التهادي ألا يرفع الزوج صوته عليها، لا يضربها أو يهينها أو يحملها ما لا طاقة لها به، ويمنحها الهداية بين الحين والآخر حيث تعد الهدية من أسباب غرس المحبة في القلوب حيث قال النبي الكريم في ذلك (تهادوا تحابوا)، كما قال الحبيب المصطفى (خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهله). صونها والغيرة عليها من حقوق الزوجة على زوجها الغيرة عليها والتي تعد من الأمور الفطرية التي خلق الله تعالى الإنسان عليها رجالاً ونساء وقد سأل سعد بن عبادة رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لو رأيت رجلاً مع امرأتي لضربته بالسيف غير مُصْفَح، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أتعجبون من غيرة سعد، لأنا أغير منه، والله أغير مني، ومن أجل غيرة الله، حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن). إعفاف الزوجة وهو حق ثابت في القرآن الكريم والسنة النبوية والدليل عليه ما ورد في الحديث الشريف عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (… وفي بضع أحدكم صدقة، قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته، ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام، أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال، كان له أجر). حفظ أسرار الزوجة لا يقتصر ذلك الحق على الزوجة فقط بل إنه حق مشترك بين كلا الزوجين وفيه ورد عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن من أشر الناس منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة، وتفضي إليه، ثم ينشر سرها).
من حقوق الزوجة لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي من حقوق الزوجة – المهر: هو المال الذي تستحقه الزوجة على زوجها بالعقد عليها أو بالدخول بها ، وهو حق واجب للمرأة على الرجل ، قال تعالى: وآتوا النساء صدقاتهن نحلة ، وفي تشريع المهر إظهار لخطر هذا العقد ومكانته ، وإعزاز للمرأة وإكراما لها. – النفقة: والمقصود بالنفقة: توفير ما تحتاج إليه الزوجة من طعام ، ومسكن ، فتجب لها هذه الأشياء وإن كانت غنية ، لقوله تعالى: ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف) البقرة/233 ، وقال عز وجل: ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله) الطلاق/7. وعن عائشة قالت: دخلت هند بنت عتبة امرأة أبي سفيان على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن أبا سفيان رجل شحيح، لا يعطيني من النفقة ما يكفيني ويكفي بني إلا ما أخذت من ماله بغير علمه، فهل علي في ذلك من جناح؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذي من ماله بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك. رواه البخاري ومسلم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( …ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف ". رواه مسلم.
طاعة الزوج بالمعروف والمقصود بالمعروف ما أمر به الله تعالى وأقره في الشريعة الإسلامية بمعنى أن تطيع الزوجة زوجها في غير ما يغضب الله، بل إن قيامها برفض تلبية أوامره يعرضها لغضب الله تعالى، والقرار بالمنزل وعدم الخروج منه بغير إذن الزوج، وفي ذلك قال تعالى يقول الله تعالى في سورة الأحزاب الآية 33 (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَىٰ). وبذلك نكون قد تعرفنا على بحث عن العشرة الزوجية ومفهومها وأهميتها في القرآن الكريم والسنة النبوية وهو ما ورد حوله الكثير من الدلائل المتمثلة في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة والتي بينت حقوق كلاً من الزوج تجاه زوجته والزوجة تجاه زوجها والحقوق المتبادلة بين كليهما، ومن خلال إدراك كلاً من تلك الحقوق واتباعها سوف تنخفض حالات الطلاق الشائعة كثيراً بالمجتمعات اليوم وتبدلها بالسعادة والاستقرار في الحياة الزوجية.
العشرة الطيبة بين الزوجين شرع الله جل وعلا الزواج وجعله من أسباب السعادة وجبل النفوس، فهو أحد أعظم أسباب السعادة والسكينة والطمأنينة في هذه الحياة، تلك المشاعر المحمودة تكون نتاج تحقق الوئام بين الزوجين ، وقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة). وقد ذكر أن الزواج صلة شرعية تقوم منذ إبرام العقد بين الرجل والمرأة وفقاً لأركانه وشروطه المعتد بها في الشريعة الإسلامية، ولمدى أهميته وضرورة السعي لإنجاحه تم تشبيهه بالجهاد بل وقدموه على الجهادى لما ينطور عليه من مقاصد شريفة، ومصالح وحكم عظيمة. وتتجلى مظاهر تعظيم الله تعالى للزواج في أن سماه الميثاق الغليظ والتي تعني العهد القوي المتين القائم على الالتزام والوفاء في الإمساك بالمعروف حين الراحة والاستقرار، والتسريح بإحسان في حالة عدم التوافق والاتفاق، والدليل على ذلك قول الله سبحانه في سورة البقرة الآية 22 (فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ).
الحمد لله. من حق الزوجة على زوجها توفير مسكن آمنٍ لها ، ويختلف هذا المسكن باختلاف قدرة الزوج وسعته ، فالغني يوفِّر ما يليق به ، والفقير لا يجب عليه إلا بقدر ما أعطاه الله تعالى. ولا يجوز للزوج أن يُسكن مع زوجته أحداً تتضرر بوجوده معها كأمِّه أو أبيه أو أبنائه من غيرها ، فإن كان أحد والديه محتاجاً له ، وهي لا تتضرر بوجوده: فننصح الزوجة بأن تتقي الله في هذا المحتاج ، وعليها أن تعلم أن برَّها بوالدي زوجها هو من حسن عشرتها له ، والزوج العاقل يحفظ هذا لزوجته ، ويؤدي بعلاقتهما إلى مزيد من الارتباط والمودة والمحبة. وإن أمكن الزوج أن يجعل بيتاً لوالديه ، وبيتاً لزوجته ، ويقربهما من بعضهما: فهو فعل حسنٌ ، ويكون بذلك قد أعطى كل ذي حق حقَّه ، ولم يتسبب في قطيعة ولا خلافات. وقد فصَّلنا القول في حق المرأة في المسكن في جواب السؤال رقم ( 7653) فلينظر. ومن رأى المشاكل والخلافات التي تدب في البيوت وبين الزوجين بسبب سكن المرأة مع أهل زوجها أو العكس ، علم أن الحكمة فيما قال العلماء ، من حق المرأة في السكن المنفرد ، ولكن إذا رضيت المرأة بالسكن مع أهل زوجها إحساناً لعشرة زوجها ، وبراًّ بوالديه لاسيما مع حاجتهما للخدمة ، فلا حرج عليها ولها الثواب والأجر من الله تعالى على هذا الإحسان إن شاء الله ، ولكن لتوطن نفسها على الصبر والتحمل.
النفقة الزوجية ورد وجوب إنفاق الزوج على زوجته في الكثير من المواضع القرآنية بما يدل على أهميته في قيام الحياة الزوجية، إذ ينبغي على الزوج أن يجعل زوجته وأبنائه يحيوا حياة كريمة بغير حرمان أو حاجة للآخرين، حيث قال سبحانه في سورة الطلاق الآية 6 (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ۚ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ). وقوله سبحانه في سورة البقرة الآية 233 (وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ)، كما قال سبحانه في دليل على وجوب إنفاق الرجل على زوجته الىية الواردة في سورة النساء الآية 34 (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ). وقد جاء في وجوب إنفاق الرجل على امرأته بالسنة النبوية عن عائشة رضي الله عنها أن هنداً زوجة أبي سفيان قالت: يارسول الله إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني ما يكفيني وولدي إلا ما أخذت منه، وهو لا يعلم، فقال: (خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف).
ورغم أن ذكر بني اسرائيل جاء في مواضع متعددة من القرآن إلا أن سورة الإسراء سميت بسورة بني اسرائيل لكثرة قصصهم التي جاءت بها ولم تُذكر في سواها من سور القرآن الكريم ولهذه التسمية أصل في السنة إذ أنها وردت في حديثين صحيحين موقوفين من كلام الصحابة رضوان الله عليهم أحدهما قول عائشة رضي الله عنها: ( كَانَ النَّبِيُّ صَلَّ اللّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لا يَنَامُ حَتَّى يَقرَأَ بَنِي إِسرَائِيلَ وَالزُّمَر) رواه الترمذي (3402) وقال: حديث حسن وصححه الألباني في" صحيح الترمذي ". كما سميت سورة الإسراء بسورة بني اسرائيل لأنها تحدثت عن مرحلة مهمة في قصة بني اسرائيل وأظهرت إفسادهم في الأرض وأحوالهم المختلفة بين علو المكانة وضعفها والتي تمثلت في سيطرة واستيلاء أقوام أخرى أولي بأس وقوة عليهم. تعريف سورة بني اسرائيل سورة الإسراء أو سورة بني اسرائيل كما تسمى سورة مكية ترتيبها السابع عشر بين السور وتأتي في القرآن الكريم بعد سورة النحل وقبل سورة الكهف وعدد آياتها 111 آية، قص الله تعالى في بدايتها حادثة الإسراء والمعراج التي كانت تكريمًا إلهيًا للنبي محمد عليه الصلاة والسلام بعد الأذى الذي لاقاه من المشركين واشتهرت سورة الإسراء بسورة بني اسرائيل في عهد الصحابة والتابعين للأسباب المذكورة أعلاه.
نُقدم لك عزيزي القارئ إجابة على تساؤلاتك حول " ماهي السورة التي تسمى سورة بني إسرائيل ؟"، إذ جاء في العديد من المصاحف التي جاءت في عهد الصحابة سورة قرآنية مُباركة تحمل اسم "بني إسرائيل"، وكذا فقد وردت هذه التسمية في كُتب المفسرين كالشيخ الطبري والبخاري بهذا الاسم، كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها "عن الرسول إنه لا ينام حتى يقرأ بني إسرائيل والزمر"، لذا تصحبكم موسوعة في جولة للتعرف على السورة التي تُسمى باسم بني إسرائيل، وعرض لسبب التسمية من خلال هذا المقال، فتابعونا. ماهي السورة التي تسمى سورة بني إسرائيل يُعد القرآن الكريم من أهم مصادر التشريع في الإسلام، فهو الذي يتضمن ثلاثين جزءًا من الأجزاء، ومائة وأربع عشرة سورة قرآنية، منها التي نزلت في مكة المكرمة والتي يُطلق عليها" مكية"، وأخرى نزلت في "المدينة المنورة" وهي ما يُطلق عليها سور مدنية، أما عن سورة الإسراء فهي سورة مكية، نزلت آياتها ما بين المدينة المنورة ومكة المكرمة، وجاءت في ترتيبها بعد سورة القصص، في الترتيب السابعة عشر في المصحف، الجدير بالذكر أن عدد أياتها مئة واحد عشرة آية. تُسمى سورة الإسراء منذ القدم باسم سورة بني إسرائيل، فقد ورد في تفسير الطبري لسورة الإسراء في خاتمتها،" أخر تفسير سورة بني إسرائيل، والحمد لله رب العالمين" ، وهذا ما يؤكد تسميتها بهذا الاسم.
وقال الطاهر بن عاشور: سميت في كثير من المصاحف سورة الإسراء، وتسمى في عهد الصحابة سورة بني إسرائيل. وعله: فإن تسمية هذه السورة باسم بني إسرائيل صحيح ولا إشكال فيه، ولكن إذا اشتهر اسم من أسمائها كسورة الإسراء مثلاً ، وقد أقره العلماء في المصاحف في بلد ما ينبغي أن يراعى ذلك، ولا يغير إلا مع تبيين ذلك للناس حتى لا يحدث إشكال عندهم. هذا والله تعالى أعلم.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
فضل سورة البقرة [ عدل] روي عن النواس بن سمعان في صحيح مسلم رقم 1912: قال: سمعت رسول الله يقول: «يُؤْتَى بِالْقُرْآنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَهْلِهِ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ تَقْدُمُهُ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَآلُ عِمْرَانَ». سورة "بني إسرائيل" بنسخة للمصحف بالأردن تثير جدلا (صورة). وَضَرَبَ لَهُمَا رَسُولُ اللَّهِ -- ثَلاَثَةَ أَمْثَالٍ مَا نَسِيتُهُنَّ بَعْدُ قَالَ «كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ ظُلَّتَانِ سَوْدَأوَانِ بَيْنَهُمَا شَرْقٌ أَوْ كَأَنَّهُمَا حِزْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ تُحَاجَّانِ عَنْ صَاحِبِهِمَا» عن أَبي مسعود الاَنصارِيِ قال: قال النبِي ﷺ: «الآيتان من آخرِ سورة البقرة من قرأَ بهِما في ليلة كفتاه». [11] عن أبي هريرة أن رسول الله ﷺ قال: «لا تجعلوا بيوتكم قبورا فإن البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان». [12] [13] [14] وعن سهل بن سعد أن رسول الله ﷺ قال: «إنَ لكل شيء سناما، وإن سنام القرآن البقرة، وإن من قرأها في بيته ليلة لم يدخله الشيطان ثلاث ليال». [15] وعن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «اقرأوا القرآن فإنه شافعٌ لأهله يوم القيامة، اقرأوا الزهراوين (البقرة وآل عمران) فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان، أو كأنهما فَرَقان من طير صواف يحاجان عن أهلهما يوم القيامة، ثم قال: اقرأوا البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة».
ومن مراجعة المواضع التي وردت فيها قصة بني إسرائيل هنا وهناك يتبين أنها متفقة مع السياق التي عرضت فيه متممة لأهدافه وتوجيهاته. 3- الإحسان والطاعة من شروط النصر والتمكين: يقول الله -عز وجل- بعدما ذكر ما حدث لبني إسرائيل من إفساد وبعد عن منهج الله ثم استعلاء وقرب من الله أدَّى بهم إلى العلو من جديد، يذكر ربنا -تبارك وتعالى- ويقول: { إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا} [الإسراء:7]، فهذه هي القاعدة التي لا تتغير في الدنيا وفي الآخرة، والتي تجعل عمل الإنسان كله له، بكل ثماره ونتائجه، وتجعل الجزاء ثمرة طبيعية للعمل، منه تنتج، وبه تتكيف؛ وتجعل الإنسان مسؤولاً عن نفسه، إن شاء أحسن إليها، وإن شاء أساء، لا يلومن إلا نفسه حين يحق عليه الجزاء (8). ماهي سورة بني اسرائيل. وهذه سنة من سنن الله الكونية: "من استحق الغلبة فهي له"؛ لأن الحق -تبارك وتعالى- منزه عن الظلم ، حتى مع أعداء دينه ومنهجه (9). هكذا إذا أراد المسلمون النصر والتمكين فعليهم بمنهج ربهم -تبارك وتعالى- ومنهاج نبيهم -صلى الله عليه وسلم- فيه نصرهم وقوتهم وتمكينهم في هذه الأرض: { فِي هَـٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّـهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ} [ الحج:78].
[16] الزهراوان: المنيرتان، الغيابة: ما أظلك من فوقك، الفَرَق: القطعة من الشيء، البطلة: السحرة. قصة البقرة [ عدل] ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات: 67-73.