– وهناك انواع اخري مثل كرياتين HCL, وكرياتين استر ايثيل, وكرياتين ليكويد السائل, سل ماس وغيرها من انواع سنقوم بعمل مراجعة لهذه الانواع والتفرقة بينها بالتفصيل الا اننا نرشح لك افضل مكمل كرياتين هو المونوهيدرات. 2- طريقة استخدام الكرياتين او كرياتين للعضلات ولحرق الدهون ولكمال الاجسام: – هناك طريقتين: اولهما فترة التحميل loading phase وهي تناول من 20 الي 25 جرام يوميا اي حوالي 4-5ملاعق شاي ممسوحه يوميا لمدة 5-7ايام ثم تناول 5 جرام يوميا لمدة شهر ثم التوقف لمدة اسبوع ثم العودة له مره اخري. الطريقة الثانية: تناول يوميا من 5 – 10 جرام دون انقطاع. اضرار الكرياتين التي يزعمها البعض ومدى صحة هذه الأقاويل وأمان استخدامه. – تاخد كرياتين قبل ولا بعد التمرين؟ بص يابطل قد يساعدك تناول جرعة كرياتين في تحفيز اداءك الرياضي في التمرين وذلك لرفع معدل الطاقة في جسمك عن طريق حمض الارجنين وملئ مخازن الكرياتين ولكن تناول جرعة كرياتين مع كربوهيدرات بسيطه بعد التمرين يساعد علي ملئ مخازن الجليكوجين وهي مخازن الطاقة المستقبلية فأنصحك بتقسيم جرعتك بين قبل وبعد التمرين؟ انظمة للتخسيس: نظام غذائي 2500 سعرة حرارية لزيادة الوزن وللتضخيم ولزيادة الوزن وللتنشيف. نظام غذائي 2000 سعرة حرارية للتضخيم ولزيادة الوزن وللتنشيف وللتخسيس.
الكرياتين هو مكمل الأداء الرياضي الأول المتاح. ومع ذلك، على الرغم من فوائده المدعومة من الأبحاث، يتجنب بعض الناس الكرياتين لأنهم يخشون أنه ضار بالصحة. يدعي البعض أنه من أضرار الكرياتين زيادة الوزن والتشنجات ومشاكل في الجهاز الهضمي أو الكبد أو الكلى. تقدم هذه المقالة مراجعة قائمة على الأدلة لسلامة الكرياتين وآثاره الجانبية. نزّل تطبيق الكوتش الآن للحصول على برامج تمارين تناسب مستواك أياً كان وأنظمة غذائية متنوعة مصممة لتحقق كل أهدافك الرياضية. ما هي أضرار الكرياتين أو الآثار الجانبية المزعومة؟ قد تشمل الآثار الجانبية المقترحة للكرياتين ما يلي: تلف الكلى تلف الكبد حصى الكلى زيادة الوزن الانتفاخ تشنجات العضلات مشاكل في الجهاز الهضمي على الرغم من تلك الآثار المزعومة، تعتبر الجمعية الدولية للتغذية الرياضية أن الكرياتين آمن للغاية، وخلصت إلى أنه أحد أكثر المكملات الرياضية المفيدة المتاحة. خلص الباحثون البارزون الذين درسوا الكرياتين لعدة عقود أيضًا إلى أنه أحد أكثر المكملات أمانًا في السوق. هل الكرياتين يزيد الوزن الظاهري. فحصت إحدى الدراسات 52 علامة صحية بعد أن تناول المشاركون مكملات الكرياتين لمدة 21 شهرًا. لم تجد أي آثار ضارة.
وفى حال استقر اليقين بأن تهديد بوتين بالعمل العسكرى هو للتضليل، ستكون التنازلات الغربية حينها مُغذية بشكل مباشر لجهوده غير العسكرية لتحقيق أهدافه. ولهذا جاءت المحادثة الهاتفية التى جرت فى الثانى عشر من فبراير بين بوتين والرئيس بايدن، تحمل تهديداً من الأخير بردود فعل اقتصادية قاسية للغاية على الغزو الروسى المحتمل، فى الوقت الذى استبعد أيضاً العمليات العسكرية الأمريكية الأحادية للدفاع عن أوكرانيا. حينها اعتبر الرئيس الأمريكى أن عملية خفض التصعيد الدبلوماسى، قد تفهم على أنها تقديم مزيد من التنازلات لروسيا كجزء من الجهد الغربى لتجنب الحرب، ولذلك رفض أيضاً التجاوب أو الاعتراف بالضمانات والمطالب الأمنية المحددة التى قدمها بوتين. هناك تقرير استخباراتى آخر ربما جرى التكليف فيه بمهمة استقراء مدى جدية بوتين فى الاستعداد للغزو، ولذلك خرج على هذا النحو الذى يسير فى اتجاه واحد، وإن استمد من عديد من المعطيات التى كانت حاضرة بواقعية تدفع لتحريره على هذه الشاكلة. بداية اعتبر أنه على الرغم من الإجراءات العسكرية الحاشدة التى اتخذتها روسيا للاستعداد لهذا الغزو، هناك إدراك لدى بوتين والمسئولين الروس الآخرين بالضعف الاقتصادى لروسيا، وآثاره التى ستلقى بظلالها سريعاً على العمليات العسكرية.
بعد شهر كامل بالتمام من العمليات العسكرية الروسية على الأراضى الأوكرانية، وفى ظل تضارب من المسميات والتأويلات، تطلق عليها موسكو «عملية خاصة» ويسميها الغرب «الغزو»، بينما تعتبرها كييف تدميراً ممنهجاً لمكونات ومقدرات الدولة الأوكرانية التى نشأت بعد تفكك الاتحاد السوفيتى. قد يكون من المفيد التفتيش قليلاً فى المعطيات التأسيسية لهذا المشهد، علها تكون قادرة على استجلاء ما يمكن الذهاب إليه بعد تلك الفترة، التى لم تزد الأمر إلا غموضاً، حول ما يمكن أن تؤول إليه هذه العملية العسكرية، بكل ما يجرى فيها وحولها. فى الفترة التى سبقت تحرك الآليات العسكرية الروسية، بدأت تقارير الاستخبارات الأمريكية تضع تقديراتها لما تراه أمامها من تفاعلات، حيث ظهر فيها أن الرئيس فلاديمير بوتين يحشد قوة عسكرية كبيرة على حدود أوكرانيا وبالقرب منها بما يكفى لشن غزو واسع النطاق. وهناك تأكيد أن وكالات الاستخبارات الغربية تمكنت من اعتراض بعض من الخطط العسكرية الروسية فى تاريخ قريب من بداية شهر فبراير، أى قبل العملية العسكرية بنحو 20 يوماً تقريباً. المهم أن هذه المعلومات الاعتراضية، جاءت مصحوبة بتحليل موجز مفاده أن الأنشطة العسكرية الروسية الواضحة وهذه الخطط تدعم الاستعدادات لغزو يبدو واضحاً أن بوتين سيقدم عليه إذا لم تتم تلبية مطالبه.