16-07-2010, 11:27 AM المشاركة رقم: 1 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: عضو فعال الصورة الرمزية البيانات التسجيل: 1 - 6 - 2010 العضوية: 10985 المشاركات: 131 بمعدل: 0. قصة مثل "وافق شن طبقة" - منتدى قصة الإسلام. 03 يوميا معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 10 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى: خواطر وأدب قصة مثل "وافق شن طبقة" السلام عليكم و رحمة من الله تعالى قصة مثل " وافق شن طبقة " كان شن معروفا بالعقل و الفطنة و كان يصغي الى صاحبه ساكتا: أليس من المؤسف ان تيقى هكذا دون زواج و انت في عقلك و فطنتك ؟؟ كيف تسمح لك نفسك ان تكون دون ولد يحفظ اسمك و يرفع ذكرك ؟ تأوه شن و قال: و ماذا افعل و انا لم اجد بين بنات القبيلة من ارتضي عقلها و درايتها ؟ إنني لا افكز في الحسن ولا الجمال و لا استطيع ان اتزوج فتاة محرومة من نعمة العقل فأضيع عمري معها. قال صاحبه: هذا حق و لكن من تطلبها موجودة و ما عليك إلا أن تبحث شن: أجل و من أجل هذا عزمت على السفر.. فلعلي اعثر على طلبي في غير هذه الديار و في الطريق صادفه احد و سأله إلى أين ؟ شن: الى مضارب بني فلان الرجل: أنا ايضا أريد السفر الى هناك فهل لي بمرافقتك ؟ شن: اجل فلا مانع من هذا.. تحملني ام أحملك ؟ الرجل: يالك من جاهل انت على بعيرك و انا على بعيري فما جدوى ما تقول ؟ شن: عفوايا صاحبي لقد أخطأت.. و واصلا طريقهما حتىوصلا حقلا من القمح قارب وقت حصاده.
وفي بداية مسيرهما وكلٌ منهما راكبٌ على جواده سأل شنٌ الرجل أتحملني أم أحملك؟ وكان يقصد بقوله أتحدثني أنت خلال مسيرنا أم أحدثك أنا فنروح عن أنفسنا ونُخفف من عناء السفر ومشقته، وبالطبع لم يُدرك الرجل غاية شنٍ من السؤال فقال له ويحك يا رجل لِم أحملك أو تحملني وكلٌ منا مرتحلٌ على دابته، فأطرق شنٌ ولم يتكبّد عناء شرح غايته للرجل. استمرت رحلتهم لفترةٍ من الزمن، وقُبيل وصولهم إلى وجهتهم مرّوا بالقرب من أرضٍ فيها زرعٌ قد حصده أصحابه، فعاود شنٌ الحديث مع الرجل قائلًا أترى هذا الزرع قد أُكل أم لا؟ وبالطبع كان يقصد من سؤاله بأن يستفسر إذا كان أصحاب الأرض قد باعوا إنتاجهم من الأرض واستنفعوا بثمنه أو لا زال الناتج لديهم، فاستهجن الرجل سؤاله واتهمه ب الجهل والغباء وكما الحال في المرة السابقة لم يُفسر شنٌ للرجل غايته من السؤال. استمرت رحلتهم حتى وصلوا إلى ديار الرجل وقومه ومع دخولهم البلدة رأوا جنازةً يُحمل فيها نعشٌ فبادر شنٌ الرجل بالسؤال أترى صاحب النعش حيًّا أم ميتًا؟ فاستشاط الرجل غضبًا من حماقة شنٍ لهذا السؤال ولم يدرك غاية شن بأن يستفسر عن المتوفى إذا كان له أولادٌ من بعده يحيون ذكره بين الناس أم أنه مات دون ولدٍ ما يعني اندثار ذكرى الرجل بين قومه.
كثيرا ما ننطق بالكثير من الأمثال خاصة الأمثال الشعبية ولكن لا نعرف ما هو الموقف الذي أدى إلى ذلك المثل حيث أن الكثير من تلك الأمثال لها أصل يعود للماضي ولكل بلد الكثير من الأمثال الشعبية الخاصة بها. قصة المثل وافق شن طبقة. قصة المثل الشعبي وافق شن طبقة: هو مثل يعني وجود توافق بين الأشخاص في العديد من المواصفات ولمثل وافق شن طبقة قصة خاصة به وهي: في العصر القديم كان يوجد رجل من الحكماء العرب والذي كان يعرف بين الناس تحت اسم شن وقد عرفه الناس برجاحة العقل والحكمة حيث أن الكثير منهم كانوا يستشيرونهم في الأمور الخاصة به للعقل والحكمة الشديدة التي كان يتمتع بها كما كانوا يعملون بالنصائح التي كان يقولها لهم. وذات يوم أراد شن أن تكون له زوجه تجمع المواصفات الخاصة به من رجاحة العقل والحكمة الشديدة فأخذ يبحث عنها داخل بلاد كثيرا ولكنه لم يهتدي لتلك المواصفات التي يبحث عنها. ولكنه قد أصر على أن يجد تلك المرأة حتى وإن جاب العالم كله حتى يجد ضالته في البحث عنها وخلال احدى الرحلات التي قام بها شن من أجل البحث عن المرأة التي يتمناها زوجة له، وجد رجلا في الطريق فسأله عن وجهته في السفر ليرد عليه الرجل بنفس البلد التي يقصدها شن، فاتفقا الثنائي على السفر معا وخلال السفر سأل شن الرجل أتحملني أم أحملك فرد الرجل لماذا تحملني أو أحملك وكل منا لديه الدابة الخاصة به كي يركبها ليصمت شن ويستكمل الرحلة.
قصة المثل وافق شن طبقه - YouTube
قصة المثل وافق شن طبقة يحكى أنه كان هناك رجل من الحكماء العرب والذي كان يعرف بين الناس تحت اسم شن وقد عرفه الناس برجاحة العقل والحكمة حيث أن الكثير منهم كانوا يستشيرونه في الأمور الخاصة بهم للعقل والحكمة الشديدة التي كان يتمتع بها كما كانوا يعملون بالنصائح التي كان يقولها لهم. وذات يوم أراد شن أن تكون له زوجة تجمع المواصفات الخاصة به من رجاحة العقل والحكمة الشديدة فأخذ يبحث عنها في المدن والبلدان، ولكنه لم يهتدي لتلك المواصفات التي يبحث عنها. فأصر على أن يجد تلك المرأة حتى وإن جاب العالم كله حتى يجد ضالته في البحث عنها وخلال إحدى الرحلات التي قام بها شن من أجل البحث عن المرأة التي يتمناها زوجة له، وجد رجلا في الطريق فسأله عن وجهته في السفر ليرد عليه الرجل بنفس البلد التي يقصدها شن، فاتفقا الثنائي على السفر معاً. (( وافق شن طبقة )) ….. قصة مثل :: السمير. وخلال السفر سأل شن الرجل أتحملني أم أحملك ؟فرد الرجل لماذا تحملني أو أحملك وكل منا لديه الدابة الخاصة به كي يركبها فصمت شن واستكمل الرحلة. وخلال الرحلة أيضا مرا على أرض بها زرع كاد أن يحصد ليسأل شن مرة أخرى الرجل آكل أم لم يؤكل؟ليرد الرجل عليه أن هذا الزرع يكاد يحصد لما هذا السؤال!
[١] وعندما دخل شن والرجل إلى القرية رأيا جنازة، فسأل شن الرجل: أحيًا ترى من على هذا النعش أم ميتًا؟ فتجاهل الرجلُ شنًا ولم ينطق ولا بأي كلمة ، وعندما اقترب الرجل من بيته أبى أن يترك شنًا دون أن يأخذه إلى منزله، وكان عند الرجل ابنة اسمها طبقة، ولما وصل إلى المنزل حدّث ابنته بغرابة أسئلة شن، فأخبرت البنت أباها أن شنًا ليس جاهلًا، وأن لأسئلته تفسير وتوضيح. وافق شن طبقة – لاينز. [١] أما سؤاله: أتحملني أم أحملك فقصد به: أتحدثني أم أحدثك ونحن في طريقنا كي لا نشعر بالملل من طريق السفر، أما استفهامه عن الزرع: أأكل أم لا؟ فهو يقصد هل استطاع أصحاب الزرع أن يبيعوه ويأكلوا من ثمنه أم لا؟ وأما عن الجنازة فهو قصد بسؤاله: هل ترك هذا المتوفى ولدًا بعده يحيا اسمه وذكره به أم لا؟ وعندما فهم الرجل مقصد أسئلة شن خرج وأجابه عنها، ولكن شنًا عرف أن هذا ليس بكلام الرجل، وسأله من صاحب هذا الكلام، وعندما عرف شن أن طبقة هي من أجابت أُعجب برجاحة عقلها وذكائها، وخطبها من أبيها وتزوجها، ولما عرف أهله ذكاءها وفطنتها قالوا: وافق شن طبقة. [١] المراجع [+] ^ أ ب ت أبو عبيد البكري، شرح كتاب الأمثال ، صفحة 100. بتصرّف.
العالم- الخبر وإعرابه الخبر: أعلن موقع بريکينغ ديفنس أن السعودية تدرس شراء نظام القبة الحديدية من إسرائيل. الإعراب: - من الطبيعي ألا تترك أمريکا شريكها الاستراتيجي وبطبيعة الحال ، بقرتها الحلوب (على حد تعبير ترامب) بلا حماية ، وستتخذ الإجراءات اللازمة لاستبدال منظومة باتريوت للدفاع الجوي التي تسحبها من السعودية. - بالطبع ، من بين الخيارات العسكرية الروسية والصينية والإسرائيلية ، تهتم أمريکا أكثر بترغيب السعودية في الشراء من إسرائيل ، لذلك من الآن فصاعدًا ، يمكن اعتبار صفقة الشراء بین السعودية وإسرائيل حاسمة. من المفترض أنه في الوضع الحالي ستكون السعودية قادرة على حماية نفسها من التهديدات الجوية والصواريخ اليمنية من حين لآخر ، في حين أظهرت القبة الحديدية الإسرائيلية ضعفها الشديد خلال الحرب الاثنتي عشرة يومًا الأخيرة في غزة. -على هذا الأساس ، يبدو أن شراء القبة الحديدية ، حتى لو لم يجلب الأمن للسعودية ، سيساعد بشكل كبير على الأقل في تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية ، وبالطبع سیرضي کلا من السعودية وأمريکا واسرائيل علی حد سواء، کما سيعزز محور المطبعين مع الکيان الصهيوني.
في أعقاب هجوم صاروخي تم إطلاقه خلال زيارة الرئيس إسحاق هرتسوغ التاريخية إلى أبو ظبي، على ما يبدو من قبل الحوثيين المدعومين من إيران، ورد أن إسرائيل تخطط لدفع بيع أنظمة الدفاع الصاروخية إلى الإمارات العربية المتحدة. أفادت أخبار القناة 13 يوم الإثنين، أن مباحثات جارية لبيع عدد من أنظمة الأسلحة للإمارات، التي تستطيع التحذير من نيران واردة واعتراضها. تدير أبو ظبي حاليا نظام دفاع صاروخي من كوريا الجنوبية. ذكر التقرير إن بيع نظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية" للإمارات قد يمثل بدايات لنظام دفاع إقليمي من شأنه أن يساعد في إعطاء إسرائيل تحذيرا مسبقا من أي هجوم محتمل من جانب طهران. إحصل على تايمز أوف إسرائيل ألنشرة أليومية على بريدك الخاص ولا تفوت المقالات الحصرية آلتسجيل مجانا! مع ذلك، وفقا لأخبار القناة 12، لم تتخذ إسرائيل قرارا بعد بشأن بيع نظام القبة الحديدية إلى الإمارات العربية المتحدة أو المملكة العربية السعودية. ونفت إسرائيل تقارير سابقة تفيد بأنها زودت الرياض بالفعل بالنظام الدفاعي. أطلق الحوثيون المدعومون من إيران صاروخا باليستيا على أبوظبي يوم الأحد. وتم اعتراض الصاروخ وقالت وزارة الدفاع الإماراتية أنه لم تقع إصابات أو أضرار مع سقوط بقايا الصاروخ في مناطق غير مأهولة.
- ديبورا دانان ذكرت صحيفة «باسلر تسايتونغ» السويسرية البارزة أن المملكة العربية السعودية تبحث شراء نظام القبة الحديدية للدفاع الصاروخي من إسرائيل في محاولة لمواجهة التهديد الذي تشكله إيران. يقول «تاجر أسلحة أوروبي في العاصمة السعودية، الرياض»، إن خبراء عسكريين سعوديين في أبو ظبي بحثوا العديد من التقنيات الدفاعية الإسرائيلية، بما في ذلك نظام الحماية النشطة (APS) الإسرائيلي الشهير الذي أسسته شركة رافائيل للأنظمة الدفاعية المتقدمة، وشركة إلتا غروب للصناعات الفضائية. ويقوم هذا النظام، الذي يُحمل على الدبابات، بالكشف عن القذائف القادمة والتصدي إليها. نظام القبة الحديدية سيُستخدم على ما يبدو لإحباط الهجمات الصاروخية التي يشنها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن. وقال التقرير السويسري إنه رغم عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، فقد شهد التعاون الاستخباراتي والعسكري بينهما «مزيداً من التقدم» مؤخرا بشأن التهديد المشترك الذي تشكله إيران. وكتب مراسل الصحيفة السويسرية في تل أبيب أن «الرياض تسعى لاعتراض الصواريخ القادمة من اليمن، ويؤكد مراقبون من تل أبيب والرياض أن التعاون القائم بين الأجهزة الأمنية الإسرائيلية والسعودية متقدم للغاية، رغم أن المملكة العربية السعودية تنكر رسمياً وجود أي نوع من التعاون مع إسرائيل.
المساعي السعودية بهدف شراء منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية لن تتمّ إلاّ بموافقة إسرائيليةـ أميركية مشتركة، وستؤسّس ما هو أكثر من صفقة منظومة صاروخية، إلى تبادل الخبرات وشراء الأسلحة الثقيلة والمتطورة من "إسرائيل"، بصورة علنية، كالتي نفذتها دولة الامارات من قبل. وستصل مرحلة التحالفات إلى لحظة التبادل العسكري على مصراعيه. شراء هذه المنظومة يُعَدّ استكمالاً للتعاون الإسرائيلي مع النظام السعودي في المجالين السيبراني والاستخباري. واليوم يُعَزَّز بالتعاون العسكري بعد التحالف السياسي. وهذا يعني، بكل بساطة، أن الأمن السعودي بعد هذه اللحظة أصبح مرهوناً في يد "إسرائيل" وحدها. تسويق هذا النظام المصنَّع من شركة رافائيل الإسرائيلية على أنه نظام حماية ناجع، يعطي مبرراً لـ"إسرائيل" وضوءاً أخضر بهدف اختراق دولٍ خليجية أخرى تحت ذريعة حماية مصالح الخليج من التهديد الإيراني، على حد زعمها، وهذا من شأنه أن يعزّز تغلغل "إسرائيل" في الخليج أكثر مما هو عليه الآن. سيؤدي هذا الأمر إلى تراجع المواقف السعودية أكثر مما هي عليه الآن تجاه القضية الفلسطينية، والانحياز إلى السياسة الإسرائيلية على نحو واضح. فعندما تحصل على منظومة حماية، تصبح مصالحها متقدِّمة على أيّ شأن آخر، ولن تفرط فيها في مقابل القضية الفلسطينية.
قال موقع " Breaking Defense " المتخصص بالشؤون الدفاعية إن السعودية "تواصلت مع إسرائيل" بشأن إمكانية "شراء أنظمة دفاع صاروخي إسرائيلية الصنع، بعد إزالة الأنظمة الأميركية التي تعتمد عليها المملكة منذ فترة طويلة". وأكد مصدر إسرائيلي للموقع أن "الاهتمام السعودي بتلك الأنظمة وصل إلى مراحل متقدمة للغاية". ويقول الموقع إن السعوديين "يدرسون إما شراء منظومة القبة الحديدية، والتي تعتبر أفضل ضد الصواريخ قصيرة المدى، أو نظام الدفاع الجوي الصاروخي "باراك إي آر" المصمم لاعتراض صواريخ كروز. وقالت مصادر دفاعية إسرائيلية لموقع "Breaking Defense" إن "مثل هذه الصفقة ستكون واقعية ما دامت الدولتان تحصلان على موافقة واشنطن". وبينت المصادر أن "السعوديين أجروا محادثات منخفضة المستوى مع إسرائيل لعدة سنوات بشأن هذه الأنظمة، لكن المحادثات بدأت تأخذ منحا جديا بمجرد أن أصبح واضحا أن الولايات المتحدة ستسحب أنظمتها الدفاعية الجوية من المملكة". وتشير المصادر إلى أن "السعودية تدرس الآن بجدية بدائلها، ومن بينها الصين وروسيا وإسرائيل، في خطوة كانت تبدو مستحيلة قبل بضع سنوات"، وفقا للموقع. وينقل الموقع عن العميد المتقاعد، جيورا إيلاند، المدير السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي والرئيس السابق لإدارة التخطيط في الجيش الإسرائيلي القول إنه يتوقع "ألا تعترض واشنطن على بيع هذه الأنظمة الإسرائيلية إلى دول الخليج الصديقة".