الوكيل الاخباري - ضبطت فرق مكافحة التسول في وزارة التنمية الاجتماعية متسولا يتنكر بزي عامل وطن في منطقة غرب عمان من مواليد عام 1986 ، ولدى تدقيق بيانات المتسول تبين انه من ذوي السوابق الجرمية وبحقه ٤٨ قيدا ومنها:" التسول وفرض الاتاوات والمخدرات والسرقة وانتحال الصفات"، حيث جرى تسليمه إلى المركز الأمني وفق الأصول من اجل اتخاذ المقتضى القانوني بحقه. وقالت وزارة التنمية الاجتماعية في بيان صحافي صدر عنها اليوم ان المتسول الذي انتحل صفة عامل الوطن بهذا العمل يستغل مشاعر الناس ويسيئ الى عمال الوطن الذين يعملون بكل امانة و اخلاص وشرف. اضافة اعلان اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
كلمة الأردن – ضبطت فرق مكافحة التسول في وزارة التنمية الاجتماعية متسولا يتنكر بزي عامل وطن في منطقة غرب عمان من مواليد عام 1986 ، ولدى تدقيق بيانات المتسول تبين انه من ذوي السوابق الجرمية وبحقه ٤٨ قيدا ومنها:" التسول وفرض الاتاوات والمخدرات والسرقة وانتحال الصفات"، حيث جرى تسليمه إلى المركز الأمني وفق الأصول من اجل اتخاذ المقتضى القانوني بحقه. تقرير عن التسول. وقالت وزارة التنمية الاجتماعية في بيان صحافي صدر عنها اليوم ان المتسول الذي انتحل صفة عامل الوطن بهذا العمل يستغل مشاعر الناس ويسيئ الى عمال الوطن الذين يعملون بكل امانة و اخلاص وشرف. واهابت الوزارة بالمواطنين التوقف عن تقديم اي اموال للمتسولين والذين يحصلون عليها دون وجه حق من خلال ادعاء المرض او الحاجة ، ومساندة جهود الوزارة و وشركائها من الامن العام وامانة عمان والبلديات من اجل الحد من هذه الظاهرة التي تضر بالمجتمع وتسيء الى صورته وتحرم الاسر العفيفة من المساعدة. واشارت الوزارة في بيانها الى ان التبرع يمكن للجهات الحاصلة على التراخيص اللازمة ، كما لفتت الى انه وبمناسبة شهر الخير رمضان المبارك تهيب بالمواطنيين تحري صداقاتهم وان يكون تبرعاتهم في المكان الصحيح وللاماكن المرخصة بموجب القانون.
ودعت المواطنين التبليغ عن اية حالات تسول عبر الارقام التالية: واتساب ٠٧٨٠٧٧٧٦٦٠ واتساب ٠٧٩٠٧٧٧٦٦٠ واتساب ٠٧٧٠٠٤٤٠٣٣ الخط الساخن٠٧٩٨٥١٨٢٧٤
توفير العلاج و دواء المجاني لكافة الأسر الفقيرة. منح الجوائز للشركات، ورجال الأعمال، وأصحاب الأموال، والجمعيات الخيرية لمساهمتهم في مساعدة الفقراء، وتقديم المعونات لهم.
جد وهزل لو أخذنا شاعرين مشهورين.. أبو الطيب المتنبي ونزار قباني.. مثلاً.. وأردنا المقارنة بينهما.. فكأنما نقارن البحر.. بالحيرة.. في شعر المتنبي جلال وعمق واتساع، فيه صهيل الخيول، وتصارع العقول ومهابة البحر الذي ليس له آخر، وغناه بالأحياء والأشياء والدرر والجواهر.. فيه أمواج ترغي كالفحول. شعر نزار يشبه البحيرة الصافية الصغيرة المحاطة بالورود والزهور.. فيه جمال لا جلال تحيط العين بحدوده كما تحيط بحدود البحيرة الصغيرة المتمائلة بهدوء وعذوبة على الأنسام.. والمحاطة بمناظر خلابة جذابة لكنها تختلف جذرياً عن جلال البحر الذي يمتد حتى يرتد البصر ويستيقظ العقل على هدير الموج وقد اشتد المد والجزر. جريدة الرياض | البحر والبحيرة. نقرأ للمتنبي مثلاً: وما الخيل إلاّ كالصديق قليلة وإن كثرت في عين من لا يجرب إذا لم تشاهد غير حسن شياتها وأعضائها، فالحسن عنك مغيب لحى الله ذي الدنيا مناخاً لراكب فكل بعيد الهم فيها معذب وكل امرئٍ يولي الجميل محبب وكل مكان ينبت العز طيب فنحس بشعور يختلف حين نقرأ لنزار قباني: فرشت أهدابي فلن تتعبي نزهتنا على دم المغرب في غيمة وردية بيتنا نسبح في بريقها المذهب يسوقنا العطر كما يشتهي فحيثما يذهب بنا.. نذهب خذي ذراعي.. دربنا فضة ووعدنا في مخدع الكوكب أرجوك: ان تمسحت نجمة بذيل فستانك.. فلا تغضبي