بتصرّف. ^ أ ب "البحث العلمي مفهومه، أهميته، خطواته، دوافع القيام به، وأنواعه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2018. بتصرّف. ↑ ريم محمد موسى، "أخلاقيات البحث العلمي ودورها في ترقية البحوث العلمية الإجتماعية والإنسانية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-4-2018. بتصرّف.
إن كان موضوع المقال العلمي تم تحديده لك من قبل المؤسسة او الجامعة التي تدرس فيها، فيتوجب عليك ان تختار جانب من الجوانب التي لم يغطيها أحد من قبل، او اختيار مجال فرعي دقيق لم يتحدث عنه أحد، ويندرج تحت الموضوع العام، وتجعله موضوع مقالك العلمي. أما إن كان موضوع المقال العلمي متروك لك وانت من ستحدده، فيتوجب عليك اختيار موضوع انت على دراية جيدة به، وكذلك يكون فريد أيضا ولم يتناوله أحد من قبل. فمعرفة كيفية كتابة مقال علمي تبدأ من اختيار موضوع فريد، ودراسته بشكل مستفيض، حتى لا يكون موضوع المقال مجرد تكرار لا فائدة منه. ثانيا: دراسة الأبحاث العلمية السابقة. اطار يجمع بين عناصر البناء العلمي في موضوع من موضوعات العلم - موسوعة سبايسي. تعلم كيفية كتابة مقال علمي ليس بالأمر السهل، فهذه الخوطة بالذات قد تأخذ وقتا طويلا نسبيا، حيث انه من الواجب عليك قبل ان تشرع في كتابة المقال العلمي، ان تقوم بتجميع كافة الدراسات السابقة، والمتعلقة بموضوع المقال العلمي الذي ترغب في كتابته، ثم تحديد الدراسات العلمية المهمة والمتعلقة بموضوع مقالك. يمكنك ان تجد الأبحاث السابقة في مواقع نشر الأبحاث العلمية، او حتى في الكتب العلمية المتعلقة بأشخاص مشهورين في المجال. ثالثا: تلخيص النقاط الهامة في الأبحاث السابقة.
يجب في كل مصدر تم الاعتماد عليه ذكر اسم المؤلف وسنة النشر وعنوان الوثيقة ورقم الصفحات المعتمد عليها. خامسا: المراجعة والتنقيح: قم بمراجعة هيكل المقال العلمي جيدا وتأكد من عدم تداخل محتوي العناصر. تأكد من صحة وتسلسل الأفكار بشكل منطقي. تأكد من صحة المصادر وأن جميعها مذكور في قسم المراجع بالشكل الصحيح. مفهوم النظرية و التجربة / ثانية باك مادة الفلسفة / جميع المواقف و الاطروحات. إجراء مراجعة لغوية ونحوية دقيقة للمقال. تأكد من استخدام العلامات والرموز بالشكل الصحيح وفي المواضع المناسبة. ينصح بعرض مقالك على أحد الأصدقاء الثقات من المختصين في المجال لإبداء الرأي والنقد البناء. لقد عرفت الآن كيفية كتابة مقال علمي، وسمات المقال العلمي، وخطوات كتابة المقال العلمي، وكذلك عناصر المقال العلمي، ونأمل منك مشاركة المقال مع أصدقاءك عبر وسائل التواصل الاجتماعي الموجودة أسفل المقال لتعم الفائدة، وتقبلوا منا بالغ الاحترام والتقدير.
جمعية الأكاديمية الإسلامية المفتوحة مرخصة من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية برقم ٣٣٢٢
ينصح الأطباء الأمهات بالاهتمام المستمر بحالة الطفل حديث الولادة من جميع الجوانب، ومتابعة حالة النمو والوزن والطول مع الطبيب المختص أو من خلال جداول الأطوال والأوزان المثالية، والمتوفرة عند الأطباء أو في الإصدارات الصحية التي تعتني بصحة الأطفال، أو من خلال مواقع الإنترنت التي توفر الكثير من المعلومات الطبية عن مراحل الاهتمام بالطفولة. ويلاحظ أن بعض الأمهات تهمل في متابعة هذه المقاييس المهمة، ما يؤدي إلى حدوث بعض المشاكل والمضاعفات لهذا الصغير في المستقبل، ومن الضروري التركيز على طول الطفل كل فترة لمعرفة النمو الطبيعي له، ومن المعروف أن الطول يتأثر بالوزن والطول عند الولادة، وكذلك التغذية التي تتوفر لهذا الصغير، بالإضافة إلى الأمراض التي تصيبه في الفترة الأولى من الولادة، وكذلك الحالة الصحية للأم ومستواها أثناء فترات الحمل.
ويجب على الأم الاهتمام بكمية الكالسيوم للطفل حتى يصل عمر البلوغ، وبينت الدراسات الكميات اللازمة لكل عمر، وهي من عمر 1 إلى 3 سنوات لا بد أن يتناول الطفل يومياً حوالي 550 مليجراماً من الكالسيوم يومياً، ومن عمر أكثر من 3 إلى 9 سنوات حوالي 850 مليجراماً كالسيوم، وأكثر من 9 إلى 20 عاماً لا بد أن يتناول الطفل 1400 مليجرام من الكالسيوم يومياً، ويجب المحافظة على هذه الكميات من الكالسيوم يومياً، من خلال الأطعمة والمشروبات وأيضاً بواسطة إعطاء الطفل فيتامين «أ» بالمكملات الغذائية. البيض المسلوق تكشف العديد من الدراسات أن الطول يعتمد على العوامل الوراثية بدرجة كبيرة، وغالباً ما يكون طول الطفل الطبيعي عند بلوغ السنة الثانية من العمر يتراوح بين حوالي من 78 إلى 81 سنتيمتراً، وينصح الأطباء بعدم ممارسة الطفل لتمارين القلة إلا تحت إشراف الطبيب المختص والأخصائي الرياضي لتحقيق الشروط اللازمة لها. ويجب على الأم ألا تقلق بدرجة كبيرة لطول الطفل، لأن هناك مقداراً معيناً سوف يصل إليه الطفل كل فترة، ولا بد أن تتعرف إلى هذه الأطوال ومقارنتها بطول الطفل الحقيقي، لمعرفة ما إذا كان يحتاج إلى طول أكثر من عدمه. ويمكن أن تتعرف الأم إلى أسباب قصر القامة عن طريق الطبيب، بحيث تتوصل إذا كان بسبب مرض أو تقصير معين أم أنه نتيجة الوراثة، ويجب أيضاً أن تتأكد الأم من سلامة العظام وعدم وجود عيب أو التحام مبكر بها يسبب توقف نمو الهيكل العظمي بالصورة الطبيعية.
ويعتبر البيض المسلوق من أفضل الأطعمة لزيادة طول الطفل بدرجة جيدة، كما لا يفضل أن تجتهد الأم من نفسها وتعطي الطفل هرمونات الطول، حتى لا تتسبب في أضرار له فهذه الخطوة يجب أن تكون تحت إشراف الطبيب المختص. وهناك بعض الطرق التي يتم بها حساب طول الطفل، من خلال قسمة طول الأم على 2 ثم إضافة 6 سنتيمترات أو طرحها لحساب الطول الطبيعي للطفل، وهناك الكثير من الطرق الأخرى والجداول التي توضح هذا الطول بشكل مثالي. الأطوال الطبيعية يصل طول الطفل الطبيعي للمولود بعد تمام فترة الحمل الكاملة من 45 إلى 55 سنتيمتراً والمثالي هو 50 سنتيمتراً، وذلك طبقاً لمواصفات منظمة الصحة العالمية في حالة أطفال الشرق الأوسط.
ولاحظ الباحثون في الدراسة ارتفاع معدل إصابة الذكور بمرض السكتة الدماغية النزفية، ما جعل الباحثون ينصحون بأهمية متابعة حالة طول الطفل في الصغر، وتجنب العوامل والمسببات التي تؤدي إلى إصابته بقصر القامة، وبحث هذه المشكلة مع الطبيب المختص لاتخاذ ما يلزم حول هذه المشكلة، بتعديل النظام الغذائي وتجنب حالات الضغط النفسي، لتنجب الإصابة بالسكتة الدماغية في فترة البلوغ والكبر.
الدكتور محمد انس - استشاري جراحة الأطفال العنوان: • برج الدوش امام بنك الاسكندرية الدور الثاني اداري الاربعين - السويس للحجز والاستعلام: • 01123269621 • 01129455455 Link Social Media: • • Channel Link Subscriptions: •