عودة الهجمات منخفضة المستوى في العام الماضي، توقع باحثو كاسبرسكي أن تحظى الغرسات الخبيثة منخفضة المستوى بمزيد من التطوير في العام 2022. وجاء اكتشاف كاسبرسكي للغرسة الخبيثة Moonbounce ليؤكّد بوضوح هذا التوجه. فقد كانت هذه الغرسة الحالة الثالثة المعروفة والمستخدمة في الواقع لمجموعة أدوات البرمجيات الثابتة Bootkit التي تستهدف البرمجيات الثابتة. وأُخفيت هذه المجموعة البرمجية الخبيثة في الواجهة الموحدة والموسّعة للبرمجيات الثابتة (UEFI)، وهي جزء أساسي من أجهزة الحاسوب، وتحديدًا في الذاكرة الفلاشية SPI، مكون التخزين الواقع خارج القرص الصلب. ونسب خبراء كاسبرسكي هذه الحملة إلى عصابة التهديدات المتقدمة المستمرة المعروفة APT41. جهات التهديد تلاحق العملات الرقمية في هذا الربع، لاحظت كاسبرسكي أيضًا أن جهات التهديد تواصل السعي وراء العملات الرقمية. ماهي وحدات التخزين الثابته والخارجيه. وبخلاف غالبية عصابات التهديدات المتقدمة المستمرة التي تحظى برعاية حكومية، فقد جعلت Lazarus، وعصابات أخرى، تحقيق المكاسب المالية أحد أهدافها الرئيسة. ووزّعت Lazarus في حملات لها تطبيق تمويل لامركزي (DeFi) مفخّخ بتروجان خطر سعيًا وراء زيادة الأرباح، إذ تُواصل العصابة استغلال التطبيقات الرسمية المستخدمة في إدارة محافظ العملات الرقمية وذلك بتوزيع برمجيات خبيثة تتيح التحكّم في أنظمة الضحايا.
- كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
إذ يبقى دورها مرتكزا على المواد العلمية كالرياضيات والعلوم الطبيعية والتاريخ والجغرافية مثلا. المعلوماتية في خدمة التربية: تطورت المعلوماتية من برامج ذات صبغة أمنية طورتها أمريكا في عصر الحرب الباردة إلى آلة حاسوب طورها اليابانيون لاستقبال برامج تمثل ذكاء صناعيا أحدث ثورة عارمة في العصر الحديث. فتمكن من استغلال وضبط تدفق الالكترونات وصنعت رقائق ذات ذاكرة هائلة ولكنها بعيدة كل البعد عن ذاكرة خلق الله سبحانه. ما هي وحدات قياس سعة التخزين في الحاسوب. إلا أن المعلوماتية استطاعت بشكل من الأشكال أن تكون في خدمة الإنسان والمجتمع. وبالتالي انتقلت من مادة تدرس في الجامعات إلى وسائل يدرس بها. فضلا عن كونها حلت مشاكل الاتصال بفضل التكنولوجيا الرقمية التي تعتمد على المنطق والمعلوماتية. أين الأستاذ والمعلم من هذا كله؟ نحن نشعر بتأثر الطفل بمحيط تزدهر فيه الألعاب الإلكترونية والفيديو ونعلم أن ذلك يأخذ حظا وافرا من وقته سواء داخل البيت أو خارجه. لذا اصبحنا نطرح بعض الأسئلة. كيف نوجه الطفل للاستفادة من هذا الزخم الواسع من المعلومات التي ترد عليه؟ كيف نجنبه بعض المشاكل التي يسببها الإفراط في اللعب الإلكتروني؟ كيف نستغل المعلواتية ونجعلها في خدمة التربية والتعليم؟ – في البيوت ؟ – في المدارس؟ – في المكتبات العامة؟ هل تستحق التقنيات الحديثة أن تعلق عليها كل الآمال للمضي قدما في تنشئة الجيل الجديد؟ أم أنها لن تصبح طرفا في العملية إلا إذا أُحسن استعمالها.
ما هو طبيعة عملك الحالي وما هي المهام الموكلة لك بصورة عامة ؟ يعتبر مركز شرطة الوطية الجديد هو واحد من الانجازات التي حققها الجهاز وما زال يحقق الكثير منها. وبصفتي ضابط للمركز فدوري الإشراف على نشر الأمن والنظام وتقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين في نطاق المركز وتنظيم ومتابعة العمل والعاملين، بالإضافة إلى أعمال الإسناد في المناسبات الوطنية والاجتماعية والدينية وكل ما يتعلق في اختصاص المركز من الناحيه الأمنية، وذلك بتكاتف وتظافر الجميع بالمركز. المرأة تحاور أول ضابط لمركز شرطة .. المقدم شيخة عاشور الحمبصية - Al-mara. ما هي التحديات التي واجهتيها وكيف تجاوزتيها حتى وصلتي إلى ما وصلتي له الأن؟ من التحديات التي واجهتها منذ بداية إلتحاقي في الجهاز هي رفض المجتمع لمشاركة المرأة في هذا المجال، والذي يعتبر في تلك الفترة عمل قاصر فقط على الرجال إضافة الى ذلك صعوبة التدريبات الشاقة التي تلقيناها في تلك الفترة حيث كانت نفس التدريبات التي يقوم بها الرجل. وكان من ضمن التحديات ترشيحنا لأول مرة في الدخول لدورة مرشح وكانت نقلة نوعية وكبيره للشرطة النسائية آنذاك. أما التحدي الأكبر فكان تشرفي بالوقوف أمام المقام السامي لحضره صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم القائد الأعلى ـ حفظه الله ورعاه ـ لقيادة طابور العرض العسكري النسائي الأول في عام 2011، وكان شرف كبير وثقه أعتز بها ، حيث نال هذا العرض إشادة من لدن المسئولين لتحقيقه إنجازاً غير مسبوق للشرطة النسائية بشكل خاص و للمرأة العمانية بشكل عام.
وقد كان جُبَيرُ بنُ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللهُ عنه قَدِمَ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعد وقعةِ بَدرٍ في فداءِ الأُسارى، في العامِ الثاني من الهجرةِ، وكان إذ ذاك مُشرِكًا، وكان سماعُه هذه الآياتِ من هذه السُّورةِ من جملةِ ما حمله على الدُّخولِ في الإسلامِ بعْدُ. ومعنى قَولِه سُبحانَه: {أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ} [الطور: 35]، أي: أَوجِدوا مِن غَيرِ مُوجِدٍ، أم هُم أوجَدوا أنفُسَهم؟! أي: لا هَذا وَلا هَذا، بَل اللَّهُ هو الَّذي خَلَقَهُم وَأنشَأهُم بعْدَ أنْ لَمْ يَكونوا شَيئًا مَذكورًا. {أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ} [الطور: 36]، أي: أهُمْ خَلَقوا السَّمواتِ والأرضَ؟! وَهَذا إنكارٌ عَلَيهِم في شِركِهِم بِاللهِ وَهُم يَعلَمونَ أنَّهُ الخالِقُ وَحْدَه، لا شَريكَ لَهُ، وبرَغْمِ عِلْمِهم إلَّا أنهم ليسوا على يقيٍن من أمْرِهم، وإنما هم يَخبِطون خَبْطَ عَشواءَ، فهم مع اعترافِهم بأنَّ اللهَ تعالى هو الذي خلقهم، إلَّا أنَّ هذا الاعترافَ صار كالعَدَمِ؛ لأنهم لم يعمَلوا بمُوجِبِه، من إخلاصِ العبادةِ له تعالى والإيمانِ بالحَقِّ الذي جاءهم به رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن عندِ خالِقِهم.