ويلفت إلى أن دقة "البي سي آر" متحركة، إذ تعتمد على توقيت بداية المخالطة وحتى ظهور الأعراض، وهنا تتراوح الدقة من صفر في اللحظات الأولى لالتقاط العدوى إلى 90 بالمائة، وقد تتراجع إلى 50 بالمائة، بحسب المدة الزمنية من بداية الإصابة حتى توقيت إجراء "البي سي آر". ويؤكد: يستطيع أي من المصابين أو المخالطين أخذ اللقاح بعد مدة لا تقل عن 10 إلى 20 يوما من انتهاء العزل، وليس قبل أن يجري التأكد كذلك، من الوضع السريري العام، وخلو الشخص تماما من أية أعراض لكورونا. وعلى صعيد متصل، يرى الدكتور الحسامي أن احتمالات نقل العدوى لن تتضاءل قبل أن يجري تلقيح 85 بالمائة من سكان الكرة الأرضية، وأن تلقيح أكبر عدد ممكن من الناس قد يأخذ من ستة شهور إلى سنة،بحسب معايير كثيرة، منها الحصول على كميات وافية من اللقاحات للشعوب بمساواة وعدالة من جهة، ودرجة تقبل الناس لأخذ اللقاح من جهة أخرى. البي سي ام اس. وحول المناعة التي يحصل عليها الشخص بعد التلقيح، يقول الحسامي، إنها تبدأ بتفعيل ذاتها منذ اليوم الأول للجرعة الأولى، لكنها تحتاج لـ 35 يوما متضمنة الجرعة الثانية، كاشفا: أنه لا دليل علميا حتى الآن، أن من أخذ اللقاح لا ينقل العدوى للآخرين، حيث من الممكن أن يحمل الفيروس، ولكن لا تظهر عليه الأعراض.
والذي اعتبره محفزا أيضا لتخفيف البروتوكول الصحي الخاص بالمساجد بمناسبة شهر رمضان، وهذا بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية والأوقاف والذي سيتم الكشف عنه لاحقا". في سياق متصل، طالب مهياوي من المواطنين اللذين يعانون من أمراض مزمنة أو من ضعف المناعة ومن المسنين أيضا وغير الملقحين البقاء حذرين والالتزام بالتدابير الصحية قدر المستطاع خاصة في الأماكن المغلقة. من جانب آخر، أكد مهياوي أن "التلقيح لا يزال يعتبر الحل الوحيد لمواجهة الجائحة، لذلك جدد ندائه للمواطنين على ضرورة التلقيح خاصة وأن كل المراكز التي وضعت تحت تصرف هذه العملية لا تزال مفتوحة". ليضيف أنه "لا حظ وللأسف أن هناك عزوف من قبل المواطنين في تلقي التلقيح وان الأرقام لم تتغير كثيرا منذ انطلاق العملية بحيث تشير أن 35 بالمائة فقط تلقوا الجرعة الأولى و30 بالمائة تلقوا الجرعتين و2. 5 بالمائة تلقوا الجرعة الثالثة". وأضاف أن "الحالة الوبائية المريحة التي تمر بها الجزائر تعتبر فرصة للتوجه إلى المراكز الإستشفائية لتلقي اللقاح، خاصة أن اللقاحات التي اقتنتها الجزائر لم تتسبب في آية أعراض جانبية تذكر". "كورونا تنشط".. هل يكفي الرهان على "بي سي آر"؟ - جريدة الغد. Did you find apk for android? You can find new Free Android Games and apps.
التاريخ: 30 نوفمبر 2020 279 مشاهدة كشف رئيس الجمعية الوطنية لمخابر التحاليل الطبية "ألما"،الدكتور عبد الحليم شاشو عن سبب ارتفاع أسعار تحاليل الـ"بي. سي. أر"، والتحاليل السيرولوجية في المخابر الخاصة في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19". و علق هذا الأخير في تصريحات صحفية على ارتفاع أسعار الاختبارات،مشيرا في نفس الوقت إلى كونها لم تدرج في برنامج تعويضات الضمان الاجتماعي قائلا:"بالطبع سيكون سعر الاختبارات مكلفا حتى بالنسبة للمواطن السويدي أو الألماني أو حتى الفرنسي إذا منعت عنه تعويضات الضمان الاجتماعي". وفي هذا الصدد، اقترح ذات المتحدث قيام السلطات بإنشاء آلية دعم استثنائية،موضحًا من ناحية أخرى أن هذه الآلية يجب أن تكون مصحوبة بمراقبة للعملية برمتها لتجنب التجاوزات. وفي معرض إجابته عن سؤال حول الحلول الممكن تقديمها،قال الدكتور شاشو إن أي نشاط طبي مكلف بغض النظر عن البلد، هناك فقط من يتمتع بتغطية اجتماعية جيدة. أما في الجزائر فيُعتقد دائمًا أن الأسعار يجب أن تستند إلى الدخل وليس إلى التكلفة الاقتصادية،موضحا أنه يجب الاستفادة من أي هيكل صحي مهما كانت طبيعته. استثناء العاملين بالمنطقة المقسومة من الـ«بي سي آر» خلال تنقلهم عبر منفذي الخفجي والنويصيب - الراي. أما بالنسبة للفقراء فيجب على المنظمات الاجتماعية أن تعتني بهم،ولن نتخلى عنهم.
الموافقة تمثل انجازًا محوريًا للصحة العامة على مستوى العالم On سبتمبر 12, 2021 3:32 م هيئة الغذاء والدواء الأميركية منحت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) موافقتها النهائية على أول لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. اللقاح المعروف عالميًا باسم لقاح فايزر-بيونتِكْ Pfizer-BioNTech والمضاد لفيروس كورونا المستجد سيتم تسويقه بعد هذه الموافقة تحت اسم كوميرناتي Comirnaty، هو لقاح يهدف إلى وقاية الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 16 عاما فأكثر من الإصابة بفيروس كورونا المستجد. سيتم أيضًا الاستمرار في توفير اللقاح طبقًا لبروتوكول التصريح بالاستخدام الطارئ (EUA) والذي يتم إعطاؤه للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم من 12 إلى 15 عامًا، وكذلك منح جرعة ثالثة تنشيطية من اللقاح للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات مناعية. وقالت الدكتورة/جانيت وودكوك، مفوض هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بالإنابة: "إنّ موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على هذا اللقاح يُعد خطوة محورية في المعركة ضد فيروس كورونا المستجد. ففي الوقت الذي لبى فيه هذا اللقاح وغيره من اللقاحات الأخرى، كافة المعايير العلمية الصارمة التي تفرضها هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على اللقاحات التي يتم استخدامها طبقًا لبروتوكول التصريح بالاستخدام الطارئ، مع حصول هذا اللقاح على موافقة الهيئة، فإننا نطمئن عامة الجماهير بأن يثقوا في أنّ اللقاح يتوافق مع أعلى معايير واشتراطات الأمان والفعالية وجودة التصنيع التي تتطلبها هيئة الغذاء والدواء الأمريكية في المنتجات التي تحصل على موافقتها.
في سبتمبر 9, 2021 لقاح كورونا فايزر منحت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) موافقتها النهائية على أول لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد. اللقاح المعروف عالميًا باسم لقاح فايزر-بيونتِكْ Pfizer-BioNTech والمضاد لفيروس كورونا المستجد سيتم تسويقه بعد هذه الموافقة تحت اسم كوميرناتي Comirnaty، هو لقاح يهدف إلى وقاية الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 16 عاما فأكثر من الإصابة بفيروس كورونا المستجد. سيتم أيضًا الاستمرار في توفير اللقاح طبقًا لبروتوكول التصريح بالاستخدام الطارئ (EUA) والذي يتم إعطاؤه للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم من 12 إلى 15 عامًا، وكذلك منح جرعة ثالثة تنشيطية من اللقاح للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات مناعية. وقالت الدكتورةجانيت وودكوك، مفوض هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بالإنابة: "إنّ موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على هذا اللقاح يُعد خطوة محورية في المعركة ضد فيروس كورونا المستجد. ففي الوقت الذي لبى فيه هذا اللقاح وغيره من اللقاحات الأخرى، كافة المعايير العلمية الصارمة التي تفرضها هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على اللقاحات التي يتم استخدامها طبقًا لبروتوكول التصريح بالاستخدام الطارئ، مع حصول هذا اللقاح على موافقة الهيئة، فإننا نطمئن عامة الجماهير بأن يثقوا في أنّ اللقاح يتوافق مع أعلى معايير واشتراطات الأمان والفعالية وجودة التصنيع التي تتطلبها هيئة الغذاء والدواء الأمريكية في المنتجات التي تحصل على موافقتها.
الوكيل الإخباري - صادقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، الإثنين، على السماح بإعطاء لقاح "فايزر" المضاد لفيروس كورونا للأشخاص بين 12 و15 عاما. اضافة اعلان وأصبح فايزر أول لقاح في أمريكا يُعطى للبالغين اليافعين والمراهقين وقد سُمح بمنحه للأشخاص من عمر الـ16 وما فوق، بعد أن سُمح بإعطاء لقاحي مودرنا وجونسون & جونسون لأعمار 18 وما فوق. ولدعم توسيع نطاق الاستخدام راجعت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بيانات لفايزر وقالت الشركة أواخر مارس/أذار أن تجربة سريرية شملت 2260 شخصا بين 12 و15 عاما أظهرت فاعليته بنسبة 100%. ولم تجتمع لجنة اللقاح والمنتجات البيولوجية المتعلقة به، المستقلة والتابعة لهيئة الغذاء والدواء الأمريكية للتصويت على دعم قرار توسيع الشريحة القابلة للتطعيم لكن ستجتمع لجنة تابعة لمراكز السيطرة والوقاية من الأمراض المعدية الأمريكي الأربعاء لتقدم الاستشارة للمركز حول ما إذا كان يجب أن يدعم قرار إعطاء اللقاح لهذه الشريحة من المواطنين. ومن غير المتوقع أن يبدأ تطعيم الأشخاص بين 12 و15 قبل توصية مراكز السيطرة والوقاية من الأمراض المعدية، وقد أعلنت إدارة بايدن استعدادها لتولي الأمور اللوجستية المتعلقة بتلقيح هذه الشريحة من المواطنين عبر برنامج الصيدلة الفيدرالي وأطباء الأطفال وأطباء العائلة.
ويعتمد الجسم على هذا الحمض في إنتاج نسخة مقلدة من أحد بروتينات خلية الفيروس المتسبب في مرض كوفيد-19. وبالنسبة للشخص الذي يتلقى هذا اللقاح، سيقاوم جهازه المناعي الفيروس المسبب للمرض. ويبقى الحمض النووي الريبوزي المرسال (mRNA) من لقاح كوميرناتي في الجسم لفترة قصيرة، وهو لا يندمج مع المادة الجينية للشخص أو يغير من طبيعتها. يتكون لقاح كوميرناتي من نفس تركيبة اللقاح المستخدم في بروتوكول الاستخدام الطارئ، ويتم حقنه على جرعتين تفصل بينهما ثلاثة أسابيع. ويقول الدكتور بيتر ماركس، مدير مركز التقييم والبحوث الحيوية التابع لهيئة الغذاء والدواء الأمريكية: «قام خبراء المركز من العلماء والأطباء بإجراء تقييم شامل ودقيق لهذا اللقاح. وقمنا كذلك بتقييم وتحليل البيانات والمعلومات العلمية الواردة في مئات الآلاف من الصفحات، بالإضافة لإجراء التحليلات الخاصة بنا للتأكد من أمان وفاعلية لقاح كوميرناتي، وكذلك إجراء تقييم مفصل للعمليات الإنتاجية لهذا اللقاح، بما في ذلك إجراء عمليات تفتيش وفحص للمنشآت الإنتاجية للقاح. وخلال ذلك لم نُغفل استمرار تفاقم وباء كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية وتأثيره على الصحة العامة، بالإضافة لاعتماد المواطنين على فاعلية وآمان اللقاحات للوقاية من العدوى.