نموذج اتفاق بشأن إعادة أسرى الحرب الجرحى والمرضى مباشرة إلى الوطن وإيواءهم في بلد محايد [ عدل] (انظر المادة 110) أولا: مبادئ الإعادة المباشرة إلى الوطن والإيواء في بلد محايد [ عدل] ألف: الإعادة المباشرة إلى الوطن [ عدل] يعاد المذكورون أدناه إلى أوطانهم مباشرة: جميع أسرى الحرب المصابين بأنواع العجز التالية نتيجة جروح: فقد أحد الأطراف، الشلل، العجز المفصلي وسائر أنواع العجز الأخرى، بحيث لا يقل هذا العجز عن فقد يد أو قدم أو ما يعادل فقد يد أو قدم. ودون الإخلال بتفسير أكبر ملاءمة، تعتبر الحالات التالية معادلة لفقد يد أو قدم: (أ) فقد إحدى اليدين أو جميع أصابعها أو الإبهام والسبابة في إحدى اليدين، فقد إحدى القدمين، أو جميع أصابعها ومشطها، (ب) القسط أو تصلب المفصل، وفقد النسيج العظمي، ضيق الالتئام الندبي الذي يمنع وظيفة أحد المفاصل الكبيرة أو جميع مفاصل أصابع إحدى اليدين، (ج) التمفصل الكاذب في العظام الطويلة، (د) التشوهات الناشئة عن كسر أو إصابة أخرى، والتي يترتب عليها قصور خطير في الأداء والقدرة علي حمل الأثقال.
جميع أسيرات الحرب الحوامل أو أمهات الرضع وصغار الأطفال. لا تكون الحالات التالية مستوجبة للإيواء في بلد محايد: جميع حالات الأمراض العقلية المثبتة علي النحو الواجب. جميع الأمراض العصبية العضوية أو الوظيفية التي تعتبر غير قابلة للشفاء. جميع الأمراض المعدية خلال الفترة التي تكون فيها قابلة للانتقال، باستثناء التدرن. ثانيا: ملاحظات عامة [ عدل] يجب أن تفسر الشروط المبينة وأن تطبق بأوسع ما يمكن بوجه عام. النصائح الـ3 للنوم مع قرحة المعدة تسمعها لأول مرة : almzwghe. يجب أن تحظى بهذا التفسير الواسع حالات الأمراض العصبية والنفسية الناجمة من الحرب أو حالة الأسر، وكذلك حالات الإصابة بالتدرن بجميع مراحله. ويجب أن يفحص بنفس هذه الروح أسرى الحرب الذين أصيبوا بعدة جروح لا يبرر أي منها بمفرده الإعادة إلى الوطن، مع إيلاء الاهتمام الواجب للحالات النفسية التي تنشأ من تعدد جروحهم. تفحص جميع الحالات غير القابلة للجدل في إعطاء الحق في الإعادة المباشرة إلى الوطن (بتر الأعضاء، العمي أو الصمم التام، التدرن الرئوي المفتوح، الاضطراب العقلي، الأورام الخبيثة، الخ) وتعاد إلى الوطن بأسرع ما يمكن إما بواسطة أطباء المعسكر أو اللجان الطبية العسكرية التي تعينها الدول الحاجزة. لا تستوجب الإعادة المباشرة إلى الوطن الإصابات والأمراض التي وقعت قبل الحرب، ولم تزدد حالتها سوءا، وكذلك الإصابات التي لم تمنع من الالتحاق بالخدمة العسكرية بعد وقوعها.
وافعل مثلما يفعل الجنرال أيزنهاور:لا تضيع لحضة واحدة في التفكير في أولئك الذين تبغضهم [22] -بدلاً من أن نفكر في الجحود دعنا نسلم به - ليست السعادة في توقع الشكر على مابذلناه،وإنما في البذل ذاته - الشكر غرس يروي ويتعهد بالسقي، لكي ينمو ويترعرع - احص نعم الله عليك - الأخلق بنا أن لا نتشبه بأحد ،فإن التشبة انتحار - اجتهد أن تصنع من الليمونة الملحة شراباً حلواً -فلننس أنفسنا ،ولنحاول أن نوفر السعادة لغيرنا [23] حين تستنفد الخطوب كل قوانا أو تسلبنا الكوارث كل إرادة، غالباً ما نتجه في غمرة اليأس إلى الله.
لا تخافوا الذين يجادلوهم ولكن أولئك الذين يتملصون. هناك طريقة واحدة فقط... للحصول أي شيء من أي شخص. وهذا الطريق هو جعل الشخص الآخر يريدك أن تفعل ذلك. هناك أربع طرق ، وفقط أربع طرق ، والتي نحن على اتصال مع العالم بها. أصنفها في أربعة عبارات: ماذا نفعل ، وكيف ننظر ، ما نقول ، وكيف نقول ذلك. الشخص الذي يذهب أبعد بشكل عام ، هو من على استعداد للقيام به وتجرؤ. هناك دائما ثلاث مقولات، مقابل كل واحد كنت فعلا أعطي. من يتدرب، من أعطي ، من كنت أتمنى لو أعطيته. من الحقائق المروعة أن نصف عدد الأسرة في مستشفياتنا ،يشغله أناس يثقلهم الارهاق العصبي والعقلي... أناس ناؤا بعبئهم الثقيل من الماضي المتراكم ،والمستقبل المخيف. لقد كان في وسع الكثيرين من هؤلاء المرضى أن يذرعوا الآن شوارع المدينة سعداء مرحين ،ناجحين في حياتهم ،لو أنهم وعوا قول السيد المسيح ((لاتهتموا للغد! )) أو انهم وعوا قول سير وليم أوسلر:((عش في حدود يومك)) [1] من أفجع الحقائق التي أعرفها عن الطبيعة الإنسانية ،أننا جميعا ميالون إلى نبذ الحياة!
باء: الإيواء في بلد محايد [ عدل] المذكورن أدناه مؤهلون لإيوائهم في بلد محايد: جميع أسرى الحرب الجرحى الذين لا يرجح شفاؤهم في الأسر، ولكن شفاءهم أو تحسنهم بدرجة كبيرة محتمل إذا تم إيواؤهم في بلد محايد. أسرى الحرب المصابون بأي نوع من أنواع التدرن في أي عضو، والذين يرجح أن يؤدي علاجهم في بلد محايد إلى الشفاء أو التحسن بدرجة كبيرة، باستثناء حالات التدرن الأولي التي شفيت قبل الأسر. أسرى الحرب المصابون بأمراض تتطلب علاج أعضاء في الجهاز التنفسي، أو الوعائي، أو الهضمي، أو العصبي الحسي، أو التناسلي البولي، أو الحركي أو الجلد، الخ إذا كان يرجح أن تكون للعلاج في بلد محايد نتائج أفضل منها في الأسر. أسرى الحرب الذي أجريت لهم في الأسر عملية استئصال للكلية بسبب مرض كلوي غير تدرني، وحالات التهاب نخاع العظم الماثلة للشفاء أو الكامنة، الداء السكري الذي لا يتطلب علاجا بالأنسولين، الخ. أسرى الحرب المصابون بمرض عصبي بسبب الحرب أو حالة الأسر. وتعاد إلى الوطن حالات الأمراض العصبية الناتجة عن الأسر التي تشفي بعد الإيواء في بلد محايد لمدة ثلاثة أشهر، أو التي لا تتماثل للشفاء التام بعد مرور هذه الفترة. جميع أسرى الحرب المصابين بتسمم مزمن (بالغازات أو المعادن أو القلويدات أو غيرها) الذين تكون توقعات شفاءهم في بلد محايد أكبر بدرجة خاصة.
فعندما يتاح لنا وقت الفراغ لا تلبث شياطين القلق أن تهاجمنا وهناك فقط نسائل:ألا ترانا نحصل من الحياة على مانبتغي ؟ ألا ترى أن كان الرئيس يعني شيئاً بملاحظته التي أبداها اليوم ؟ أترانا مرضى ؟ أترى شعرنا في سبيله إلى السقوط؟ [14] ((إنشغل والبث منشغلاً))هذا هو ارخص أصناف الدواء الموجود في العالم وأعظمها أثراً [15] إننا غالباً مانواجه كوارث الحياة وأحداثها في شجاعة نادرة وصبر جميل ،ثم ندع التوافة بعد ذلك تغلبنا على أمرنا! [16] ولسوف تعترضني وتعترضك على مّر الأعوام مواقف لاتسر ،ولكنها محتومة ليس منها بد. ولي ولك في هذه الحالة الخيار:فإما أن نستسلم بما ليس منه بد ، وأما أن نحطم حياتنا بالثورة والنقمة وننتهي في أغلب إلى انهيار عصبي [17] إن الظروف ليست هي التي تمنحنا السعادة أو تسلبنا إياها ، وإنما كيفية استجابتنا لهذه الظروف هي التي تقرر مصيرنا.
[ ص: 313] فصل من لم يشكر الناس لا يشكر الله عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا { لا يشكر الله من لا يشكر الناس} إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي قال في النهاية: معناه أن الله تعالى لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر أمرهم; لاتصال أحد الأمرين بالآخر ، وقيل معناه: أن من كان عادته وطبعه كفران نعمة الناس وترك شكره لهم كان من عادته كفر نعمة الله عز وجل وترك الشكر له ، وقيل معناه أن من لا يشكر الناس كان كمن لا يشكر الله عز وجل وأن شكره كما تقول لا يحبني من لا يحبك أي: أن محبتك مقرونة بمحبتي فمن أحبني يحبك ، ومن لا يحبك فكأنه لم يحبني. وهذه الأقوال مبنية على رفع اسم الله عز وجل ونصبه. وروى أحمد من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا مثل حديث أبي هريرة ورواه أيضا بلفظ آخر { إن أشكر الناس لله تعالى أشكرهم للناس}. وعن عائشة رضي الله عنها مرفوعا { من أتى إليه معروف فليكافئ به فإن لم يستطع فليذكره فمن ذكره فقد شكره. } رواه أحمد. وفي حديث آخر { الأمر بالمكافأة فإن لم يستطع فليدع له} رواه أبو داود وغيره أظنه من حديث ابن عمر. وعن أسامة مرفوعا { من صنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء} رواه الترمذي.
يمني مواليد 09-08-2016 06:59 PM رد: لا يشكر الله من لا يشكر الناس ماشا الله ربنا يبارك لك.. ونصيحه لا تذكر امور راتبك والمميزات الا لمن يهمه امرك في ناس عينهم زايغه
فهذا من السنة الثابتة أن ندعو لمن فعل لنا خيراً إذا لم نجد ما نكافئه به. والله الهادي إلى سواء السبيل. حسام الدين عفانه avp p]de: gh da;v hggi lk hgkhs çgkçQ