Quranicthought Top >>> العلاقة بين العذر والجهل ( مجلة الجامعة الإسلامية) Author: ماهر حامد الحولي Posted on 16 July، 2020
الرابط مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الاقتصادية والإدارية IUG Journal of Economics and Business مجلة الجامعة الإسلامية للبحوث الإنسانية IUG Journal of Humanities Research مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الطبيعية والهندسية IUG Journal of Natural and Engineering Studies مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات التربوية والنفسية IUG Journal of Educational and Psychology Sciences مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الإسلامية IUG Journal of Islamic Studies مجلة الجامعة من 1- 8 IUG journal 1-8 المجلة الهندسية للعلوم والتكنولوجيا Journal of Engineering Research and Technology (JERT) PDF DOC
الرابط الثابت:
تألفت عينة الدراسة من (120) مرشداً ومرشدة من مديرية التربية في محافظة القادسية اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة، وقد تم التوصل الى النتائج الآتية: تمتع المرشدين التربويين بدرجة من إتساق الذات كما لم تجد فروقاً في إتساق الذات تبعاً لمتغير النوع الاجتماعي (ذكور،إناث) في إتساق الذات. اخر اصدرات المجلة
العلوم الزائفة يُطلق مصطلح العلوم الزائفة أو العلوم الكاذبة على كل مجموعة من المعتقدات والمناهج والممارسات والمعارف التي تدعي أنَّها مواد مبنية على أسس علمية وبأنَّها تتوافق مع خصائص العلم ومواصفاته، لكن في حقيقة الأمر هي لا تتبع أي طريق من طرق المناهج العلمية المعتبرة ولا يمكن إخضاعها إلى قواعد تقبل الفحص العلمي، ومن أشهر العلوم الزائفة: الخيمياء، التنجيم ، الأبراج، الطب البديل، قانون الجذب ، الإسقاط النجمي وغيرها، وفي هذا المقال سيدور الحديث حول تعريف الإسقاط النجمي وحول الإسقاط النجمي في الإسلام.
موقع بني أدم مخاطر الاسقاط النجمي ربما يود الكثيرين الحصول على قدرة الخروج من الجسد! فقط عندما يعملون انه يمكن تحقيق الآمال بهذا الطموح.. ويمكن زيارة العالم المادي وكل الاحباء ويمكن التحليق بالعالم البرزخي او بما يعرف بالعالم النجمي. وهنا نود أن نقول: أن الخروج من الجسد كما أن له حسنات كذلك له سيئات.. ولعلنا في هذه العجالة البسيطة نقتصر على ذكر مساوىء الخروج من الجسد. 1- امكانية تعرض الجسد الفيزيقي الملقى على السرير لهجوم روحي استيلائي. عندما يخرج الجسد الاثيري من نظيره الفيزيقي بكامل الوعي والارادة.. فأن منافذ الدخول تبقى مفتوحة امام الاجساد الروحية.. وهناك ثلاث مداخل.. للجسد.. أ – قاع القدم.. وهذا المدخل ليس له علاقة بالخروج من الجسد. دليل طارق لطفي لسحر مشاهدي "جزيرة غمام": عن شيطان التمثيل الذي نحبه | رأي | في الفن. بل هو مدخل عام لعدة قنوات تتجاوز الاربعين في تعدادها. ب _ العين الثالثة.. وهي المنطقة التي تقع بين العينين … وهي التي يخرج منها الجسد الاثيري بالوعي.. وهذه القناة تبقى مفتوحة أمام الارواح في فترة خروج الجسد الاثيري.. وهذا ما يجعل الجسد الفيزيقي معرض لخطر الهجوم الروحي. ج _ أعلا العمود الفقري.. تحت قاعدة الجمجمة … وهذا مدخل غير شرعي … أي وكأنه باب سري للدخول الى العقل الباطن وقراءة أسراره.. وليس هذا بالمهمة السهلة فقد تتمكن غير روح سواء بشرية أو جنية من الولوج في هذا المدخل ولكن قلة هم من يستطيعون فك شفيرات العقل الباطن … فالعقل الباطن له لغة أعقد من لغة الطلاسم.. رموز صعبة الفكاك.
ومع أن ديننا الإسلام قد أوضح أن الإنسان لا بدَّ أن يكون عارفا لذاته، ومؤمن بقدراته وقوته. ولكن مع وجود الهوس بالغرب تم تصديق هذه الظواهر أسفل ما يسمى بالأبحاث العلمية. وتم إعطائها أكثر مما تستحق على حساب كلام الله وسنة نبينا محمد. فذلك الاعتقاد بما يسمى بالإسقاط النجمي ووجود ذلك الجسم المسمى بالجسم الإشعاعي. فهو مثل الكثير من الاعتقادات المنتشرة والموجودة حولنا مثل العقل الباطن، ووجود قوى النفس العظيمة. ولقد انتشرت هذه الاعتقادات والظواهر لأنهم أغفلوا حقيقة الغيب. وبسبب الفضول الزائد لديهم ورغبتهم في معرفة الغيب بطرق غير التي أرادها الله. ويرى الذين يعارضون هذه الظواهر والاعتقادات بأن هذه الظواهر نابعة من الديانات الوثنية والمعتقدات المخفية وكل هذه الممارسات المرتبطة بها. لتحفز قوى الإنسان ليصبح بإمكانها أن تقوم بالأفعال الخارقة التي لم يستطع الإنسان أن يقوم بها. حتى يستطيع الإنسان أن يقوم بكل ما يريده دون الحاجة إلى أي شيء أخر حتى يصل في النهاية إلى الاستغناء عن الدين والألوهية. وجهة نظر من يؤيدون الإسقاط النجمي أما عن ما يراه المؤيدون وبحسب اعتقادهم أن الإسقاط النجمي ليس بظاهرة حديثه أو جديدة.
ونجد ذلك في فيلم "2016 Marvel" الذي ضرب " Doctor Strange " حيث يبدو أن الشخصيات الرئيسية تستخدم الإسقاط النجمي لفصل أنفسهم عن أجسادهم. وهذه ليست المرة الوحيدة التي تستخدم فيها فكرة السفر النجمي. فعبر البرامج التلفزيونية والأفلام والروايات ، ظهر المفهوم مرارًا وتكرارًا، مع فكرة القدرة على ترك الجسد المادي، فيبدو وكأنه يمسك بخيال الكتاب والمشاهدين في كل مكان. إقرأ أيضا: لماذا البحر مالح؟
وهو زعمٌ باطل، فالرّوح تحلّ في بدن الجنين بنفخ الملك كما تقدّم، ولا أثر للنجوم في وجود بدن الإنسان ولا نفسه. ومِن الباطل مما ذُكر في شرح مصطلح "الإسقاط النجمي، والجسم النجمي" الأمور الآتية: ١- أن الجسم النجمي -كما يسمونه- مرتبط بالجسم المادي بخيط فضي! فهذا محضُ زعمٍ وخيال. ٢- دعوى أن الإنسان يتحكم في مفارقة روحهِ -الجسم النجمي- لبدنه، وأنّها إذا فارقت البدن تتنقَّلُ في أرجاء العالم وفي الفضاء وبين المجرات! وكلّ هذا بزعمهم حقيقة لا في نوم ولا خيال، بل هذا الزعم هو الباطل والخيال، والحقُّ: أن الرّوح لا تفارق البدن إلا بالموت أو النوم، ففي الموت يكون الفراق كليًا، وفي النوم تفارقه نوعًا وقدْرًا مِن المفارقة، وبهذا يُعلم أنّ ما يُسمَّى: بعلم "الإسقاط النجمي" مزيجٌ من الكذب والخيال، ومن بعض مذاهب الفلاسفة والمنجمين، ومِن الباطل العملي المتعلق بمفارقة الروح ما ذُكر عن بعض المدربين من الوسائل التي تساعد بزعمهم على مفارقة الروح للبدن، وهي أشبه ما تكون بطرائق السّحرة والمشعوذين. ٣- دعوى بعضهم أن قصة عمر المشهورة مع القائد سارية هي مِن قبيل تصرف الروح "الجسم النجمي" عند مفارقتها الجسم المادي! وهذا يناقض ما عليه علماء الإسلام، فعندهم أنّ قصة عمر هذه مِن قبيل كرامات الأولياء، مِن نوع الخارق الكشفي البصري والسّمعي؛ فعمر رأى، وسارية سمع، مع بُعد ما بينهما، وقد أصبح ذلك واقعًا بالتجربة كما في وسائل الاتصال والتواصل البصري والسّمعي في هذا العصر.