معادن العرب تسألون خيارهم في الجاهلية خيارهم في الاسلام إذا فقهوا» تعليق: ما بال القوم لا يكتفون، بقوله (صلى الله عليه وآله وسلم)«أتقاهم؟! » أليس الله تعالى يقول: (إنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُم) ؟! ثم ما معنى كرامة يوسف على الناس جميعاً حتّى على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهل الكرامة بالنسب فقط وإذا كان كذلك فإخوة يوسف هم كذلك أبناء وأحفاد أنبياء.