ووفق تقرير الرقابة المدرسية قدمت مدرسة دار المعرفة الخاصة لطلبتها خدمات تعليم بمستوى جودة جيد إجمالاً، وحقق أطفال الروضة مستوى تحصيل وتقدم دراسي جيداً، وحقق طلبة المدرسة مستوى تحصيل وتقدم دراسي جيداً في مادتي اللغة الإنجليزية والعلوم، كما حققوا مستوى تحصيل دراسي جيداً في مادة التربية الإسلامية. وكان الطلبة متحمسين وواثقين في شرح تعلمهم لزملائهم، وأظهروا استجابة ملائمة إزاء التحديات، واستطاعوا تطبيق ما تعلموه على مواقف واقعية، لاسيما أثناء استخدامهم تقنيات التعلم، وأظهروا في جميع المراحل الدراسية مواقف متطورة ومسؤولة إزاء تعلمهم. ونجح أطفال الروضة وطلبة المرحلة الابتدائية في تطوير فهم متميز لقيم الإسلام، وأظهروا مواقف إيجابية ومسؤولة كأعضاء في مجتمع المدرسة، وشارك كثير منهم في مشروعات مرتبطة بحماية البيئة أو الخدمة المجتمعية. مدرسه دار المعرفه في دبي. وأظهر معلمو مرحلة الروضة والمرحلة الابتدائية معرفة جيدة بموادهم الدراسية وبأساليب تعلم الأطفال والطلبة، واستخدم المعلمون أساليب متنوعة لقياس مستوى تقدم طلبتهم الدراسي وما تعلموه، لكن لم يحصل الطلبة أحياناً على تحديات ملائمة في الاختبارات والأنشطة الأخرى التي تقدم لهم، وكان تطبيق منهاج البكالوريا الدولية جيداً في مرحلتي الروضة والابتدائية وبرنامج الدبلوم، في حين كان بمستوى مقبول في المرحلة المتوسطة، حيث أفرط في التركيز على إكساب الطلبة المعارف والفهم على حساب تطوير مهاراتهم في التفكير والاستقصاء.
وأكدت مديرة المدرسة، شيرين الخضري، على ما يمثله هذا الإنجاز من أهمية بالغة، قائلةً: «يمثل الحصول على اعتماد البكالوريا الدولية دليلاً على تطور المدرسة وما حققته من نمو. إنه برنامج متميز وفريد يساعد في تحفيز الطلبة على التفكير المستقل والتّعلّم المتواصل بحيث يحترمون ثقافتهم ومجتمعهم بالوقت نفسه الذي ينفتحون به على العالم بشعوبه وثقافاته المتنوعة، ويأتي هذا البرنامج ملبياً لرؤية مهمة». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
باختصار، تستكشف ليكول كافة المجالات حتى الجانبية منها ولا تتردد أبداً في تفكيك المفاهيم الشائعة ("المجوهرات غير ضرورية"، "المجوهرات هي للنساء فقط"، "إن المجوهرات قيمة حكماً" على سبيل المثال). في كل موضوع من المواضيع التي يتم بحثها، تتبنى ليكول منهجاً جديداً ورائداً. تتبنّى ليكول قيم نقل المعرفة والمشاركة والفضول إلى جانب العمل الخيري والكرم الفكري والعاطفي بحيث تجعل المعرفة متوفرة للجميع. فالكل مرحب به من دون أي شروط مسبقة. طلاب دار المعرفة وذويهم يطالبون بإعادة فتح مدرستهم. ولأن العلم لا يكون بحسب طريقة واحدة، فإن مسارات التدريس التي تقدّمها ليكول، مدرسة فنون صياغة المجوهرات عديدة: الدورات والمحادثات والدورات المتخصصة والرحلات الميدانية والمعارض والمنشورات التي تساعد جميعها في استكشاف ثقافة المجوهرات ونقلها إلى أوسع جمهور ممكن. يمكن للجميع التعلّم بالسرعة التي تناسبهم ووفقاً لاهتماماتهم الخاصة. مجموعة واسعة من الدورات التعليمية التي تمتد بين ساعتين إلى 4 ساعات، تدرّس في حلقات من 12 طالباً على الأكثر باللغة الفرنسية أم الإنكليزية أو الصينية من قبل حوالي 50 مدرساً ومؤرخاً وخبير أحجار كريمة وصائغاً وحرفياً، وجميعهم خبراء في مجالاتهم. كما يطّلع الأطفال على فنون المجوهرات بفضل ورش عمل متخصصة لمن هم في السادسة وما فوق.
مزايا مشروع المدرسة الذكية: - تقديم وسائل تعليم أفضل وطرق تدريس أكثر تقدما. - تطوير مهارات وفكر الطلاب من خلال البحث عن المعلومات واستدعائها باستخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والإنترنت في أي مجال أو مادة تعليمية. - إمكانية تقديم دراسات وأنشطة جديدة مثل تصميم مواقع الإنترنت والجرافيك والبرمجة, وذلك بالنسبة لكافة مستويات التعليم، والذي يمكن أن يمثل أيضا مصدراً إيرادا للمنشأة التعليمية. - إمكانية اتصال أولياء الأمور بالمدرسين والحصول على التقارير والدرجات والتقديرات وكذلك الشهادات, وذلك من خلال الإنترنت أو من خلال أجهزة كمبيوتر في المدرسة يتم تخصيصها لهذا الغرض. - تطوير فكر ومهارات المعلم وكذلك أساليب الشرح لجعل الدروس أكثر فاعلية وإثارة لملكات الفهم والإبداع لدى الطلاب. - إقامة اتصال دائم بين المدارس وبعضها لتبادل المعلومات والأبحاث ودعم روح المنافسة العلمية والثقافية لدى الطلبة. كما يمكن إقامة مسابقات علمية وثقافية باستخدام الإنترنت مما يدعم سهولة تدفق المعلومات بين كافة أطراف العملية التعليمية وتحسين الاتصال ودعم التفاعل فيما بينهم. - الاتصال الدائم بالعالم من خلال شبكة الإنترنت بالمدارس يتيح سهولة وسرعة الاطلاع على واستقطاب المعلومات والأبحاث والأخبار الجديدة المتاحة فضلا عن كفاءة الاستخدام الأمثل في خدمة العملية التعليمية والتربوية.
تنافس المهاجرون والأنصار في البناء، حتى انتهوا من المسجد النبوي ومن حوله 9 حجرات، بعضها من الجريد والطين، وأخرى من حجارة مرضومة بعضها فوق بعض، أبوابها جميعا تفتح على ساحة المسجد. في واحدة من هذه الحجرات، سكنت السيدة "سودة بنت زمعة"، ترعى الشؤون المنزلية، وتسهر على خدمة النبي وابنتيه "أم كلثوم" و"فاطمة"، حيث كانت "رقية" مع زوجها "عثمان بن عفان" بمنزله في المدينة، بينما كانت "زينب" مع زوجها "أبي العاص بن ربيع" في مكة، لأنه كان ما زال مشركا ولم يفرقهما وقتها الإسلام بعد. نساء برازيليات على الشاطئ , جمال و انوثة البنت البرازيلية شاهدها - غرور وكبرياء. بعد أن انتهى بناء المسجد والبيت واستقر المهاجرون في أماكنهم الجديدة، تحدث "أبو بكر" بعد الهجرة بأشهر معدودات مع الرسول لإتمام زواج الأخير من "عائشة"، الذي تم عقده في مكة قبل 3 سنوات، فلبى المصطفى راضيا، وأسرع مع رجال ونساء من الأنصار إلى منزل صهره الصديق، حيث كان يسكن أهله ببني الخزرج. تصف "عائشة" يوم عرسها قائلة: "جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بيتنا، فاجتمع إليه رجال من الأنصار ونساء، فجاءتني أمي وأنا في أرجوحة بين عذقين، فأنزلتني ثم سوت شعري ومسحت وجهي بشيء من ماء، ثم أقبلت تقودني حتى إذا كنت عند الباب، وقفت بي حتى ذهب بعض نفسي، ثم أدخلتني ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا، فأجلستني في حجره، وقالت (هؤلاء أهلك فبارك الله لك فيهن، وبارك لهن فيك)".
تقول السيدة عائشة: "ما نحرت عليّ جزور ولا ذبحت من شاة، وأنا يومئذ بنت 9 سنين، حتى أرسل إلينا (سعد بن عبادة) بجفنة كان يرسل بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وحمل إليهما كذلك قدح من لبن، فشرب المصطفى منه، ثم تناولته العروس على استحياء فشربت منه.