1 لا تشغل البال بماض الزمان الثلاثاء يوليو 08, 2008 1:36 pm marame المميز عدد الرسائل: 108 تاريخ التسجيل: 28/02/2008 لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعه.. فسوف تخرج منها و أنت أكثر تماسكا وقوة.. والله مع الصابرين ******************.
الخصوصية سياسة الاستخدام النقاط والشارات عن إجابة تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
نمضي، وتبقى العيشة الراضية؛ وتنمحي آثارنا الماضية. فقبل أن نحيا ومن بعدنا؛ وهذه الدنيا على ما هيه. صاحب من الناس كبار العقول واترك الجهال أهل الفضول.. واشرب نقيع السم من عاقل واسكب على الأرض دواء الجهول. القلب أضناه عشق الجمال، والصدر قد ضاق بما لا يقال. لا تشغل البال بماضي الزمان ام كلثوم. ما أتعس القلب الذي لم يكد يلتأم حتى أنكأته الخطوب. هبوا املؤوا كاس المنى قبل أن... تملأ كاس العمر كفّ القَدر. إنَّ الذي يعرف سرّ القضاء، يرى سواءً سَعده والشقاء! العيش فان فلندع أمره، أكان داءً مسَّنا أم دواء.
من هنا نرى اليوم الواقع في طلب ضمانات للعسكر الحامي السلطة، لن تتمكن من ضمانها حكومة تكنوقراط لا تأبه، أو لا تفهم بدهاليز هذه المنظومة، وستذهب إلى عدالة معصوبة الأعين من دون مراعاة لأحد، إلّا إذا رضيت هي ذاتها الدخول في اللعبة. تعرفوا على فوائد السماق التي لا تخطر على البال يُعرف السماق على الأرج... https://tinyurl.com/ygntjjms : albaosalanews. ماذا إذن؟ نصيحة لوجه الله. إقبلوا بانسحاب تكتيكي عنوانه حكومة اختصاصيين غير حزبيين، تقنع الشارع من جهة، فيخرج ويعود الناس إلى حياتهم اليومية، وربما تنجح الحكومة في الإمساك بكرة نار الانهيار وإدارتها، ومن ثمّ إعطاء البلد فرصة أخرى، أو تفشل فيعود النظام القديم ليجدّد نفسه كما فعل في السابق مرات عدّة، فخرج بدم جديد من حروب أهلية واحتلالات وكوارث تغيرت فيها بعض الوجوه، إما بفعل عامل الموت الذي لا ردّ له، أو بقوى جديدة أنتجتها الحروب، فدخلت في شركة النظام القديم وتأقلمت معه وأصبحت جزءاً منه. المهم هو أنّه في ظل الدستور الحالي، يبقى مجلس النواب بقواه وتركيبته ورئاسته، العين الساهرة والضابطة لأيّ حكومة مهما بالغت في ثوريتها، ويمكنها أن تفرمل اندفاعاتها، أو ضبطها، أو إحراجها فإخراجها. هناك من يتحدث بأنّ عسكر السلطة، أي المقاومة، يريد ضمانات، وهذه الضمانات غير المحدودة لن تتمكن أيّ حكومة من الوعد بها، ابتداء من العقوبات، وصولاً إلى منظومة الاقتصاد الذي خرج بها زعيم العسكر لينصح كمخرج للإنقاذ، أكّد فيها أنّه لا يفهم به.
والآن بعد تعرفت على نقاط القوة في العمل العشر الأكثر طلبا في بيئة الأعمال، ألم يحن الوقت لتضع استراتيجية طوير الذات بمجرد تحديد صفاتك وعيوبك بوضوح يمكن التغيير نحو الأفضل وهو تحدي التطور الذي نسعى له جميعنا.
وقبل الاشارة الى محتوى كل من عملية التقييم الداخلي وعملية الفحص الخارجي تقتضي الضرورة التنويه الى ان نقاط القوة والضعف الداخلي والفرص والتهديدات البيئية ،التي يتم تشخيصها من خلال الاسئلة الواردة ادناه، يمكن ان يعتمد عليها في اعداد مصفوفة خلاصة تحليل العوامل الستراتيجية Strategic Factors Analysis Summary Matrix (SFAS) والتي تتضمن مصفوفتين هما مصفوفة خلاصة تحليل العوامل الداخلية Internal Factor Analysis Summary Matrix (IFAS) ومصفوفة خلاصة تحليل العوامل الخارجية External Factor Analysis Summary Matrix ( EFAS).
تظهر نقاط الضعف في عدم القدرة على أداء المهام بالجودة المطلوبة وفي وقت محدد سلفاً ، وكذلك الاعتماد على الموظف في القيام بما يجب أن يقوم به عدد من الموظفين ، مما يؤدي إلى الإهمال في العمل. اقرأ أيضًا: بعض مهارات السيرة الذاتية الشخصية والمهارات المكتسبة في النهاية ذكرنا نقاط القوة والضعف في الإنتاجية والعوامل التي تساهم في تحديد هذه النقاط ، ووضحنا أمثلة على نقاط القوة والضعف في المؤسسات المختلفة.
نقاط القوة في العمل يمكن للشركات الوصول إلى النجاح وتحقيق أهدافها واستراتيجياتها المستقبلية من خلال تقليل نقاط ضعفها وزيادة نقاط قوتها، ومن الجدير بالذكر أنّ تحليل السوق وتطوير الإستراتيجية هي عمليات مستمرّة في السوق المتغير فيمكن أن تتحوّل نقاط القوة إلى نقاط ضعف في المستقبل، وعندما يتعلق الأمر بنقاط القوة التي يجب تقويتها لدوام نجاح الشركة، فإننا نشير إلى المزايا التنافسية للشركة والكفاءات المميزة؛ أي ما تقوم به الشركة بطريقة جيدة حقًا، ومن أهمها ما يلي [١]: امتلاك حصة سوقية كبيرة. تقديم خدمات ممتازة للعملاء. التميز بالأفكار الريادية والقدرة على التحديث والإبتكار. امتلاك شخصية قوية في العمل والتعامل مع المواقف بقوة وسرعة. تكوين العديد من العلاقات الشخصية مع العملاء. تقديم المنتجات عالية الكفاءة ومنخفة التكلفة. نقاط الضعف في العمل بالرغم من وجود العديد من نقاط القوة في العمل إلا أنه يوجد أيضًا الكثير من نقاط الضعف التي من الممكن أن تواجه الشركة وموظفيها، وتُعرَف بأنها النقاط والقيود التي تقف أمام الشركة وتعرقل نجاحها في العمل المهني ، أو ببساطة كل ما لا تفعله الشركة بطريقة جيدة، وفيما يلي أهم هذه النقاط [١]: وجود سياسات خدمة مربكة للعملاء.
تحتاج الإدارة أيضًا إلى توفير ميزانية للتقييم والتدريب. 4. الخطوة 1: مقدمة - اشرح سبب قيامك ببرنامج تدريبي. الخطوة الثانية: الغرض من التدريب - ما هي الفوائد التي يمكن أن يحصلوا عليها في البرنامج. - ستتوسع معرفتهم بالمنظمة. - سوف يتعرفون على الموظفين الآخرين. الخطوة 3: شرح النقاط الرئيسية - التركيز على الأشياء التي سيتعلمها الموظف في التدريب. الخطوة 4: العرض - اعرض المواد التي لديك للتدريب. (يجب الحصول على نسخة لكل موظف) \ - اشرح الموضوع جيدًا واجعله ممتعًا إن أمكن حتى لا ينقطع انتباه الموظف عن أي شيء. - قم بكسر الجليد والألعاب ذات الصلة بالموضوع. الخطوة 5: التفكير في التدريب والتقييم - تحديد ما إذا كانوا قد تعلموا أي شيء من التدريب. - التقييم الذاتي الفردي - كيف سيتم تطبيق العرض التقديمي في مكان العمل. الخطوة 6: الإغلاق - قد تختار ما إذا كنت ستقدم لهم وجبة خفيفة أو بناء فريق لأن ذلك سيساعد الإدارة والموظفين على إنشاء علاقة قوية مع بعضهم البعض. 5. لقد أعددنا هذا التدريب من أجل تعزيز العلاقة بين الموظفين والموظفين الآخرين وكذلك الإدارة. نهدف إلى تحقيق تحسن استثنائي في كل موظف حضر البرنامج التدريبي.
3- الالتزام والتنظيم: تتمثل هذه النقطة من خلال التزام الموظف بالقواعد والقوانين المهنية والالتزام بأخلاقيات العمل المختلفة، بحيث يقوم الموظف بالالتزام بالمواعيد والاجتماعات المهنية المختلفة، وتنظيم ساعات العمل المهني، والقيام بإنجاز المهام المهنية بالطريقة والأسلوب المطلوب منه وعدم التأجيل والتسويف بالعمل المهني، ويقوم الموظف بتنظيم عمله وتقسيم المهام المهنية التي تحتاج للمساعدة والمهام التي يقوم بها بشكل منفرد. 4- السمات الشخصية للموظف: تتمثل بوجود العديد من السمات الشخصيّة التي يتسم بها الموظف، بحيث تنعكس هذه السمات على الأداء المهني له، وتتمثل هذه السمات بما يلي: المهارات الشخصية الخاصة بالقدرة على الكتابة وفنون التواصل بجميع أشكاله، والقدرة على تحديد المناقشات والاجتماعات المهنية المختلفة. الاتجاهات الشخصية نحو التطور والنمو، وذلك من خلال التعرُّض للعديد من الدورات و الأنشطة التدريبية المهنية، التي من شأنِها التغيير للأفضل، وقبول النقد والاستفادة منه. الثقة بالنفس والقدرة على اتخاذ القرارات المهنية بطريقة إبداعية ومميزة، والقيام بالتمييز بين العمليات الأساسية من العمليات الثانوية في العمل المهني والقيام بإنجازها بشكل منظم بدون تردد ولا تأجيل.