وانظر الفتوى رقم: 115409. وأما الثاني فهو الإيمان المطلق الكامل، وقد سبق بيانه في الفتوى رقم 12517. وهو إنما يصح نفيه عن عصاة الموحدين، باعتبار عدم تحقيقهم للإيمان الكامل الذي يستحقون به حصول الثواب والنجاة من العقاب، وان كان معهم أصل الايمان الذي يفارقون به الكفار ويخرجون به من النار. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ومن هنا قيل: إن الفاسق المِلي يجوز أن يقال: هو مؤمن باعتبار، ويجوز أن يقال: ليس مؤمنًا باعتبار. وبهذا تبين أن الرجل قد يكون مسلمًا لا مؤمنًا، ولا منافقًا مطلقًا، بل يكون معه أصل الإيمان دون حقيقته الواجبة. أما الزيادة والنقصان فتتناول ما في القلب كما تتناول أعمال الجوارح. وراجع في ذلك الفتويين: 131762 ، 131831. والله أعلم.
وهذا قول ابن مسعود، وحذيفة، والنخعي، والحسن البصري، وعطاءٍ، وطاوس، ومجاهد، وعبد الله بن المبارك؛ فالمعنى الذي يستحق به العبد المدح والولايةَ من المؤمنين هو إتيانه بهذه الأمور الثلاثة: التصديق بالقلب، والإقرار باللسان، والعمل بالجوارح"..... وقال: "إنَّ الطاعات تُسمَّى إيمانًا ودينًا، وإذا ثبت هذا علمنا أن من كثرت عبادته زاد إيمانه ودينه، ومَنْ نَقَصَتْ عبادته نَقَصَ دينه". - وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في العقيدة الواسطية "ومن أصول أهل السنة: أنَّ الدِّينَ والإيمانَ قولٌ وعَمَلٌ؛ قول القلب واللسان، وعمل القلب واللسان والجوارح، وأنَّ الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية". - وقال: "ولهذا كان القول: إن الإيمان قولٌ وعَمَلٌ - عند أهل السنة - من شعائر السنة، وحكى غير واحد الإجماع على ذلك". - وقال في كتاب الإيمان أيضًا: "وأصل الإيمان في القلب، وهو قول القلب وعمله، وهو إقرار بالتصديق والحب والانقياد. وما كان في القلب فلابد أن يظهر موجبه ومقتضاه على الجوارح، وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دلَّ على عدمِه أو ضعفه. ولهذا كانت الأعمال الظاهرة مِنْ مُوجِبِ إيمان القلب ومقتضاه، وهي تصديقٌ لِما في القلب ودليل عليه وشاهد له، وهي شعبة من الإيمان المطلق وبعضٌ له".
- وقال الإمام الحافِظُ ابْنُ القَيِّمِ - رحمه الله -: "حقيقة الإيمان مركبة من قول وعمل. والقول قسمان: قول القلب، وهو الاعتقاد، وقول اللسان ، وهو التكلم بكلمة الإسلام، والعمل قسمان: عمل القلب، وهو نيته وإخلاصه، وعمل الجوارح؛ فإذا زالت هذه الأربعة، زال الإيمان بكماله، وإذا زال تصديق القلب، لم تنفع بقية الأجزاء". - قال شيخ الإسلام - رحمه الله - في كتاب الإيمان: "ومن هذا الباب أقوال السلف وأئمة السنة في تفسير الإيمان، فتارة يقولون: هو قول وعمل، وتارة يقولون: هو قول وعمل ونية، وتارة يقولون: هو قول وعمل ونية واتباع سنة، وتارة يقولون: قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح، وكل هذا صحيح". - وقال العلاَّمةُ ابْنُ أَبِي العِزِّ الحَنَفِيُّ - رحمه الله -: "اخْتَلَفَ النَّاسُ فيما يقع عليه اسم الإيمان اختلافًا كثيرًا: فَذَهَبَ مالِكٌ والشَّافِعِيُّ وأحمد والأوزاعي وإسحاق بن راهويه، وسائر أهل الحديث، وأهل المدينة رحِمَهُمُ الله، وأهل الظاهر، وجماعة من المتكلمين: إلى أنه تصديق بالجنان، وإقرارٌ بِاللِّسانِ وعَمَلٌ بِالأركان". - وقال الإمامُ ابْنُ رَجَبٍ الحَنْبَلِيُّ - رحمه الله - في شرحه لقول البخارِيِّ: الإيمان قولٌ وعَمَلٌ: "وأكثر العلماء قالوا: هو قول وعَمَلٌ.
والايمان ليس مجرد كلمة يتم نطقها فانه مسمى يختلف تمامًا عن المصطلحات الاخرى والايمان يكون بالقلب بالعقل بالفكر، وبالاتجاه لله سبحانه وتعالى دون شركه او عصيان اوامره، علمًا اننا عرضنا لكم الاجابة الصحيحة الخاصة بهذا السؤال اصل الايمان
الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد: فالإيمان لغةً: التصديق، واصطلاحًا: قولٌ باللسان، وتصديقٌ بالجنان ( القلب)، وعَمَلٌ بالأركان - يعني عمل الجوارح، وهذا قول جميع السَّلف. - قال الإمام أحمد بن حنبل: " الإيمان قولٌ وعَمَلٌ، يزيد وينقص". - وقال الإمام الشافعي ُّ: "وكان الإجماع من الصحابة والتابعين مِنْ بعدهم مِمَّنْ أدْرَكْنا: أن الإيمان قولٌ، وعملٌ، ونيَّةٌ، لا يُجْزِئُ واحدٌ منَ الثَّلاثة عن الآخر" كما في شرح أصول اعتقاد أهل السُّنَّة لِلالَكائي. - وقال الإمام إسماعيل الصابوني - رحمه الله -: "ومن مذهب أهل الحديث أنَّ الإيمانَ قولٌ وعَمَلٌ ومعرفةٌ؛ يزيد بالطاعة، ويَنْقُص بالمعصية". - وقال الإمام ابن بطَّال المالكي رحمه الله: "مذهب أهل السنة من سَلَفِ الأُمَّة وخلفها: أنَّ الإيمان قول وعمل؛ يزيد وينقص، والحُجَّة على زيادته ونُقْصَانِه: ما أورده البخاري في كتاب الله من ذكر الزيادة في الإيمان، وبيان ذلك أنه مَنْ لم تَحْصُلْ له بذلك الزيادة فإيمانه أَنْقَصُ مِنْ إيمان مَنْ حَصَلَتْ له". - وقال الحافظ أبو عمر بن عبد البر - رحمه الله -: "أجْمَعَ أهلُ الفِقْهِ والحديث على أنَّ الإيمان قَوْلٌ وعَمَلٌ؛ ولا عَمَلَ إلا بِنِيَّةٍ، والإيمان عندهم يزيد بالطاعة، وينْقُصُ بالمعصية، والطاعات كُلُّها عندهم إيمان".
تحدثنا عن شعر حامد زيد وبعض أعماله الرائعة ، بالإضافة إلى نظرة سريعة عليه لمعرفة المزيد عن الشاعر حامد زيد.
بس هـ الأبيات دايمّ على لساني و داخّله مزاجي بـ قوه أنـا جِيت أعشقك نبض و مشاعر مـا جيت أعشقكّ ( تمثَال) أنـا جِيت أسكنك و أحيَاك و أبقى فِيك و أبقى لـكّ أنا جِيت بـ ظما عااشّـق, تعبْ يطردّ سراب اللآل أنـا جيت أستفزّ رضاك.. من فرقَاك وألجا لـكّ أنـا ما همت بكّ عاقلْ, أنـا كنتّ أعشقـكّ بـ هبَــاال أنـا ما كنتّ أحبّك حي, أنـا كنتّ أعشقـكّ هـــاالكّ تخيـِلْ.. من كثرّ ما أخافْ تلقى لـ الزعَل مدّخال أخَاف أخطي على طِيفـك, وأدُوس بـ رجّلي ظـلالكّ! هنــا بـ صراحه.. يستَاهل صفقَه على هـ الكلام الكبِير تطّنيش, يعطِيك العافيه و تسلم يدينك.. آسّفه عـ الإطَاله:$ 08-20-2010, 03:04 PM # 3 تَرَفْ لحظه لحظه لحظه! صحيح اللي آنـا قاعده أشوفه.. ؟! تطنيش, منّزل موضوع ب قسميّ! شعر حامد زيد عن الفراق اختياري. سخريه أقدار <-- وش دخل مدري, ويعنني مادري انك ب تنزّل المُهم, تعمدت أشجعك تنزّله عشـان ( أشرشحك) قدام الملأ < فيه أوقح ؟! أنت ( عـار) على مكسام! كم لك ماطبيت القسّم, حتى ردود ترد ع قصآيد الممآليح اللي عندي ماترد! ياحيف بس ياحيف <-- وش معناتها ب المناسبه ؟! وبس خلصت الشرشحه,, نجيّ ل الخلفيه أول, صرآحه الخلفيه رآيقه وآحلى شيّ انهآ رمآديه عآدي أسرقهآ أنزّل فيهآ موضوع بعدين.. ؟!