35. 00 ر. س رمضانكم هالسنة غير مع ألوان ثيمنا السعيدة! يوصلكم وين ماكنتوا بضغطة زر! كل الي عليكم بس تطبعوه وتقصوه. وفي حال ماعندكم وقت ممكن تاخذونه لأقرب مركز طباعة وهم يقومون بتجهيزه لكم. ملف PDF جاهز للطباعة إمكانية الطباعة على ورق حجم A4 إمكانية تكرار الطباعة حسب العدد المرغوب للاستخدام ا لشخصي فقط و ليس للبيع لاتنسوا تشاركونا صوركم بعد الطباعة على الانستغرام أو تويتر!
: مراقب قسم ســـابق:. ثيمات شهر رمضان الكريم للجيل الثالث !! - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوتركي العبيدي المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحياني 10-09-2007, 11:45 PM تاريخ التسجيل: Oct 2004 المشاركات: 1, 088 لا هنت ياراس الرجاجيل لاهنت الله يعطيك العافية جاري التحميل 11-09-2007, 11:40 AM. : مراقب قسم ســـابق:. المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبيدي الدمام/ابوزياد 11-09-2007, 11:25 PM مشرف سابق ابيض وجه يابوسعد ثيمات تعطي العافيه الله يبلغنا الشهر سبحان الله وبحمد سبحان الله العظيم
أشير إلى أي حدث وأترك أي آخر بالله عليكم، لن تسعفني مساحة العمود لأعبر عن مدى سعادتي بكل ما نشهده اليوم واقعاً في بلادنا. فكل المناسبات والفعاليات المتنوعة قد فاقت التصورات بمدى نجاحها وإقبال الناس عليها، والتي كانت بالفعل بمثابة شهادة (نُبروزها) ونقدمها للعالم لنُشهده على قدرتنا على المنافسة والتنظيم والنجاح بامتياز وبصورة رائعة وثقيلة جداً كحجم ووزن المملكة العربية السعودية على خريطة العالم. كم لبثنا؟. يا إلهي كم لبثنا حتى نشهد هذا التقدم والتطور، كم لبثنا حتى نواكب الحضارات والفنون، كم لبثنا حتى أشعلنا الشموع في مهب الريح، كم لبثنا حتى أخرسنا أفواه الغوغائيين من بني صحيون، كم لبثنا حتى بتنا نمارس الحياة بشكلٍ طبيعي ونحن الذين نمارسها بذات السياق عند سفرنا للخارج. لا أخفيكم، الود ودي (يُحصنا) ويقرأ علينا شيخ متخصص يُرقينا بالمعوذات «من شر حاسدٍ إذا حسد». نعم يا سادة إنها (السعودية الجديدة) بأجمل حلة وإطلالة، فشكراً بحجم السماء لكل من كان سبباً في هذه النقلة التي نعيشها، وشكراً لكل الحضاريين الذين يستمتعون باحترام وانسجام، وشكراً لكل من عمل أمام الكواليس وخلفها لهذه الإنجازات، شكراً أميرنا أمير السعادة محمد بن سلمان.
كم لبثنا ياقوم اسباب انقطاع النت على اليمن - YouTube
كم لبثنا ياقوم يوم او بعض يوم المعلمين في أجازة - YouTube
يا قوم إني سعيدة اليوم، فصباح الخيرات والليرات والتكبيرات والمسرات عليكم، أصبحنا وأصبح المُلك لله، ثم الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور. قال (فلاسفة زمانهم) في الأمثال: «أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً»، والحمد لله أن وصلنا وتجاوزنا زمن الكهنوت والصحوة المزعومة أخيراً، دقت الساعة واستيقظنا ثم نفضنا عن مجتمعنا غبار منهجهم وفكرهم المتطرف الظلامي لنحيا بسعادة وسلام ووسطية نرتضيها لأنفسنا دون المساس بثوابتنا الدينية والاجتماعية. شاء من شاء وأبى من أبى الشمس لا تُحجب بغربال، كل هذا بفضل الله علينا أولاً ثم بفضل مليكنا الغالي سلمان الحزم الذي أعاد الأمور إلى نصابها، وسار على خطاه ولي عهدنا الأمير الشاب الطموح محمد بن سلمان، هذا الرجل الذي قاد البلاد من العتمة إلى النور وأعادها إلى المسار الطبيعي الذي يسلكه القادة لنهضة الأمم، ولا شك أنه يعلم ما يفعل تماماً ويدرس كل الخطوات، بل أكاد أقول (القفزات) والتحولات والتغيرات الوطنية التاريخية التي نشهدها نحو مستقبل مشرق وواعد ومزهر لبلادنا الحبيبة. كم لبثنا!؟. ولأني فَرِحة، أرجو أن لا يأتيني أحد (الأقزام) أو الخوارج والعملاء وينعتني (بالطبالة) لأني سوف أبشره أنّي (لوطني) الحبيب أطبل وأغني وأرقص أيضاً، ودائماً ما أردد بكل فخرٍ وعِزة فوق هام السُحب وإن كنتِ ثرى، ولأعداء الحياة مني أذن من طين وأخرى من عجين وهذا ديدني.
صدقوني، لا ينتقد إلا المتطرفون أو (المُستشرفون) الذين يستنكرون علينا أبسط مقومات الحياة ثم تجدهم خارج البلاد يتنقلون بين المراقص ودور السينما والبارات! فإذا كان (على راسك بطحا) حسسْ عليها بالله، وبعدها اتركنا لنعيش بسلام. * كاتبة سعودية Twitter: @rzamka
يعيش المغربُ، مثل باقي بلدان المعمور، على وقع تداعيات وباء "كورونا" المستجد بما حمله من خوف وهلع وقلق على مستقبل الإنسانية جمعاء.. هي بلدان فرّقت بينها أنظمة سياسية ومصالح اقتصادية وسيرورات تاريخية صنعتها دائما إرادة الأقوى، ليوحدها الآن همٌّ مشتركٌ هو التصدي للوباء كل بما أوتيت لذلك سبيلا. وطبعا، لا تخفى علينا التفاوتات العلمية، الطبية واللوجستيكية، في هذا الصدد؛ الشيء الذي جعلنا جميعا نتساءل: هل نحن قادرون، فعلا، على مواجهة هذا الكائن الشيطاني المارق الذي لا نعرف حقيقة أصله ومنبته، هل هو كائن طبيعي أم منتوج مختبري؟ هل هو مظهر من مظاهر جنون الطبيعة أم هو مهاجر من مختبرات القوى العظمى التي خططت لتعزيز مراكزها، وذلك بنسف منافسيها ولو بإبادة الشعوب والمجتمعات؟. كم لبثنا ياقوم؟ - YouTube. تعددت السيناريوهات، واختلطت الأمور، وتداخلت الحقيقة واللاحقيقة، واليقين بالوهم؛ ولكن الشيء الذي لا يمكن لأحد إنكاره هو أننا نعيش رجة وشبه يقظة أو صحوة جعلتنا نطرح الكثير من الأسئلة التي تهم الذات والهوية والواقع والمجتمع… خاصة مع ظروف الحجر والاختلاء بالذات، التي أسست عند البعض مساحة للتأمل وللتفكير وفرصة لتفكيك التمثلات وإعادة بناء المفاهيم، ومناسبة للشك في المعتقدات التي ألفناها ولهدم الأفكار الجاهزة التي تعفينا من عناء التفكير ومن مرارة الاصطدام ببلادة مستحقة أصبحنا رموزا لها.