← سورة النساء
حقوق النشر موقع الحفظ الميسر © by Alaa Amer
ذات صلة عادة المشي أثناء النوم اسم ظاهرة المشي أثناء النوم الكلام أثناء النوم الحديث أثناء النوم ، والمعروف رسمياً باسم التكلُم النومي هوَ اضطرابُ النوم الذي يحدُثُ للشخص من دون أن يكون على علمٍ به، والتكلُّم أثناء النوم يمكن أن ينطوي على الحوارات المُعقدة أو المونولوجات، أو مُجرّد الغمغمة أو الهمهمة. هذه الحالة لا تُصيب جميع النّاس فهيَ نادرة وقصيرة الأجل، ويُصاب بها الكثير من النّاس، ولكن الفئات الأكثر تعرُضاً لها هُم الذكور والأطفال. [١] مُعظم الأشخاص الذّينَ يتكلّمونَ في نومهم لا يعونَ ذلِك، لهذا قد تبدو أصواتهم وطريقة كلامهم مُختلفة تماماً عن العادة، وقد تحدُث هذهِ الحالة معهم من تلقاء نفسها أو بسبب تكلّم الآخرينَ معهم أثناء النوم. [١] أعراض الإصابة من الصعب أن يجزم الشخص فيما إذا كانَ يتكلّم أثناء نومه، ولكنّهُ سيعرفُ ذلِك من خلال الأشخاص من حوله، فقد يتذمّر رفقاؤه في السكن من الضوضاء والأصوات التّي أصدرها خلال ساعات النّوم. وقد تكونُ هذهِ الحالة مصحوبةً ببعض الأعراض مثل: [٢] المشي أثناء النوم. متلازمة انقطاع النفس الانسدادي النومي. اضطراب السلوك النومي. ما سبب التكلم أثناء النوم .. هل هذا خطر؟ | صحة و جمال | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. اضطرابات نفسية. رهاب النوم.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
فهذه إحدى الفرضيات التي يعمل العلماء على تثبيتها. كما أنّ اضطراباً كرعب النوم قد يدفع بعض الأطفال إلى التكلّم أو الصّراخ أو الضرب أحياناً، إضافة إلى أسباب أخرى كتناول بعض أنواع الأدوية أو التعرّض لضغوطات عاطفية أو ارتفاع حرارة الجسم بسبب المرض أو المعاناة من اضطرابات في الصحة العقلية أو قلّة النوم أو أن تكون وراثية في العائلة بكل بساطة. ينبغي الانتباه إلى طفلك ومراقبته طبعاً في حال كان يعاني من مشكلة التكلّم خلال النوم لأنّه في حال لاحظتِ أنّها بدأت تخرج عن السيطرة يجب أن تستشير الطبيب كي تحميه من كلّ أذى. حالة طبيعية أم مرض نفسي؟ هل للتحدث أثناء النوم علاج ما وهل يمكن اعتباره مرض عضوي أو نفسي؟ يقول المختصون أن حديث الأطفال أثناء النوم متعدد الأسباب، فإما يكون تكرارا وتذكر للخبرات والمواقف التى تحدث له أثناء فترة النهار مع أشقائه وأصحابه.. ويعد هذا فى الطب النفسى شيئا طبيعيا، وإما تكون على شكل كوابيس مفزعة فيستيقظ الطفل وهو يصرخ ويبكى وقد لا يستطيع الاستيقاظ، وهذه الكوابيس تحدث نتيجة للخبرات والمواقف المؤلمة التى تحدث أثناء النهار أو رؤية الطفل للأفلام المخيفة مثلا. ولهذا فمن الضرورى التقليل من هذه الخبرات بالمتابعة الجيدة من الأولياء على ما يشاهده الطفل أثناء النهار من برامج وأفلام لا تناسب عمره وخاصة قبل النوم.