من الي يقول احنا ما نقدر.. رائع جدا (حمود الخضر) - video Dailymotion Watch fullscreen Font
معا لكسر الروتين اليومي و تغيير الحياه باسلوب ايجابي " مافي مستحيل" *...? بمناسبه السنه الجديده 2013 حبيت اتكلم عن نقاط مهمه و ضروريه في حياتنا وهي الامنيات ، الانجازات ، الحضاره ، الايجابية ، الراحة ، التطور.... طبعا محد فيكم ما سمع بهالكلمات و متاكده انكم فكرتوا فيها و بقولبكم امنيات كثيييرة ودكم فيها ولكن!!!!!!
احنا نقدر | حمود الخضر | من البوم الحياة لكـ - YouTube
تعد الأناشيد واحده من أفضل أنواع المساعدات التي تجعلنا ننقل لأطفالنا لقيم والمبادئ التي نريدهم ان يتعلموها بكل سهولة ، حيث أن أنشودة ( مين الي يقول احنا ما نقدر) للمنشد الكويتي حمود الخضر واحدة من أهم الأمثال على كيفية تعليم الأطفال من خلال الأناشيد. حيث تضمنت كلمات الأنشودة معاني غاية في الروعة ، مثل كيف نكون مثل جيد لديننا عن طريق رسم البسمة على وجه الأخرين ، وكذلك يحثنا المنشد على الإصرار وتخطي العقبات من أجل الوصول لأهدافنا ، كما تحدث أيضاً المنشد عن أهمية الأسرة بالنسبة للفرد ، وأنه مهما تقدم في العمر ستظل الأسرة هي ملاذه الأخير من الدنيا. منو اللي يقول!!
وتابعت الدار:أما ما استشهد به هؤلاء من قوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا﴾[الفرقان: 72] على عدم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم من نصارى ويهود: فإنما هي نظرة قاصرة للنص القرآني؛ حيث لم يرد ذلك صريحًا في الآية، بل هو اجتهاد في تفسيرها، وقد نقل فيه عدة آراء، فما بالهم يأخذون منها ما يوافق أهواءهم ويكفرون بغيرها. وأوضحت الدار أن دعوى التشبه والموافقة على شعائر غير المسلمين: فالمنهي عنه شرعًا التشبه والموافقة في الأفعال والاعتقادات التي نهى الإسلام عنها أو خالفت شيئًا من ثوابته.
كما أنه لا يجوز زيارة المسلم للكنيسة ومُشاركة المسيحيين في الاحتفال في اعيادهم أو تهنئتهم بها، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم" أخرجه أبو داود، وقد ثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: " لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم". شاهد ايضاً: هل كانت ليلة 23 رمضان 2022 هي ليلة القدر أدلة تحريم تهنئة النصارى بأعيادهم اذاً فقد اجمع علماء المسلمين على انه لا يجوز تهنئة المسيحيين بعيدهم، وهو حرام شرعاً، كما وضحنا لكم في النقاط السابقة، ومن يقوم بذلك فيؤثم، حيث انه بذلك يُقر ويؤكد على رضاه بشعائر الكفر ومعتقداتهم الباطلة، ومن الادلة التي تؤكد على تحريم تهنئة المسيحيين بعيدهم ما يلي: قال تعالى في سورة الفرقان: {والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراماً}، والزور تعني اعياد المشركين. عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قدم علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال:"ما هذان اليومان؟ قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر"، وفي قوله صلى الله عليه وسلم"إن الله قد أبدلكم"، دلالة على عدم جواز الجمع بين اعيادنا واعياد المشركين.
وأوضحت الفتوى: إن الإهداء وقبول الهدية من غير المسلم جائز أيضًا، مؤكدًا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهدايا من غير المسلمين، حيث ورد عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه، وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". واختتمت الفتوى: أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة؛ لأنها من باب الإحسان، وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم، مؤكدة على حاجتنا الشديدة لنشر المزيد من المودة والرحمة والتآلف بين أبناء الوطن الواحد من المسلمين والمسيحيين لمواجهة محاولات ومؤامرات نشر الفتن.
كما لا يجوز للمسلم الذهاب إلى الكنيسة لمشاركة النصارى في الاحتفال بأعيادهم، أو تهنئتهم بها، لما في ذلك من المشاركة في الباطل الذي هم عليه والذي أقاموا على أساسه تلك الأعياد، ولما في ذلك من التشبه بهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: من تشبه بقوم فهو منهم. أخرجه أبو داود. وثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند صحيح. كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. وراجع في جوابنا المفصل في هذا الموضوع الفتوى رقم: 4586. أما عمن فعل ذلك إماماً كان أو غيره فإن لم يوافقهم على أعمالهم، أو أقوالهم الكفرية، فإن مجرد الذهاب المذكور لا يخرجه من الإسلام؛ وإن كان قد ارتكب أمراً عظيماً، خاصة وهو في منزلة من يقتدى بهم. وعليه، فالصلاة خلفه صحيحة، لكن الواجب نصحه ليترك ما عليه من الإثم والباطل، فإن استجاب لذلك فالحمد لله، وإن أصر على ذلك فإن أمكن عزله وتولية غيره بدون حصول فتنة فافعلوا، وإن لم يمكن وأمكن الصلاة خلف غيره فذلك الأولى وفيه إنكار لمنكره. وللفائدة راجع في ذلك الفتوى رقم: 26883 ، والفتوى رقم: 8327.
( انتهى). ملحوظة: خالف عضو المجلس الدكتور محمد فؤاد البرازي هذا القرار بقوله: "لا أوافق على تهنئتهم في أعيادهم الدينية، أو مهاداتهم فيها".
قال الإمام ابن القيم بخصوص تهنئة المسيحيين بعيدهم: " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه… إلخ".