AliExpress Mobile App Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
تكييف الهواء هو جهاز يثبت في الغرف أو السيارات ونحوها، وتديره القوة الكهربية، لتقوم بخفض الحرارة فتبرد الجو في فصل الصيف أو يتم رفعها في فصل الشتاء حتى تقوم بتدفئة الجو، ويوجد العديد من أنواع أجهزة التكييف فمنها ما هو مناسب للمنازل ومنها ما يناسب الشركات والمصانع وحتى المراكز التجارية والمعروف عن أجهزة التكييف هو حاجتها للتنظيف باستمرار وبطريقة معينة حتى لا تتسبب الأتربة في تلفها. أنواع أجهزة التكييف مكيفات الهواء المكونة من وحدتين – تتكون من وحدة ضاغط ومبادل حرارة خارجي يوضع خارج المنزل عادة، ووحدة مبادل حرارة داخلية تقوم بتوزيع الهواء في الغرفة. – تكون أكثر كفاءة من غيرها في توزيع الهواء وسرعة التبريد، إلا أنها أصعب تركيبا وأغلى سعرا من غيرها الأكثر شعبية في الوطن العربي. Buy Best غطاء غسيل مكيف Online At Cheap Price, غطاء غسيل مكيف & Saudi Arabia Shopping. مكيفات الهواء التي توضع في النوافذ – تتكون من جزء وحيد يوضع ضمن النافذة أحيانا ويلزم تثبيت قاعدة لحمله خارج النافذة في حال لم تكن الجدران سميكة كفاية. – تتميز بكونها سهلة التركيب وسعرها مناسب، لكن صوتها المرتفع وضعف قدرتها على توزيع الهواء بانتظام وعدم دعمها للتدفئة في معظم الأحيان يجعلها أقل شعبية من الأنواع الأخرى.
المواصفات: النوع: غطاء لمكيف الهواء. اللون: أزرق يناسب: 1-1. 5 بي و 2-3 بي، مكيفات الهواء المنزلية العالمية المثبتة على الحائط. المقاس: الحجم M مناسب لمكيفات الهواء ذات قدرة 1-1. 5 بي، محيط الدوران / المحيط: حوالي 2. 4 متر. مقاس L لمكيفات الهواء ذات قدرة 2-3 بي، ومحيط أقل من 3. 2 متر. الميزات: مادة مقاومة للماء. خياطة عالية الجودة للمواد. يحتوي على منفذ خارجي للمياه يسمح لك بتصريف المياه في الدلو يمكن استخدامها أيضًا كغطاء للغبار. مع حزام مطاطي، يحمي مكيف الهواء بشكل فعال. ملاحظة: 1. يُرجى مراعاة وجود اختلافات بمقدار 1-3 سم بسبب القياسات اليدوية. يرجى التأكد من قبولك بذلك قبل الشراء. 2. منظف المكيف من ساكو - YouTube. قد يختلف اللون نتيجة لاختلاف شاشات العرض، يرجى تفهم الأمر. محتويات العبوة: 1 x غطاء للتكييف للحماية من الغبار قابل للتنظيف ومضاد للماء
مكيفات الهواء المحمولة – ذات شعبية كبيرة لسهولة نقلها وعدم حاجتها لإجراءات معقدة للتركيب ومناسبتها للمناخ الحار والجاف كما في المنطقة العربية. – تستلزم وحدات التكييف من هذا النوع تزويدها بالماء بشكل دوري والتخلص من الفضلات كذلك، كما أنها غالباً ما تكون باهظة الثمن مقارنة بقوة تبريدها وصعوبة الحمل نسبياً. طريقة غسيل التكييف – يعتبر التكييف من أساسيات الأجهزة الكهربائية في المنزل بسبب درجات الحرارة المرتفعة، لذلك يحرص الجميع على تنظيفه باستمرار من الأتربة أو الشوائب للحفاظ عليه من الأعطال والتلف. – فصل تيار الكهرباء عن التكييف بشكل نهائي، ثم ارتداء كمامة الأنف والنظارة الخاصة بالحماية من الأتربة والشوائب ثم البدء في تنظيف القطعة الخارجية،. – تنظيف الكمبريسور أو كما يسمى القطعة الخارجية بجهاز التكييف، للتخلص من الأتربة المتكونة على القطعة الخارجية من خلال المنفاخ الكهربائي. – ثم بعد ذلك نقوم بتنظيف المروحة الخاصة بالتكييف الخارجي عن طريق قطعة قماش مبللة، ثم بعد ذلك تجفيفها بمنشفة جافة تماما. – بعدها نبدأ بتنظيف المروحة من الداخل ونفك الجزء الداخلي حتى ننظف الموتور، ثم نستخدم بخاخ التشحيم على المروحة حتى تجعلها تعمل بسهولة، ثم نقوم بتنظيف المروحة عن طريق قطعة قماش مبللة بقطرات من الخل.
وهو تصور ناتج عن الثقافة التلقينية، أي أولئك الذين تعودوا على تلقي المعرفة (أو ما يظنونه معرفة) كمقولات ناجزة تُلقى عليهم أو يتلقونها بسلبية من كتاب. فهؤلاء يعتقدون أن الإعلام المرئي يمنحهم الراحة (السلبية) في تلقي المعرفة. ومن ثم لا يرون أن ثمة حاجة ماسة لتفعيل الاهتمام القرائي في المنزل، خاصة وأن المرئي يتوفر فيه طابع الاشتراك التفاعلي في المشاهدة، ومن ثم متعة التواصل.. إلخ، بينما الفعل القرائي له طابع التفرد والانعزال. يذكر نجيب محفوظ في رصده لتأثر التلفزيون على اهتمامات الناس، أن التلفزيون أخذ بضربة واحدة نصف الوقت الذي كان مُخصصاً للقراءة عند كثير من المتعلمين. نجيب محفوظ شهد مرحلة ما قبل التلفزيون وما بعده، عاش طويلا قبله، كما عاش طويلا بعده. ومن هنا، فهو يلاحظ الأثر الذي تركه التلفزيون من حيث هو جهاز ترفيهي إعلامي تثقيفي. وبما أن الطبيعة البشرية تميل إلى الأمتع والأسهل والأقرب والمباشر.. إلخ مما يوفره الإعلام المرئي بامتياز، فستتنازل عن كل إغراءات القراءة المؤجلة واللامباشرة، لصالح الأمتع والأسهل والأقرب المتوفر في الإعلام المرئي. طبعا، وكما قلت في أول المقال، القراءة الحقيقية ليست فعلا ترويحيا ترفيهيا (حتى وإن وفرت الترويح والترفيه بنسبة ما)، بل هي فعل نضالي تحرري يتجاوز بالإنسان وضعه الطبيعي/ البدائي/ الغرائزي.
ولأنها كذلك، فهي لا تأتي مفصولة عن العمل الجاد، الذي يتهدده خطر الاختراق، أي أن يتم اختراقه في سياق التعاطي مع وسائط المعرفة ذات الهمّ الترفيهي في الأساس. إن كل شيء بثمنه كما يُقال، ولو أن نجيب محفوظ انساق كبقية جماهير المتعلمين في الستينيات من القرن العشرين إلى الإعلام المرئي، ورضي أن يقتطع هذا الإعلام نصف وقته؛ لكان نجيب محفوظ قد مات ثقافيا/ أدبيا قبل موته بخمسة وأربعين عاما!. أخيراً، لا بد من التأكيد على أن الفشل في صناعة مجتمع قارئ هو جزء من الفشل التنموي العام. الفشل لا يتجزأ، الفشل حالة، والقراءة كما هي سبب للتقدم والتحرر، فهي نتاج لهما أيضا. وكما أن القراءة تقود لمزيد من المعرفة؛ فكذلك مزيد من المعرفة يقود لمزيد القراءة. وإذا لم يكن الواقع (واقعنا العربي) مُحفزا وداعما للقراءة، فلا بد أن نصنع من الآمال والطموحات ما يكون محفزا لها، وإلا وقعنا في حلقة مفرغة من التخلف والانحطاط. إننا رغم كل محبطات الواقع، يجب أن يكون أملنا في غد أفضل هو ما يقودنا إلى وضع القراءة النوعية كاستراتيجية لتحرير الذات.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.
مواقع النشر (المفضلة) Digg reddit Google Facebook « الموضوع السابق | الموضوع التالي » الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية للإعلان معنا RSS RSS 2. 0 في الانترنت في قصيمي نت الساعة الآن 11:04 PM. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd., Designed & TranZ By Almuhajir
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها
3 كما يكون الحل في المؤسسات التعليمية، يكون أيضا في البيت، ومن البيت أولا، فالبيت هو البيئة الأولى التي يتفتح الوعي الفردي على حدود اهتماماتها وتطالعاتها. وطبيعي أن البيت الذي تكون فيه المعرفة قيمة عليا، وتكون القراءة فيها عادة يومية، ويحتضن بين حيطانه مكتبة متنوعة تتصدر المكان والمكانة، سيكون هو البيت الذي يخلق في الغالب أكثر وأفضل القرّاء. إن طريقة تصميمنا لبيوتنا تعكس أولوياتنا. فالغالبية الساحقة من بيوتنا قد صُمّمت كل حسب طاقته لكل شيء من الاحتياجات اليومية، بل وحتى الاحتياجات الموسمية، ولكنها لم تصمم لتكون المكتبة جزءا تأسيسيا فيها. في بيوتنا كل شيء، من أبسط الأشياء وأتفهها، إلى أهمها وأكثر حيوية أو وجاهة، تحظى بالعناية، إلا المكتبة المنزلية، المكتبة المهملة التي إن حضرت في يوم ما، كجزء من اهتمامات فردية لأحد أفراد الأسرة، فستحضر كاستثناء، كحالة طارئة، كضيف ثقيل يضيق البيت به، مع أنه لا يضيق بغيره/بغيرها من هوامش الكماليات. 4 هناك جهل عند كثيرين لموقع الإعلام المشاهد في سياق المعرفة، وعن مدى كونه بديلا، خاصة وأننا مجتمعات شفهية إلى حد كبير. كثيرون تصوروا أن الإعلام المرئي يمكن أن يكون بديلا للمعرفة القرائية.
ونحن عندما نؤكد على (القراءة النوعية) فإنما نؤكد على النوعية من ناحيتين: من ناحية (نوعية المقروء) موضوع القراءة، وهو الذي تقتضي النوعية فيه أن يتوفّر على مستوى عال من الإبداع والبعد عن التكرار الاتباعي السائد في الخطاب النقلي، ومن ناحية (نوعية فعل القراءة)؛ حيث يقتضي الأمر هنا أن تكون القراءة نقدية تفاعلية، غير اتباعية/ غير تلقينية، بل يتم الاشتغال بها وعليها كفعل مواجهة مستمرة مع الفضاء التأويلي الذي هو دائما ميدان معركة خفية مع إرادتين متمايزتين، أو يجب أن تكونا متمايزتين: إرادة المؤلف من جهة، وإرادة القارئ من جهة أخرى، فضلا عن إرادة النص كوجود مستقل، أو يُفترض أنه مستقل عن هذا وذاك. تبعا لهذ المفهوم الذي نتقصّده في تحديد الذاتية المتحررة، وفي تحديد النوعية في القراءة؛ يصبح التحريض على فعل القراءة تحريضا مباشرا على الحرية، وتصبح القراءة ثورة، فالحرية تتحقق ضرورة للفرد وللمجموع بالتناسب مع فعل القراءة، وتحديدا القراءة في بعدها النوعي: نوعية موضوع القراءة/ المقروء، ونوعية الفعل القرائي. ومن هنا تأتي ضرورة الاشتغال عليها كفعل نضالي للتحرر من كل أشكال الاستبداد التى تمارسها الثقافات المهيمنة أو المؤسسات القامعة التي لا تشتغل إلا على ذوات غير متحررة ثقافيا/ عقليا.