بصوت السنجاب مدة الفيديو: 2:55 ماما جابت بيبي مع الكلمات تصميمي مدة الفيديو: 2:20
أغنية ميدو - ماما جابت بيبي | قناة MBY - YouTube
ماما جابت بيبي (بدون إيقاع) - جنى مقداد | طيور الجنة - YouTube
belbalady: فاتن أمل حربى الحلقة 20| اعتراف خطير من سيف الدندراوى بعد مرض ابنته اعترف سيف الدندراوي، طليق فاتن أمل حربي، بسبب حقده على فاتن، في لحظة صدق أثناء جلوسه في المستشفى، لا يعلم ما يحمله الغيب لابنته الصغيرة نادين التي اتضح إصابتها بورم في المخ. وانتزعت ميسون منه هذا الاعتراف، بعدما بدأ حديثه بمحاولة اتهام تونة، أنها السبب في مرض البنت، فقال "سابتني وكسرتني، شيلت العيال الهم لحد ما جابت لهم المرض، عارفة لما تسيبني مش هأقدر أعيش من غيرها"، وتبدو الدهشة والتعجب الشديدان على مايسون من كلامه، فتكلمه بحدة أنه هو من أذلها، وهنا يعترف سيف بقوة فاتن، قائلًا: "فاتن محدش يقدر يذلها، عمرها ما كانت ضعيفة ولا قليلة الحيلة، مهما ضربت وحبست بتفلفص، تعلم العيال كاراتيه ولغات، وتحفظهم قرآن، بتغيظني، طول الوقت بحس إني ضعيف وقليل، بحبها أقسم بالله، لكن ببقى عايز أضرب دماغها في الحيط أكسرها". مايسون تلقن سيف درسًا قاسيًا وسألته مايسون، من الذي أخبره أنه كلما "داس" عليها هترجع له، ليفاجأها بقوله ماما، وهنا تنفجر فيه مايسون: "ماما ربتك على الأنانية، تاخد متديش، متفكرش في حد حتى لو عيالك، أنا محاولتش أتدخل في أول خلافكم، لأني لقيت فيك أب جاحد، الأبوة لا بتطلب ولا تتشحت، الأبوة إحساس وأنت فاقد الإحساس".
وعن السر الحقيقى لاعتزالها، تقول هدى: "فجأة وجدت نفسى أرغب فى ارتداء الحجاب وكان وقتها من الصعب أن أعمل وأنا محجبة فقررت الاعتزال نهائيا وعندما خلعت الحجاب فضلت الاستمرار فى الابتعاد"، وكانت تتمنى العمل كمذيعة ومقدمة برامج لكن انشغالها بالتمثيل واعتزالها حرمها من ذلك.
ظهور غير متوقع ظهرت فيه الفنانة المصرية شيرين بعدما تقدمت بالعمر وأتت السنوات على جمالها ورونقها. وسبق أن أعربت الفنانة المصرية شيرين، عن حزنها الشديد لوفاة الفنانة سهير البابلي، وكشفت عن علاقتها الإنسانية بها بعيدا عن التمثيل، كما تطرقت إلى المسلسل التلفزيوني الذي جمع بينهما منذ سنوات طويلة، ولم يرَ النور حتى هذه اللحظة. وقالت شيرين في تصريح لـ"فوشيا": "فقدنا هذا العام، الكثير من الفنانين الأعزاء على قلوبنا، وكان آخرهم الفنانة الرائعة سهير البابلي على المستوى الفني والإنساني، حيث كانت تتميز بالرقي في التعامل مع من حولها وبحب زميلاتها، والوسط الفني كله الذي يشهد بطيبة قلبها. وبأخلاقها العالية، وتواضعها الشديد، وكان لي شرف التعاون معها فنيا من خلال مسلسل "قانون سوكا" وهو العمل الذي لم ير النور حتى الآن، حيث تم تصويره في عام 2013، وتم منعه من العرض". وأضافت: "كنت أقوم في هذا العمل بدور شقيقتها وكانت أغلب مشاهدي معها، وكنت أجد منها معاملة طيبة ودعما وحبا شديدا، وكانت أشبه بالملاك، فهي فنانة رائعة وملتزمة ومخلصة لعملها. كيكة اص بي بي. ولا يمكن أن تعوض أبدا، بينما يشفع لغيابها عنا وعن جمهورها في الوطن العربي، ما قدمته من أعمال فنية مميزة ستظل باقية مدى العمر، ولن ينساها التاريخ أبدا".
خالد شبل أو "جوز الخبرة" كما عرفناه فى فيلم التجربة الدنماركية، إنتاج 2003، بطولة الزعيم عادل إمام، نيكول سابا، أحمد راتب، مجدي كامل، وعدد كبير من النجوم. خالد شبل درس بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وقدم منذ العام الأول له فى المعهد، الكثير من المسرحيات، رغم أنه شارك فيها بأدوار صغيرة، لكنه وقف خلالها أمام كبار النجوم، تماما كما جرى فى مسرحية "وداعا يا بكوات" مع الراحل فاروق الفيشاوي. وكان الجميع يتنبأ لهذه الشخصية أن تستمر وتكبر في الوسط الفني، خاصة أنه كان معروفا باجتهاده وصبره ورغبته فى أن يحقق كل أحلامه الفنية التى طالما حلم بها، غير أن بعض العقبات حالت دون أن يحقق أى من تلك الأحلام، الأمر الذي دعاه إلى الهجرة للولايات المتحدة الأمريكية وتزوج هناك وأنجب. انقطع خالد في أمريكا عن الفن، حيث أسس شركة مقاولات تتكفل بتجديد المنازل القديمة، ورغم أن الشركة كانت تمضى على أفضل حال إلا أن الأزمة المالية التى وقعت عام 2017، أثرت بشكل قوى للغاية على سوق العقارات، ما تسبب فى خسائر فاد حة له، فراح يبحث عن عمل أخر يوفر له نفقات الحياة. كيكة اص بي سي. فى 2018.. فاجأ خالد شبل الجمهور وعاد إلى مصر ، وأكد عبر حسابه فيس بوك ، أنه حاول العودة إلى مجال التمثيل لكنه بحسب وصفه "ماحدش عايز يشغله".
اجمالا قاد موسيماني الأهلى في 94 مباراة محليا وقاريا وعالميا، فاز في 60 مباراة وتعادل في 25 لقاء وخسر 9 مباريات، وأحرز 179 هدفا، واستقبلت شباكه 69 هدفا، لكن تبقى أجمل وأهم هذه الانتصارات، تلك التي حققها المدرب على الأندية التاريخية، ليبقى موسيمانى رجل يعرف كيف ينحنى الكبار أمامه عظمة الأهلي. هل تتذكرون هذا الطفل في فيلم "اللمبي 8 جيجا".. لن تصدقوا كيف أصبح شكله الآن. وفرط الأهلي في انتصار عريض على الرجاء المغربي في ذهاب ربع نهائي أبطال إفريقيا، تفريط ربما لن يشعر به الفريق الأحمر ومدربه موسيمانى وحتى الجماهير، إلا حينما يعيشوا أجواء مباراة العودة في كازبلانكا بعد أيام قليلة. الأهلى دخل لقاء الذهاب برغبة كبيرة في حسم التأهل من القاهرة، وجاءت سيناريوهات اللقاء بما تشتهى قلوب الأهلاوية، وبالفعل لم تمر 25 دقيقة إلا وكان الأهلي متقدما بهدفين دون رد مع أفضلية فنية وبدنية وسيطرة كاملة على مجريات المباراة. لكن التسرع في إنهاء الهجمات وعدم التعامل معها بحرص شديد، أضاع على الأهلي فوزا سهلا وأهدر من كتيبة موسيمانى فرصة توسيع الفارق واستغلال حالة دفاع الرجاء المرتبك بعد الهدفين، ما منح المنافس فرصة العودة في المباراة. قراءة موسيمانى للمباراة لم تكن موفقة، وظهر هذا في الشوط الثاني الذي يسمونه شوط المدربين، حيث جاءت التبديلات عكس سير اللقاء خاصة بعد طرد مدافع الرجاء قبل قرابة نصف ساعة من نهاية المباراة.