خاص موقع mtv انتخابات دائرة المتن بمعارك كثيرة، إحداها على المقعدين الأرثوذكسيّين. يبرز هنا إسم سمير صليبا الذي يمثّل المجتمع المدني. هو كان ناشطاً في تحرّكات ومبادرات، قبل ١٧ تشرين وبعدها. ثمّ قرّر دخول المعترك السياسي، عاملاً على توحيد المعارضين المستقلّين. خطوة يعتبر صليبا أنّ سبب فشلها هو إصرار الوزير السابق شربل نحاس على التوقيع على وثيقة سياسيّة "لا تشبهنا". ينطلق صليبا من مسلّمات: رفضٌ تام للمنظومة الحاكمة، وعلى رأسها حزب الله. برأيه، "يشكّل مشروع الحزب خطراً على هويّة لبنان وصورته وثقافته". ويضيف: "من هنا، أملك موقفاً جازماً ضدّ الحزب وحلفائه، وهم يتمثّلون في انتخابات المتن في أكثر من لائحة سيكون فوزها انتصاراً لهذا المشروع الخطير". المسلّمة الثانية اقتصاديّة. يملك صليبا برنامجاً متكاملاً يقوم على سلسلة ركائز من بينها حماية القطاع الخاص، مؤسسات وموظفين، وحلّ سريع لمشكلة الكهرباء، وإعادة هيكلة المصارف ووضع خطّة زمنيّة لاستعادة أموال المودعين. الحرارة الشديدة ترفع الطلب على الكهرباء لمستوى قياسي شمالي الهند | صحيفة الخليج. وهنا يبدي صليبا أسفه "لأنّ أموال المودعين باتت سلعةً انتخابيّة، وشعاراً يرفعه حتى من ساهمت سياساتهم في تطيير هذه الأموال". ويؤكّد أنّ ما من نهضةٍ اقتصاديّة من دون استقرارٍ سياسي وأمني يقوم على تطبيق سياسة الحياد، وتنفيذ خطّة أمنيّة شاملة تعيد هيبة الدولة المفقودة والعمل على إقرار قانون استقلاليّة القضاء وتطبيقه.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
ولكنّه يؤكّد أنّ لائحة "متن التغيير" هي الأقرب الى وجدان غالبيّة المتنيّين. "نريد لبنان الازدهار والسياحة والعلم والثقافة والانفتاح. نريد كهرباءً وماءً وطرقات آمنة. نريد ألا نفقد الحلم وألا يفقد أولادنا الأمل. ولهذا السبب أخوض الانتخابات وأنا كلّي إيمان بأنّ الحلّ يبدأ أولاً من قرار الناس، فإن شاؤوا سيبدأ مشوار التغيير، وإلا سنواجه أسوأ مصير". مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة
وتعتمد أفغانستان إلى حد كبير على الكهرباء المستوردة من أوزبكستان وطاجيكستان ما يجعل خطوطها عبر البلاد هدفًا رئيسيًا للمتمردين.
النظر في جميع الاحتمالات المعقولة. تجنب الأحكام المتسرعة. ومثل أي مهارة أخرى، تعلم التفكير بشكل منطقي نقدي أو حل مشكلة يستغرق وقتا طويلا و يعتمد على المثابرة والممارسة. معرفة الخطوات التي يجب اتخاذها وكيفية تطبيقها يساعدنا على ذلك. خطوات للتفكير المنطقي لحل المشكلة: 1- التعرف على المشكلة: المهمة الأولى هي تحديد وجود مشكلة. أحيانا عندما تفكر في هذه النقطة قد تتوصل إلى استنتاج أنه في الحقيقة ليست هناك مشكلة إنما مجرد سوء تفاهم. إذا كان هذا هو الحال فلا بأس. من مراحل التفكير المنطقي وجود حاجة الى التفكير - موقع المراد. إن لم يكن، وحددت أن هناك بالفعل مشكلة، فأنت تحتاج إلى تحديد بالضبط ماهية المشكلة. وفقا لباري لوبتكين، باحث في علم النفس السريري بنيويورك، منهجيا، محاولة الشخص أن يزن إيجابيات وسلبيات مشكلة ما وكيف يمكن للشخص أن يحدد المشكلة هو بحد ذاته إشارة إلى درجة عالية من التطور العقلي. 2- تحليل المشكلة: انظر إليها من زوايا مختلفة. بمجرد تحديد المشكلة قم بتحليلها من خلال مجموعة متنوعة من وجهات النظر. هل هي قابلة للحل؟ هل هي حقيقية أو متصورة؟ هل يمكنك حلها وحدك أو تحتاج إلى مساعدة؟ في بعض الأحيان من خلال النظر إليها من زوايا عديدة يمكنك الخروج بحل لها على الفور وأيضا قد تكشف عن وجود تحيز أو وجهة نظر ضيقة خاصة بك في تفكيرك لا بد لها من توسيع.
وقبل هذه التجربة كان التصور أن الأطفال لا يمكنهم التوصل إلى التفكير المبني على أسس منظمة قبل عمر الخامسة أو الرابعة في أفضل الأحوال مع وجود فروق شخصية بطبيعة الحال. وقام العلماء بإجراء اختبار على الأطفال، وتم عرض دمى على شكل شخصيات أو حيوانات معينة من دون صوت، وقاموا بعمل ما يشبه السيناريو بين هذه الدمى لاختبار القدرة على استنتاج ردود أفعال معينة. كتب معنس النسق المنطقي - مكتبة نور. وكان متوسط عمر الأطفال يتراوح بين 10 و13 شهرا فقط. وكانت النتيجة المثيرة للدهشة أن معظم الأطفال ربطوا الأحداث بمنطقية، واستطاعوا توقع واستنتاج ردود الأفعال المختلفة. ومنذ منتصف الستينات من القرن الماضي بدأ الاهتمام بمنطقية تفكير الأطفال لأنها الطريقة التي يمكن الوصول بها إلى كيفية تعلم الإنسان وتطور الإدراك. وقام العلماء بإجراء تجارب على نمط تفكير الأطفال الذين كانوا في السابعة من العمر في ذلك الوقت، وقاموا بعرض صور لطفل ما، وليكن على سبيل المثال يرمز له بالحرف (أ) ويقف بجوار طفلة ويرمز لها بالحرف (ب) ويظهر بوضوح أن الطفل (أ) أطول من الطفلة (ب) ثم تظهر صورة أخرى يظهر فيها الطفل نفسه بجوار طفل آخر ويرمز له بالرمز (ج) ويظهر بوضوح أن الطفلة (ب) أطول من الطفل (ج)، وفي هذه الحالة يكون التفكير المنطقي أن الطفل (أ) أطول بالضرورة من الطفل (ج) حتى ولو لم يتم مشاهدتهم بجوار بعضهم البعض وهو ما يعرف بالتفكير المنطقي المتسلسل.
- وجود حاجة إلى التفكير، كحل مشكلة أو اتخاذ قرار أو تقييم حجة معينة أو الإجابة عن سؤال معين. - استحضار المعلومات والخبرات السابقة للاستفادة منها من أجل التوصل إلى تقييم للحجج أو حلول للمشكلات أو اتخاذ قرار صائب - البحث عن أفكار أخرة مساندة، وربطها بالهدف من التفكير ومدى الاستفادة منها لتقييم الأفكار، أو لتحقيق الأهداف والوصول إلى النتائج المرجوة. - اختيار الإجابة، أو الحل أو القرار المناسب، وتقييمه للتأكد من صلاحيته.
إن جميع الحقوق محفوظة لموسوعة التعليم والتدريب ©
وتطوَّر التفكير المنطقي في العصر الإسلامي نتيجة للدعوات المُتكرِّرة التي وردت في القرآن الكريم والتي يحث فيها على التفكير والتأمل، ولإشادته المُتكرِّرة بالمتفكِّرين وأولي الألباب. وفي العصر الحديث اتسع نطاق التفكير المنطقي، واستطاعت أوروبا أن تبني حضارة عظيمة بتوظيفه، لكن المنتفعين أسدلوا حجاباً على التفكير المنطقي بأفكار سياسيَّة بُنيَت على أساس من "الغاية تُبرِّر الوسيلة". وأمّا التفكير المنطقي يجب أن يظل عماد التربية الحديثة إذا أُريد لها أن تثمر ثماراً يانعة ومفيدة. مفهومه: هو ذلك النمط من التفكير المقصود الذي يتم وفق عمليات ذهنيَّة متكاملة، ويتطلَّب أن يكون المُتفكِّر متمتعاً بنشاط وحيويَّة، وبمخزون وافر من المعلومات والخبرات المُنظَّمة، مع إعطائه زمناً كافياً للتعامل مع القضية التي يراد إيجاد حلول لها بعد التعرُّف على مسبباتها، والتوصُّل إلى أدلة تساعد على تذليلها. ويُعَدُّ التفكير المنطقي من أكثر أنماط التفكير جدوى للإنسان، لأنه باتباعه لخطواته يستطيع تذليل المشكلات التي تعترضه في أثناء سعيه إلى تحقيق أهدافه. ويعرف "شنر" (1961 ص 16) التفكير المنطقي بأنه: "ذلك النمط من التفكير الذي نوظفه عندما نحاول أن نتبين الأسباب والعلل التي تقف وراء الأشياء، ومعرفة نتائج الأعمال التي نقوم بها، والوصول إلى أدلة تؤيد أو تثبت صحة وجهة النظر التي نتبناها".
وهو الأمر الذي جعل الباحثين يعتقدون أن التفكير المنطقي والممنهج مبني على الخبرة المجتمعية. وكان مجموع الأطفال الذين فكروا بشكل منطقي 23 من أصل 32 طفلا، وهذه النتائج تعتبر بالغة الأهمية في المستقبل في طرق التعليم والتفاعل الاجتماعي مع الأطفال، خاصة أن التجربة كانت شديدة البساطة (مجرد شريط فيديو) ومع ذلك كانت نتائجها مدهشة، وهو ما يعني أن مع تقدم وسيلة الإيضاح يمكن تنمية التفكير المنطقي للأطفال في عمر مبكر جدا، وأيضا توضح أن الطفل الذي يعاني من التعثر الدراسي قد يكون ضحية لطريقة تعليمية معينة لا تنمي الإدراك والاستنتاج وحل المشكلات، خاصة أن معظم الأطفال كانت لديهم هذه المقدرة على منطقية التفكير. *استشاري طب الأطفال اختيارات المحرر