[9] مجموع الفتاوى: 22/147. [10] مجموع الفتاوى: 21/336. [11] مجموع الفتاوى: 21/446. [12] مجموع الفتاوى: 22/57. [13] مجموع الفتاوى: 22/32. [14] مجموع الفتاوى: 22/60، 59. [15] مجموع الفتاوى: 22/117. [16] مجموع الفتاوى: 22/116. [17] مجموع الفتاوى: 22/115. [18] مجموع الفتاوى: 22/114. [19] مجموع الفتاوى: 22/174. [20] مجموع الفتاوى: 21/225،224.
وهذه الأحاديث يشد بعضها بعضا فتنهض للاحتجاج بها. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود.
حكم الصلاة على المفارش: ولا نزاع بين أهل العلم في جواز الصلاة على المفارش إذا كانت من جنس الأرض، كالخمرة والحصير ونحوه. وإنما تنازعوا في كراهة ذلك على ما ليس من جنس الأرض، كالأنطاع المبسوطة من جلود الأنعام وكالبسط والزرابى المصبوغة من الصوف، و أكثر أهل العلم يرخصون في ذلك أيضا [19]. من لم يفعل ما أمر به فعليه أن يصلي إذا ذكر بوضوء: والصحيح في جميع هذا النوع: أنه لا إعادة على أحد من هؤلاء؛ بل يصلي كل واحد على حسب استطاعته ويسقط عنه ما عجز عنه؛ ولا إعادة عليه، ولم يأمر الله تعالى ولا رسوله أحدا أن يصلي الفرض مرتين مطلقا، بل من لم يفعل ما أمر به فعليه أن يصلي إذا ذكر بوضوء باتفاق المسلمين: كمن نسي الصلاة؛ فإن النبي "قال: من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها" [20]. لباس الحرير عند الضرورة في القتال: أما لباس الحرير عند القتال للضرورة فيجوز باتفاق المسلمين [21] [1] مجموع الفتاوى: 21/225،224. [2] مجموع الفتاوى: 21/441. فصل: ستر العورة:|نداء الإيمان. [3] مجموع الفتاوى: 21/225،224. [4] مجموع الفتاوى: 32/82. [5] مجموع الفتاوى: 22/144. [6] مجموع الفتاوى: 25/326. [7] مجموعة الرسائل والمسائل: 1-3/237. [8] مجموع الفتاوى: 22/143.
هل المصريون عرب ام فراعنة؟ هذا سؤال لن تجد له جواباً حاسماً أبداً لو كنت حقاً تريد الحقيقة، فمن ينسب مصر للفراعنة أو للأقباط أو للعرب لديه أدلته وكأننا نستطيع أن نقول لك إن المصريين كل هؤلاء لأن مصر سكنها كل هؤلاء في الماضي. الفكرة هي: ماذا يفيد النقاش في هذا الموضوع؟ المهم هو أن نعرف بأن المصريين الآن جزء من العمق العربي بل هو أهم أجزائه وبالتالي الحديث في الماضي لن يفيد أحداً ، فمصر الآن أم العروبة وقلبها النابض ولن يستطيع أحد سلخها من هذا الجسد. التصنيفات: تاريخ, منوعات وقصص
165 كم²، وترتفع عن مستوى سطح البحر 382 متراً. من أين جاء الفراعنة - موضوع. تمتاز العاصمة بضمها العديد من المباني الحكومية الهامة كمبنى قيادة القوات المسلحة السودانية، ورئيس الجمهورية، ورئاسة الوزارات المركزية، وتتنوع فيها التضاريس كالتلال، والأراضي السهلية، والنتوءات الصخرية، والكثبان الرملية، والغابات، والحزام الأخضر، والجزر النيلية، والأودية النيلية، كما تشتهر بعددٍ من المعالم السياحية كالمتحف القومي، ومقرن النيلين، وقرية الطفل، ومعمل إستاك، وموقع سوبا الذي يحتوي على آثار عاصمة مملكة علوة المسيحية، والقباب التركية، وجسر المك نمر، وشلال السبلوقة، ومنتزه الحدائق النباتية، والقصر الجمهوري. سكان السودان بلغ عدد سكانها 37. 96 مليون نسمةٍ حسب إحصائيات البنك الدولي لعام 2013 ميلادي، ويتألف المجتمع السكاني فيها من عدة قبائل عرقيّة؛ كقبائل النوبية، والقبائل العربية، وقبائل قالبجا، والقبائل الإفريقيّة، وأقليات من الليبيين، والهنود، والأتراك، والغجر، والأرتيريين، والإثيوبيين، ويدين غالبية سكانها بالديانة الإسلامية. يعمل أغلب سكانها في قطاع الزراعة كزراعة الفاصولياء، والفول السوداني، والسمسم، والحمص، والبندورة، والدخن، والجريب فروت، والبامية، والتمر، وفي قطاع الصناعة المعتمد على المحاصيل الزراعية، وفي قطاع النفط وإنتاجه.
ويزعم أن أي مومياء مصرية إذا عادت إلى الحياة لاستطاعت فهم غالبية الكلام الحالي، مضيفاً: "اللي إحنا بنتكلمو حالياً هو آخر تطور للغة المصرية القديمة". يروّج علاء البحيري، مؤسس صفحة " مصر التاريخ والحضارة "، التي يشارف عدد أعضائها على بلوغ الـ60 ألفاً، للهوية المصرية، ولإحيائها في مناطق مصر المختلفة، ومنها العادات والتقاليد، ويعمل على أن تكون صفحته همزة وصل بين الحاضر والماضي، عن طريق عرض مميزات الحضارة المصرية وما يتشابه بين المصريين القدماء والحاليين.
واشتهر الرئيس السابق للمجلس المصري الأعلى للآثار ووزير الدولة الأسبق لشؤون الاثار زاهي حواس بتصريحاته بأن المصريين الحاليين ليسوا عرباً، ومنها ما قاله في أحد لقاءاته في جامعة القاهرة: "على الرغم من حديثنا بالعربية إلا أننا لسنا عرباً، ونحن في إفريقيا لكننا لا نشبه الأفارقة. هل المصريون عرب ؟ لماذا لا يعترف بعض المصريين بأنهم عرب ؟ العنصرية في أعجب صورها - YouTube. وعلى الرغم من التغييرات التي طرأت على المصريين بعد ثورة 1952 لكن لا زال كل مصري يعيش على أرض مصر فرعونياً، وكل تصرفاتنا تصرفات فراعنة". فكرة الهوية المصرية الفرعونية ليست فكرة جديدة وممن طرحوها طه حسين وسلامة موسى، لكن لماذا زاد تيار التعصب للهوية المصرية في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصل إلى التبرؤ من الهوية العربية والعروبة بشكل كامل؟ تجيب عن ذلك آمنة زايد، الباحثة في العلوم الإنسانية والدراسات الثقافية، في جامعة أوتاوا الكندية، وتقول لرصيف22 إن ذلك يرجع إلى أسباب عدة، منها ربط المصريين للعرب بصورة نمطية: رجل ثري ومزواج وساذج، أو رجل على الطريقة الوهابية بحسب النظرة التي انتشرت بعد السبعينيات. وتضيف أن المصريين شاهدوا فشل التيار الإسلامي بعد ثورة يناير، وأتى تيار القومية المصرية كرد فعل على فكرة أن مصر إسلامية-عربية.
ستون مليوناً لا يعرفون من هم الملوك: فؤاد ونازلي وفريدة وناريمان. و99% من الشعب المصري وكل العرب لم يدخلوا القصور الملكية ولا عرفوا لها شكلا ولا لونا ولا أبهة. والذين يتابعون مسلسل «الملك فاروق» يرون شيئاً جديداً سمعوا عنه ولم يروه.. هل المصريون عربي. ولكن أحداً من كل هؤلاء لم يعرف كيف كانت الأحاديث تجري في القصور الملكية: بالفرنسية والتركية والايطالية والانجليزية واللهجة المصرية"!. كتب عن الملك فاروق من أكثر الكتب رواجاً حالياً كتاب "سنوات مع الملك فاروق شهادة للحقيقة"، للكاتب د.
يقول الملا إن قدرة الأقباط على الاندماج في إطار الجماعة الوطنية كانت تزداد كلما كان المشروع الوطني المطروح "مصريًا" فقط، لا يخضع مصر لكيانات أوسع سواء كانت عربية أو اسلامية، وأيضا كلما كان هذا المشروع ميالا إلى العلمانية والانفتاح، وأبرز مثال على ذلك كانت محاولات سلامة موسى للتركيز على ربط مصر بأوروبا وليس بالعرب، حين اعتبر أن شعوب البحر المتوسط تنتمى جميعا إلى أصل عرقي واحد، ودعا سلامة موسى في كتابه "اليوم والغد" إلى ضرورة أن ينظر المواطن المصري إلى اللغة العربية نظرته إلى اللغة الروسية. واستعان الملا بمرجع للدكتور أبوسيف يوسف بعنوان "الأقباط والقومية العربية" رأي فيه أن الفكرة التي استهوت الأقباط بشكل واضح كانت هي الفكرة الفرعونية، ويرجع القبول القبطي بهذه الفكرة إلى أكثر من سبب، فهي عند البعض من الأقباط شكلت طرحًا ملائمًا للاندماج الوطني بينما عبرت عند قطاع آخر منهم عن إحساسهم الدفين بأنهم "أبناء مصر الحقيقيين" حيث يؤكد الأقباط- بخلاف المسلمين- على نقاوة دمائهم، وبفضل هذا صمد "التراث الفرعوني القبطي" في وجه الفتح الإسلامي وما تلاه من تعريب مصر". يقول الملا: "وتتويجًا لقوة الفكرة الفرعونية بين الأقباط، تكون عام 1909 حزب قبطي يدعو لهذه الفكرة على يد أخنوخ فانوس وقد أكد هذا الحزب أن الحضارة العربية طارئة على مصر، وأن الفرعونية هي التجسيد الحقيقي للوطنية المصرية، ويلاحظ أنه منذ ذلك الحين تزايدت مسألة تسمية الأقباط لأبنائهم بأسماء فرعونية مثل رمسيس – إيزيس – مينا وغير ذلك".