قصيدة الشاعر ابراهيم الشيخي - YouTube
الشاعر ابراهيم الشيخي - YouTube
أطلق عليه محبية الكثير من الألقاب.. قالوا عن الشيخي: الشاعر سعد بن جدلان الأكلبي: أثنى الشاعر سعد بن جدلان الأكلبي على الشاعر ابراهيم الشيخي و أكد أنه شاعر موهوب و متميز جاء ذلك في تصريح للشاعر الكبير بعد مشاركته في حفلات المغترة ضمن فعاليات التنشيط السياحي بمنطقة عسير بالمملكة العربية السعودية ضمن شعراء الرد و كان الشيخي أيضا قد شارك في هذه الحفلات إلى جانب الشاعر فلاح القرقاح والشاعر سلطان الهاجري والشاعر حبيب العازمي والشاعر تركي الميزاني و عدد وغيرهم من كبار شعراء الرد. -------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------- الشاعر رشيد الزلامي: في لقاء مع الشاعر الكبير رشيد الزلامي بث على قناة الساحة الفضائيه أثنى فيه على الشاعر إبراهيم الشيخي وقال بأنه من أقوى المواهب الشعرية الشابة في الساحة وأضاف أنه يتوقع أن يسحب الشاعر الشيخي البساط من تحت كبار شعراء الرد. -------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------- االكاتب الصحفي والإعلامي المعروف: أحمد الشمراني * الحكاية ليست مجرد شعر يقال أو متلقٍ يصرخ مرة طرباً.. ومرات احتجاجاً بقدر ما هي حكاية شاب جنوبي غامر في سن مبكرة واقتحم الصفوف ليقول لمن حوله بأن للإبداع جهة خامسة!
ياجيلي - ابراهيم الشيخي متصفحك قديم و لا يدعم تشغيل الصوتيات والفيديوهات، قم بتحميل متصفح جيد مثل متصفح كروم على هذا الرابط لا يوجد نص كتابي لهذه القصيدة. تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
27-01-2010, 09:29 AM رقم المشاركة: 1 معلومات العضو إحصائية حفل زواج الشاعر الخلوق إبراهيم الشيخي زواج الشاعر الخلوق إبراهيم الشيخي.. حفل زواج الشاعر / ابراهيم الشيخي والذي اقيم بقاعة نورا بجده, وكان الحضور كبير جدا ومميز.
اسم الفيلم: فيلم Perfume: The Story of a Murderer مترجم\فيلم صانع العطور القاتل سنة الإنتاج: 2006 نوع الفيلم: جريمة - دراما تقييم الفيلم: 7.
عند عودته لباريس يتجه لاشعورياً إلى مكان ولادته وهو سوق السمك. هناك يفرغ قارورة عطره السحري فوق جسده مما يحوله إلى ملاك في أعين العشرات من الأشخاص المتواجدين في نفس المكان، والذين أغلبهم من العاهرات والسكارى والمتشردين. ينجذب إليه هؤلاء لدرجة نهشهم لجسده، في الصباح التالي لم يبق لجان باتيست جرونوي وجود عدا ملابسه وقارورة عطره الفارغة التي سقط منها اخر قطرة. الاختلافات بين الرواية والفيلم [ عدل] فيما يلي الاختلافات الموجودة بين حبكة الرواية وسيناريو الفيلم: أعدمت أم جرونوي بالمقصلة في الرواية بينما أعدمت شنقا في الفيلم. تم تغيير اسم شخصية "لور ريشي" إلى "لورا ريشي" في الفيلم. تجاهل الفيلم أحداث الفصول المرتبطة بمونبيلييه وشخصية الماركي دو لاطاياد اسبيناس. عطر: قصة قاتل (فيلم) - ويكيبيديا. الرواية تقدم جرونوي كإنسان قبيح المنظر وهو ما لم يؤخذ به في سيناريو الفيلم. تعمر السيدة كايار طويلًا بعد بيعها جرونوي للدباغ جريمال، خلافا للفيلم حيث يذبحها لصان مباشرة بعد مغادرتها المدبغة.
حاول جرونوي بدأ تجربته مع فتاة ليل استئجرها، إلا أن طقوسه الغير مبررة بالنسبة لها أصابتها بالريبة ورفضت استكمال التجربة وقررت الرحيل، فصدمها بضربة على رأسها ماتت على أثرها واستخلص منها رائحتها واختبرها من خلال حاسة الشم لدى كلبها. حينها يبدأ جرونوي في تنفيذ جرائم قتل متتالية بغرض استخلاص العطور الطبيعية لأجساد أجمل فتيات المدينة العذارى. وهكذا تغرق كراس في دوامة من الرعب حيث تستفيق المدينة بصفة دورية على جثث حليقات الرؤوس، وتنغمس في محاولة معرفة هوية القاتل المجهول. يختتم جرونوي جرائمه بقتل لورا ريشي، التي لم ينفع حدس والدها أنطوان والحماية الصارمة التي كان قد أحاطها بها في تفادي نفس مصير الفتيات التي سبقنها. جريدة الرياض | العطر: قصة قاتل.. ورحلة البحث عن الجمال المطلق... يتمكن جرونوي من تركيب أكثر العطور كمالاً بتوليف العطر المستخلص من جسد لورا بالعطور الـ 12 المستخلصة من أجساد باقي الضحايا. بعد افتضاح أمره ويلقى القبض عليه ليحكم عليه بالإعدام ، وقبيل اقتياده لساحة المدينة لتنفيذ الحكم تحت أنظار الآلاف من سكان المدينة يتعطر جرونوي بعطره السحري ليفقد آلاف الحاضرين صوابهم ويدخلوا في مجون وعربدة جماعيين تحت أنظار جرونوي، بفضل سكرة عطره المعجزة يغدو جرونوي بريئًا في أعين جلاديه ويطلق سراحه فيغادر كراس ويعود إلى باريس حاملاً ما يكفي من العطر ليحكم العالم ولكنه يكتشف بأن عطره لن يجعله يُحِب أو ان يكون محبوباً كشخص طبيعي.
وبعكس باقي الدباغين المتذمرين من روائح المدبغة النتنة كان جرونوي يعيش بشغف وسط كنز من الروائح والاكتشافات الحسية التي كانت تشحذ حاسة شمه الفذة. أثناء تجوله في باريس في إحدى الليالي، انجذب جرونوي لرائحة فتاة شابة صهباء خضراء العينين، كانت رائحة ساحرة لجرونوي، مما ولد لديه رغبة شديدة في تملك عطر الفتاة فلاحقها متتبعاً رائحتها ولكن عندما صرخت خوفاً منه اغلق فمها بيده كي لا تجذب انتباه المارة من الطريق وعندما أزال يده عن فمها وجد بأنها ماتت من دون ان يقصد قتلها. يغتنم جرونوي لقائه بالعطار بالديني ليستعرض أمامه مواهبه الشمية، فلا يتردد بالديني في انتشاله من مدبغة جريمال ليوظفه كعطار متعلم في معطرته المنتصبة فوق إحدى قناطر باريس. كان بالديني عطاراً عجوزاً ذا خبرة في تقنيات العطارة إلا أنه كان يعيش فترةً قاسية على صعيد عمله، وكان ظهور جرونوي في حياته فرصة لاسترجاع مجده الضائع ومواجهة المنافسة الشرسة من صناع العطور الباريسيين. فيلم صانع العطور مترجم. وهكذا توطد بين الرجلين توافق ضمني: جرونوي يبتكر وصفات جديدة من العطور لفائدة بالديني مقابل اقتسام الأخير لمعارفه التقنية مع عطاره الشاب. و هكذا نَمى جرونوي خبرته في تقنية التقطير التي تمكنه من استخلاص روائح الأزهار ، إلا أنه سرعان ما صدم بعدم قابلية تطبيق نفس التقنية لاستخلاص روائح أشياء أخرى كالنحاس الأصفر والقطة وبالتالي رائحة البشر مثلاً.
بداية جرينوي السفاح: استطاع جرينوي بموهبته الفذة أن يصنع أجمل العطور ويلبي رغبات النساء فيما أحببن من روائح ، وحقق لمعلمه أرباحًا طائلة ، وكان جرينوي يعيش وسط العطور ولكنه كان يفتقد عطره الخاص ، فقرر أن يصنع لجسده أفضل عطر على الإطلاق ، ومن هنا ارتكب أبشع الجرائم. لقد وقع جرينوي في حب بائعة البرقوق التي كان يشع جسدها رائحة مميزة جعلته يلهث خلفها ، وبينما كان يتعقبها لدى رؤيتها في السوق حتى مرت بميدان خالي فاقترب منها ليشتم عطرها ، وبينما هو كذلك شعر بوقع خطوات المارة فوضع يده على فمها حتى لا تصرخ وتفضحه ، ولكنها لم تتحمل وماتت بين يديه. قصة سفاح العطور | قصص. صار جرينوي يبحث في كل النساء عن تلك المرأة ، وقرر أن يصنع رائحة جسدها التي ظلت عالقة بذهنه من أجمل أجساد النساء ، فقرر قتل النساء الجميلات وتقطير رائحتهن حتى يصل للرائحة الوحيدة التي أحبها ، ولهذا ترك العمل لدى باليني واستقل بعمله الخاص. استخلاص الروائح من النساء: لجأ جرينوي إلى فكرة شيطانية تمكنه من استخلاص الروائح من أجساد النساء ، فكان يقتل الضحية ويغطيها بطبقة من الدهن الحيواني ثم يلفها بإحكام بقطعة من الثوب السميك ويتركها بعض الوقت ثم يقشط طبقة الدهن التي غطى بها الجثة ، ويقوم بتقطيره حتى يتمكن من استخراج الرائحة التي علقت به وحفظها في زجاجة صغيرة.
أما الفيلم فهو يتعامل مع الحسّ، ومع البصر، فإذا أراد مخرج ما أن يصور (الرائحة) مثلاً وأن يجعل المشاهد يشعر بها، فعليه أن يصنع ذلك معتمداً على الصورة فحسب.. وأنّى لمخرج أن يفعل ذلك وإمكانات الصورة المألوفة لا ترقى لتجسيد شيء هلامي كالرائحة؟. فيلم صانع العطور. هنا نحن نتحدث عن ميزة من مزايا فيلم (العطر: قصة قاتل)، وهي قدرته على تصوير (الرائحة)، وصنع إحساس مقارب لما صنعه (زوسكيند) في روايته، عبر حلول ممتازة لجأ إليها المخرج (تايكوير) محاولاً إيصال الإحساس بشكل دقيق ومباشر، وذلك بتكثيف الصورِ لمكونات الطبيعة، وعرضها متوالية، يصحبها صوت (الراوي) الذي يؤكد حضور الرائحة، كما قام (تايكوير) برسم (طيفٍ) خفيف يعلو سطح الشاشة عند الحديث عن رائحة النساء الجميلات، وهذا الطيف، رغم عدم وضوحه، يترك في نفس المشاهد إحساساً بنوع الرائحة التي يقصدها بطل القصة (غرنوي). وإضافة إلى هذه الميزة، فالفيلم يتمتع بميزة أخرى، وهي تمكنه من تجسيد كل الأفكار الرئيسية في الرواية بالاعتماد فقط على الخط الرئيسي، وهو بحث (غرنوي) عن الجمال المطلق، مع تجاهل تام للتفاصيل الأخرى غير المهمة. فالفيلم الذي سعى إلى تصوير هوس (غرنوي)، ركز بشكل أساسي على كل ما يخدم هذا الهدف، وتجاوز ما عدا ذلك، ومن هذا تجاوزه لفصول عزلة (غرنوي) في الجبل، وهي من أهم فصول الرواية، أيضاً قفزه على كثير من المراحل المفصلية في الرواية، ورغم ذلك فلن يشعر من يشاهد الفيلم بأن هناك خللاً في بناء القصة، بل لن يشعر باختلاف كبير بين أحداث الرواية وأحداث الفيلم!