التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
وكان المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرّمة، قد صرح أمس، أن الجهات الأمنية أوقفت شخصاً حاول الصعود على منبر الحرم المكي في أثناء خطبة الجمعة بالمسجد الحرام، وقال المتحدث: "تمّ استكمال الإجراءات النظامية بحقه".
فقرروا الذهاب إلى مكانه ليروا ماذا أصابه، فوجدوه يبكي، وقال لهم بأن الحيوان المفترس هاجم القطيع هذه المرة بالفعل، وأنه قد نادى عليهم لكن لم يستجيب له أحد. اقرأ أيضًا: قصة خيالية قصيرة مفيدة وهادفة جدا قصة الأسد الجشع يحكى أنه في يوم شديد الحرارة، كان ملك الغابة يشعر بالجوع الشديد، والعطش بسبب تأثير الجو عليه. لذا قرر أن يخرج ليبحث عن الطعام والشراب، لكنه أثناء بحثه المستمر لم يجد أي فريسة سوى أرنب صغير لا يمكنه أن يسد جوعه بسبب حجمه. حتى هو فكر وقال لنفسه قائلًا إنه صغير جدًا، وقرر أن يطلق سراحه. لأنه رأى غزال على مقربة منه، لكن بسبب الجشع، والطمع في المزيد، عندما ذهب للغزال وجد أنه قد فر. قصة اطفال قصيره جدا الحلقة. وظل نادمًا على تضييعه للفرصة في أكل الأرنب، ولأنه الآن سيظل جائعًا. الدروس المستفادة من القصة بعد أن تعرفنا على قصة قصيرة جدا، نقوم بالانتقال للتعرف على أهم الدروس المستفادة من مجموعة القصص التي قمنا بطرحها، وذلك في النقاط التالية: نتعلم أن كثرة التذمر والقلق لا يقومون بحل المشاكل، إنما فقط يقومون بإهدار الوقت. لذا يجب علينا التفكير في الحلول العملية بدلًا من البكاء، والشكوى كل يوم. يجب أن نكون متسامحين مع الآخرين، وألا ننسى المعروف الذي يقدمه لنا الناس، وأن نقدر الشخص ما دام يبذل ما في وسعه من أجلنا.
قصة النملة والصرصور قصص وعبر قصة قصيرة جدا قصص مفيذة للأطفال - YouTube
في زمن خلافة سيدنا أبي بكرٍ الصديق – رضي الله عنه – مسّ الناسَ فقرٌ وجفافٌ كبير، سئم الناسُ الوضع وضاق بهم الحال، فأتوا الخليفة أبا بكرٍ قائلين: "يا خليفة رسولِ الله، إنّ رعيّتك على وشك الهلاك، فالأرض لم تنبت والسماء لم تمطر، فماذا نحن فاعلون؟" فأمرهم سيدنا أبو بكرٍ بالانصراف والصبر قائلاً لهم: "إنّي أرجوا الله ألا يأتي المساء حتّى يُفرّجَ الله هذا الكرب". ويشاء الله بأن يأتي الخبر في نهاية اليوم بأنّ قافلةً لسيدنا "عثمان بن عفان" قد وصلت المدينة لتوّها بعد قدومها من الشام، فلما وصلت القافلة خرج الناسُ في استقبالها، وكانت القافلة عبارة عن ألفٍ من البعير مُحمّلةً بالسمن والزيت والدقيق، وعند باب سيدنا عثمان توقّفت القافلة. وجاء تُجّار المدينة لبيت عثمان بعد أن أفرغت القافلة أحمالها في بيته، فقال لهم سيدنا عثمان: "ما الذي أتى بكم ؟".. فأجابوا جميعاً: "تعلم جيداً ماذا نريد، بعنا من الذي وصلك اليوم، فأنت خيرُ من يعلم حاجة أهل المدينةِ له! ". قصص أطفال قصيرة جدا - أكاديمية إشراقة. فقال سيدنا عثمان: "وكم سأربح على الثمن الذي اشتريتُ به ؟" فقال التجار: "الدرهم درهمين" فقال عثمان: "أعطاني غيركم زيادةً على هذا" قالوا: "نعطيك أربعة" فقال عثمان: "أعطاني غيركم أكثر وزيادة" فقالوا: "إذاً، نُعطيك خمسة دنانير" فقال سيدنا عثمان: "أعطاني غيركم أكثر" فنظر التُجّار إلى بعضهم وقالوا لعثمان: "ولكن، ليس في المدينة كلها تُجّاراً غيرنا، ولم يأتك أحدٌ قبلنا، فمن يا عثمانُ قد أعطاك ذلك المبلغ".