عِلْم وظائف الأعضاء أو الفسيولوجيا (بالإنجليزية physiology) هو عِلْم دراسة وظائف الأعضاء والأجهزة الحيوية ويتضمن ذلك كيف تقوم الأجهزة العضوية، والخلايا، والجزيئات الحيوية بالعمليات الكيميائية والفيزيائية في الكائنات الحية.
لأن الأرض كما يعتقد(ريز) هي المكان الوحيد الذي قامت فيه الحياة الذ كية. لأن وجود ثمة حياة معقدة أو حتي بسيطة في أي مكان آخر بالكون.. فإنها بلا شك ستكون مختلفة عن سمة الحياة فوق كوكبنا. ولو كانت الحياة الأخرى نادرة هناك.. فهذا سيضفي علي أرضنا أهمية كونية متميزة. وقال: أننا سندمر الحياة الذكية الوحيدة في هذا الكون المتسع. وهذا ما جعل علماء الأحياء يطالبون بنشر أنفسنا في مجر تنا وما وراءها. لهذا المسابر والمركبات الفضائية تجوب بالفضاء للتفتيش علي أماكن تصلح لإنشاء وتكوين مجتمعات إدخارية للأحياء في أكبر عملية إنقاذ لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية والأرض ( بعد طوفان نوح وسفينته). وهذه المجتمعات ستكون( محميات طبيعيةإحيائية) فضائية للبشر وبقية الأجناس الحية للحفاظ فيها علي التنوع الحيوي بعيدا عن الأرض الموبؤة حاليا. ففي هذا القرن سيكون لدينا التكنولوجيا لتحقيق عمليات الإنتشار الإحيائي فيما وراء كوكبنا. مجلة الرسالة/العدد 304/رسالة العلم - ويكي مصدر. ومما سيسهل التاكثر الحيوي الفضائي مستقبلا إزدهار الإستنساخ واختراع الأرحام الصناعية البديل للأمهات. ليتم التلقيح والحمل الفضائي ومن خلال تجميد السوائل المنوية والبو يضات الأنثوية. وفي تعليقه على بداية الكون قال (ريز): مهما أوتينا من علم إلا أن علماءنا لايستطيعون فهم مادار في الجزء الأول من ألف جزء من الثانية الأولي من عمر الكون.
( المزيد بالإنجليزية) ↑ إشارة إلى حملة مقاطعة السود للحافلات بين عامي 1955 و1956 احتجاجا على قوانين العزل العنصري في نظام الحافلات. ( المزيد بالإنجليزية) ↑ إشارة إلى خراطيم الإطفاء التي استخدمت ضد المتظاهرين السود في برمينغهام للمطالبة بحقوقهم المدنية في ربيع 1963. فيزياء - ويكي الكتب. ( المزيد بالإنجليزية) ↑ إشارة إلى سقوط جدار برلين في أغسطس 1989 يوم اتحدت ألمانيا الشرقية بالغربية. ( المزيد بالإنجليزية) ↑ إشارة إلى الشعار اللاتيني Out of many, we're one ، الذي يشير إلى أنه وعلى الرغم من تعدد التوجهات والأفكار، نظل شعب وأمة واحدة.
هذه الانتخابات حازت على العديد من الأوائل والقصص الكثيرة التي ستُحكى لأجيال. لكن واحدة علقت في ذهني الليلة حول امرأة ألقت بورقة اقتراعها في أتلانتا. هي إلى حد كبير مثل الملايين الآخرين الذين صفوا في الطوابير ليجعلوا أصواتهم مسموعة في هذه الانتخابات باستثناء شيء واحد: آن نكسون كوبر عمرها 106 سنة. ولدت في جيل عبودية ماضية، الوقت الذي لم تكن سيارات في الطرق أو طائرات في السماء ، عندما لم يكن أي شخص مثلها قادر على التصويت لسببين — لأنها كانت امرأة ولأجل لون بشرتها. والليلة، أفكر حول كل ما رأته على امتداد قرنها في أمريكا — الحزن والأمل، النضال والتنفيذ، الوقت الذي قيل لنا فيه أننا لا نستطيع، والشعب الذي صمد على العقيدة الأمريكية: نعم نستطيع. الوقت الذي كان صوت النساء يُرفَض وآمالهن تردّ، عاشت لتراهنّ يقفون ويتحدثون ويصلون إلى حق الانتخاب. عندما كان اليأس في الغبراء والإحباط على امتداد الأرض، رأت أمة تهزم الخوف ذاته بالاتفاق الجديد، [1] والوظائف الجديدة، ومشهد جديد للهدف العام. خطبة نصر باراك أوباما الانتخابية - ويكي مصدر. عندما سقطت القنابل على ملاجئنا والطغيان هدد العالم، كانت هناك لتشهد ارتفاع الجيل إلى العظمة، والديمقراطية حُفظت. كانت هناك للحافلات في مونتغومري ، [2] والخراطيم في برمينغهام ، [3] وجسر في سلما، وخطيب من أتلانتا أخبر الناس أننا يجب أن نسود.
أما في السيكولوجيا، فقد اعتبرت مظاهر السلوك وقائع تكشف عن طاقة كافة هي النفس، وبتحليل هذه الوقائع وقياسها، ورد المتشابه منها إلى أصل واحد، أمكن الوصول إلى بعض القوانين. وفي العلوم الاجتماعية حاول المفكرون علاجها حسب المناهج الهندسية، دون أن يكلفوا أنفسهم مؤونة التعديل أي قانون بآخر، ومنهم من استخلص نتائج سياسية من الحكم السائرة والأمثال العامية فأخطئوا جميعاً، وسر هذا الخطأ هو محاولتهم علاج الفن على أنه علم، ومحاولتهم الحصول على فن قياسي غير معقول (مل وحاول أفلاطون قديماً - وهو تلميذ الفيثاغورية الرياضية - أن يشيد المدنية اليونانية على اعتبار أن بني الإنسان أعداد، فلم تتحقق أحلامه، ولم يندفع به الخيال كما كان يهوى. استطاع علماء الاجتماع المحدثون أن يتلافوا ما وقع فيه أفلاطون والفارابي وتوماس مور وكاميانيلا، فنظروا إلى أمور المجتمع على أنها (وقائع) في ذاتها ففسروها وجربوا عليها واتخذوا لها الإحصاءات، واستعانوا بالروح العلمية فاستبدلوا بالنسب الرياضية (روابط) سموها القوانين التي هي أشبه بالمعدن النفيس الذي كان نتيجة (انصهار) عدة عوامل في (بوتقة) المجتمع الذي وصل (مونتسكيو) إلى أغواره فألف (روح القوانين) وكما جمله (دوركيم) ميداناً للمجال الطبيعي فأنتهي إلى (الضمير العام وذلك بعد أن افترض فيه جانبية الكبيرين (لاستاتيكا) و (الديناميكا) شأنه في ذلك شأن المغناطيسية والكهربائية والميكانيكية والفلك سواء بسواء.
الشيخ علي البيابي | تساؤلات حول الجنة | الليلة الثلاثون من رمضان 1443هـ - YouTube
شيخ علي البيابي bayabi - YouTube
سماحة العلامة الشيخ محمد علي البيابي | ليلة 30 شهر رمضان |تعليق بعد القراءة اليومية|عصمة النبي "ص"3 - YouTube