عطر الشام - YouTube
دراما لايت هي خيارك الافضل متخصصة في الدراما العربية والاجنبية والتركية المترجمة للعربية والمدبلجة للعربية من مسلسلات جديدة وحصرية
مسلسلات تركيه مدبلجه - YouTube
3- العشق الممنوع اقتبس مسلسل العشق الممنوع التركي من رواية تركية تحمل الاسم نفسه، حيث تمّ إنتاجه في عام 2008 ونال جائزة أفضل عمل درامي في العالم لعام 2019 محققًا أرباحًا قياسية مما جعله من أقوى المسلسلات التركية المدبلجة. تدور أحداث مسلسل العشق الممنوع حول رجل الأعمال الثري "عدنان بك"، الذي تولّى تربية أبنائه بعد وفاة زوجته، إضافة إلى كفالة ابن أخيه "مهند"، لكن عندما قرّر عدنان بك الزواج من الشابة الجميلة "سمر" تبدأ المشاكل مع عائلته وخاصة ابن أخيه "مهند" الذي تسببت سمر في طرده من البيت، لكن مع عودته إلى البيت تنقلب العلاقة بين سمر ومهنّد من صدامات إلى حب متبادل وقصة غرام. مسلسلات تركية مدبلجة للعربية كاملة. 2- ما ذنب فاطمة بيع مسلسل "ما ذنب فاطمة؟" لأكثر من 30 دولة، وشهد متابعة أكثر من 20 مليون مشاهد في البلدان العربية، ما جعله يدخل بقوة إلى تصنيف أنجح وأفضل المسلسلات التركية على الإطلاق. ويتناول قضايا الاغتصاب التي مسّت المجتمع التركي في وقت ما وتفاعل معها مشاهدو القنوات التلفزيونية العربية لانتشار هذه الظاهرة في بلادهم، حيث بدأت القصة بعلاقة حب جمعت بين فاطمة وأحد مغتصبيها "كريم" الذي شعر بالذنب لفعلته وأراد إصلاح خطئه من خلال الارتباط بها.
[٣] ومن مظاهر قدرة الله خلق الليل والنهار، وتقدير اختلاف الليل المظلم والنهار المتفتح يدل على أن الله -سبحانه- هو الفرد الصمد الذي يتفرد بالعبودية، ولا يشرك به أبدًا، قال تعالى: (الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ). خلق الله السموات ورفعها : - منبر العلم. [٤] [٥] خلق الله -سبحانه وتعالى- السماوات ورفعها بغير عمد، والأرض، والنباتات، والطيور التي ترفرف بأجنحتها، وهناك العديد من مظاهر قدرة الله لا تعد ولا تحصى. قال -تعالى-: ﴿ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ وَأَلْقَىٰ فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ ۚ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ﴾. [٦] خلق السماوات بغير عمد السماء هي: مكان هو الفضاء، والفضاء واسع لا نهاية له، اختلف العلماء في السماوات فمنهم من قال أنها مبسوطة كصفيحة مستوية وهذا قول المفسرين، ومنهم من قال أنها مستديرة وهذا قول المهندسين. والسماوات مخلوقه بقدرة الله متوازنة مستوية لا خلل فيها، وقول بغير عمد؛ العمد هو الدعائم، أي لا شيء يمنعها من الزوال إلا بقدرة الله -عز وجل-، وفي العمد وجهان كما يأتي: [٧] • الأول: يعود إلى السماوات أي أنها ليست بعمد ونحن نراها كذلك.
التفسير الثاني: أنها لا عمد لها أصلا؛ حيث لو كان لها عمد لرآها الناس، وإنما رفعها، وأمسكها عن السقوط بقدرته جل جلاله. وخلق الله السماء في ستة أيام. وهكذا نكون قد وصلنا إلى نهاية الرد على الإستفسار التابع لمادة التفسير، وهو تفسير آية خلق الله السماوات ورفعها.
والسماوات، ومن فيها وما فيها من غيب الله المكنون الذي لا نعلم عنه إلا ما جاء به الوحي في كتاب الله أو على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذه السماوات أمسكها الله تعالى بقدرته، وبغير عمد يراها الناس.... قال ابن عطية في تفسيره: للسماوات عمد غير مرئية، قاله مجاهد وقتادة. قال بعض العلماء المعاصرين: وهذه الآية الكريمة من آيات الإعجاز في القرآن الكريم، وجاء مثلها في سورة الحج، وهو قول الله تبارك وتعالى: ِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ [الحج:65]. معنى قوله تعالىاللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومثلها في سورة فاطر قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً [فاطر:41]. ولعل الأعمدة التي تمسك السماء وهي لا ترى هي الجاذبية التي تجعل لكل شيء مداراً ثابتاً بقدرة الخالق سبحانه.. وتلك الجاذبية جعلها الله سبحانه حائلة دون أن ينهارالكون وتصطدم الشمس بالقمر وتتناثر الكواكب، وقد أشار إلى هذا المعنى بعض العلماء المعاصرين. والحاصل أن هذه الآية وما أشبهها تشير إلى بعض مظاهر قدرة الله تعالى في هذا الكون.. ذلك أن الجاذبية لم تكتشف إلا بعد نزول القرآن بمئات السنين، وهي كذلك دليل قاطع وبرهان واضح على أن هذا القرآن منزل من عند الله -سبحانه وتعالى- وأنه معجزة الإسلام الخالدة يتجلى صدقه وإعجازه في الكون والنفس والآفاق.
ولقد برهن القرآن أن الله -سبحانه وتعالى- هو العالم بأمور الغيب فقد تجلت الحقائق في القرآن قبل اكتشافها، وما زال هناك المزيد لنكتشفه فالله الخالق له حكمة في كل شيء خلقه. [٩] المراجع ↑ سورة لقمان، آية:11 ^ أ ب صديق حسن خان، فتح البيان في مقاصد القرآن ، صفحة 280. بتصرّف. ↑ سورة القصص، آية:73 ↑ سورة يونس، آية:5 ↑ جعفر شرف الدين، الموسوعة القرآنية خصائص السور ، صفحة 3. بتصرّف. ↑ سورة لقمان، آية:10 ↑ فخر الدين الرازي، تفسير الرازي مفاتيح الغيب أو الغيب الكبير ، صفحة 117. الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ۖ ثم استوى على العرش ۖ وسخر الشمس والقمر ۖ كل يجري لأجل مسمى ۚ يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون. بتصرّف. ↑ محمد الأمين الهرري، تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القران ، صفحة 234. بتصرّف. ^ أ ب المنتصر الكتاني، تفسير الكتاني ، صفحة 3. بتصرّف.
والله أعلم.
"تفسير ابن كثير" (4/429). وقال الشيخ الشنقيطي رحمه الله: " قوله تعالى: ( اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) ظاهر هذه الآية الكريمة قد يفهم منه أن السماء مرفوعة على عمد، ولكننا لا نراها، ونظير هذه الآية قوله أيضاً في أول "سورة لقمان": ( خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ) لقمان /10. واختلف العلماء في قوله: ( تَرَوْنَهَا) على قولين: أحدهما: أن لها عمداً ولكننا لا نراها ، كما يشير إليه ظاهر الآية ، وممن روى عنه هذا القول ابن عباس ، ومجاهد ، والحسن ، وقتادة ، وغير واحد، كما قاله ابن كثير. وروي عن قتادة أيضاً: أن المعنى أنها مرفوعة بلا عمد أصلاً ، وهو قول إياس بن معاوية ، وهذا القول يدل عليه تصريحه تعالى في "سورة الحج"، أنه هو الذي يمسكها أن تقع على الأرض في قوله: ( وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ) الحج/65. قال ابن كثير: فعلى هذا يكون قوله: ( تَرَوْنَهَا) تأكيداً لنفي ذلك ، أي هي مرفوعة بغير عمد كما ترونها كذلك ، وهذا هو الأكمل في القدرة اهـ.
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: الله، يا محمد، هو الذي رفع السموات السبع بغير عَمَد ترونها, فجعلها للأرض سقْفًا مسموكًا. * * * و " العَمَد " جمع " عمود ", وهي السَّواري, وما يعمد به البناء, كما قال النابغة: وَخَـيِّسِ الجِـنَّ إنِّـي قَـدْ أذِنْـتُ لَهُمْ يَبْنُــون تَدْمُــرَ بِالصُّفَّـاحِ وَالعَمَـدِ (8) وجمع " العمود: " " عَمَد, " كما جمع الأديم: " أدَم ", ولو جمع بالضم فقيل: " عُمُد " جاز, كما يجمع " الرسول " " رسل ", و " الشَّكور " " شكر ". * * * واختلف أهل التأويل في تأويل قوله: (رفع السماوات بغير عمد ترونها). فقال بعضهم: تأويل ذلك: الله الذي رفع السموات بعَمَدٍ لا ترونها. *ذكر من قال ذلك: 20051- حدثنا أحمد بن هشام قال: حدثنا معاذ بن معاذ قال: حدثنا عمران بن حدير, عن عكرمة قال: قلت لابن عباس: إن فلانًا يقول: إنها على عمد يعنى السماء؟ قال: فقال: اقرأها (بغير عمَدٍ ترونها): أي لا ترونها. 20052- حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح قال: حدثنا معاذ بن معاذ, عن عمران بن حدير, عن عكرمة, عن ابن عباس, مثله. 20053- حدثنا الحسن بن محمد قال: ثنا عفان قال: حدثنا حماد قال: حدثنا حميد, عن الحسن بن مسلم, عن مجاهد في قوله: (بغير عمد ترونها) ، قال: بعمد لا ترونها.