تيك توك:🍒 جميع مقاطع🍒 خديجه اشراف🍒:-) TikTok - YouTube
تيك توك- مقاطع رمضان كريم (خديجة و مروان و جمعان)#1 - YouTube
مايان السيد - الصورة من حسابها على انستغرام وعلى جانب آخر، حققت مايان السيد، نجاحا هائلا بدورها في حكاية «حلم حياتي» ضمن حكايات مسلسل إلا أنا، وهي من إخراج ياسمين أحمد كامل، ومن تأليف يوسف وجيه، وشارك في الحكاية عدد كبير من الفنانين، من بينهم: يوسف عثمان، تيام مصطفى قمر، منة عرفة، سماح السعيد، هنا داود، وغيرهم من الفنانين. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي » ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
تيك توك خديجة ⭐ - YouTube
تيك. توك. خديجة - YouTube
وكانت الاحتفالات التي بدأت بساحة 16 تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة لليوم الأحد، أن تكون السماء قليلة السحب إلى غائمة جزئيا بالأطلس الكبير ، فيما اقترب رمضان على الرحيل، وهناك عادة معروفة، تسمى "حق الملح"، حيث يهدي الزوج لزوجته هدية جميلة، كعربون على الحب طالب عدد من الأطباء بالمستشفى الجامعي محمد السادس بوجدة، و هم في نفس الوقت أساتذة بكلية الطب والصيدلة، بضرورة إعمال. كشفت مصادر من المديرية الإقليمية بالقنيطرة للتربية والتعليم، عن نبأ وفاة الأستاذتين مريم الكداري و وفاء الرحيمني العاملتان قيد أعلن الديوان الملكي السعودي أن المحكمة العليا أكدت أن يوم غد الأحد هو المكمل لشهر رمضان المبارك وأن يوم الاثنين ترأس رئيس الحكومة، عزيز أخنوش بمعية الأمناء والكتاب العامون للمركزيات النقابية الأكثر تمثيلا أو من ينوب عنهم، الميلودي المخارق
يقول خبير استراتيجي إن روسيا ستكون "دولة منبوذة في نظر الكثير من الناس إلى الأبد" ولن يكون هناك "بداية من جديد" بينما لا يزال بوتين في السلطة. إيلاف من بيروت: يواجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عداءً متزايدًا في الخارج والداخل مع اقتراب حربه في أوكرانيا من شهرين كاملين. روسيا منبوذة.. ما دام بوتين في السلطة. ويستشهد الخبراء بإخفاقات الاستراتيجية والخسائر العسكرية المتزايدة، والعواقب الاقتصادية الوخيمة للعقوبات الغربية - وكلها يُلقى باللوم بالكامل تقريبًا على بوتين - كدليل يرسم صورة قاتمة لمستقبل روسيا. قال روبرت إنجليش، الأستاذ في جامعة جنوب كاليفورنيا الذي يدرس روسيا، والاتحاد السوفياتي، وأوروبا الشرقية: "إن ما يفعله ببلده واقتصادها ومكانتها في العالم أمر سيئ من الناحية الانتحارية". تدقيق متزايد تواجه قرارات الزعيم الروسي منذ فترة طويلة بشأن غزو أوكرانيا تدقيقًا متزايدًا حيث بدأ عدد صغير ولكن متزايد من المطلعين على الكرملين في التعبير عن شكوكهم بشأن الحرب. نقل عشرة مصادر لديها معرفة مباشرة بالصراع مخاوفهم إلى بلومبرج هذا الشهر، قائلين إنهم يعتبرون الغزو خطأً كارثيًا أعاد البلاد عقودًا إلى الوراء. ووصف التقرير النقاد بأنهم منتشرون في مناصب عليا في الحكومة والشركات التي تديرها الدولة.
بينما يواصل بوتين تقديم جبهة واثقة - ملوحًا بيده التكلفة الحقيقية للعقوبات الغربية ورفض العواقب السياسية للحرب - يُقال إن بعض المطلعين على روسيا يفقدون ثقتهم. قال إنجليش إن لديهم سببًا وجيهًا للقيام بذلك: "غزو بوتين لأوكرانيا أثبت بالفعل أنه أكثر تكلفة بالنسبة لروسيا من حرب الاتحاد السوفياتي التي استمرت قرابة 10 سنوات في أفغانستان في الثمانينيات". أضاف: "فقد الاتحاد السوفياتي ما يزيد عن 15 ألف جندي في أفغانستان خلال عقد من القتال. كان ذلك كافيا لاعتباره جرحا نازفا". خسر بوتين ما يقرب من هذا العدد في شهر واحد. ليس سنة واحدة، لكن في شهر واحد. اعترفت موسكو في أواخر مارس - آخر تحديث لها - بأن 1351 من جنودها قُتلوا وأصيب 3825 آخرون في الغزو. وتشير تقديرات الناتو إلى أن عدد القتلى المحتمل اقترب من 15 ألفًا، بينما تقول أوكرانيا إنها قتلت ما يقرب من 20 ألف جندي روسي. تكلفة عالية لكن تكلفة حرب بوتين تتجاوز ساحة المعركة. فقد بدأ الروس العاديون يشعرون بالضيق الاقتصادي للعقوبات الغربية القاسية. اعترف بوتين بأن العقوبات بدأت في زعزعة صناعة الطاقة في البلاد، لكنه أكد علنًا أن الاقتصاد الروسي لم يتقوض نتيجة لذلك.
إنَّ أهل الرجاء أهل إخْبات وعبادة، يتفقَّدون قلوبهم، ويزكُّون بالصالحات نفوسَهم، ويُرابِطون على طاعة ربهم، تَطرَب قلوبهم بالقرآن، وتقشعرُّ جلودُهم من الخشية، وتَدمَع أعينُهم من الخشوع، يلحَظون نِعَمَ الله - تعالى - عليهم في كلِّ أمورهم، ويرَوْن تقصيرهم في حقِّه مهما عملوا، فالشكر ديدنهم، والاستِغفار هِجِّيراهم، ولا تَفتُر ألسنتهم عن الشكر والذكر. سُئِل أحمد بن عاصم الأنطاكي - رحمه الله تعالى -: "ما علامة الرجاء في العبد؟ قال: أنْ يكون إذا أحاطَ به الإحسان أُلهِم الشكر راجيًا لتمام النعمة من الله - تعالى - عليه في الدنيا، وتمام عفوِه في الآخرة". وقال شاه الكرماني - رحمه الله تعالى -: "علامة الرجاء حسن الطاعة". وهذا وصْف الله - تعالى - للصحابة - رضي الله عنهم - لما كانوا أهل رَجاء صادق، صدقوه بأقوالهم وأفعالهم؛ " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ "البقرة: 218. قال قتادة - رحمه الله تعالى -: "هؤلاء خِيارُ هذه الأمَّة، ثم جعَلَهم الله - تعالى - أهلَ رجاءٍ كما تَسمَعون، وإنَّه مَن رجا طَلَبَ، ومَن خاف هَرَبَ".