ألبوم سواها قلبى من ألبومات اصالة تم إنتاجه و توزيعه في العام 2007 تحميل الالبوم كامل
وأطلّت أصالة على جمهورها بفستان ربيعي أنيق، ألهبت حماس الجمهور بغناء: «سواها قلبي» و«حضنتك صورة» و«عقوبة» و«حنين». وأنهت النجمة السورية فقرتها بـ«مبقاش أنا»، قبل أن تعتذر إلى الجمهور عن عدم الاستمرار بعدما طالبها بإطالة فقرتها الغنائية المميزة، واعدة بملاقاته مجدداً في حفل قريب بدبي. بينما اختتم السهرة الفنان السعودي عبادي الجوهر، الذي دخل بصحبة الفنان فايز السعيد، واستهل فقرته بأغنيات: «فيني حنين» و«ما تخون الملح» و«من عذابي» و«للمحبة حدود». وبين الوصلة والأخرى، واظب الجمهور الوفي لفنان «الزمن الجميل» على التصفيق لروائع عبادي التي أطربت الجميع، وزادت من بهجة أمسيات «إكسبو دبي» الخالدة. سواها قلبي (ألبوم) - ويكيبيديا. وفاجأ عبادي الجوهر الجمهور بأداء أغنية «قد الحروف» بالاشتراك مع الفنانة أصالة. • عبادي الجوهر فاجأ الجمهور بأداء أغنية «قد الحروف» بالاشتراك مع الفنانة أصالة. • فقرة نبيل شعيل شهدت تفاعلاً من الجمهور، الذي ردّد الروائع التي قدمها الفنان الكويتي. لمشاهدة الفيديو، يرجى الضغط على هذا الرابط. الأغنية الملتزمة أظهرت السهرة الأخيرة من «أمسيات إكسبو الخالدة» احتفاظ الأغنية الملتزمة ذات الكلمات الجميلة بجمهورها أمام غزو الأغاني الشبابية، كما أظهرت تمتع الشباب بحسّ فني راقٍ، إذ تفاعل زوّار المعرض مع الأعمال التي قدمها نجوم الطرب: أصالة ونبيل شعيل وعبادي الجوهر.
كلمات اغنية سواها قلبي للمغنية أصالة نصري سواها قلبي يا حبيبي وحبك.. ما طاعني وأنا عن الحب ناهيه الظاهر أنه ما يبي غير قربك.. عاف الجميع وأول الناس راعيه عليه ما أوصيك لا صار جمبك.. صبح علـيه بحب و بحب مسيه نبضه وفا و تضيحه كانه يعجبك.. صافي ولكن ما لقى من يصفيه خلا دروب الكل و أخـتار دربك.. داريه تكفا قد مافيك داريه وابشر بقلبن ما يبي غير قربك.. يموت وغير محبتك ما سكن فيه شارك كلمات الأغنية
جبار حبك ولكنك علي غالي وقلبي على حبك الجبار وصيته يا أول غلا في خفوقي واخر امالي من قلبك الحب والاخلاص حسيته مرت شهور بغيابك وانت في بالي اشتاق اشوفك وبعدك ما تمنيته غبتك ياروح روحي عذبت حالي عانيت جرح الغلا والشوق قاسيته ماهمني قول عذالك وعذالي ولا الزمن لانوى الفرقى تحديته العمر دونك حبيبي كيف يحلى لي غيرك من الناس كم جاني وصديته عادي تموت البشر بس انت تبقى لي يامن على الروح قبل القلب وليته غالي وتبقى على بعد المدى غالي ما يطوي الوقت صفحه شخص حبيته
ووجد استطلاع بريطاني أجري في سبتمبر/ أيلول الماضي أنه بينما كان 80٪ من الناس يخططون لقضاء إجازة في المملكة المتحدة في 2022، فإن نحو 40٪ فقط كانوا يفكرون في السفر إلى الخارج. وبالمقارنة، في الاثني عشر شهراً حتى يوليو/ تموز 2019، سافر 64٪ من البريطانيين إلى الخارج لقضاء عطلة، وفقاً لإحدى هيئات صناعة السفر. ويعود إحجام الناس عن السفر إلى حد كبير إلى المخاوف بشأن الفيروس والارتباك بشأن قواعد السفر، ومع تراجع المخاوف ورفع القواعد، قد نشهد «طفرة صغيرة» في صناعة العطلات. في وقت مبكر من الوباء، توقع بعض الخبراء، بمن فيهم كبير المستشارين الطبيين للولايات المتحدة، د. أنتوني فوسي، أننا قد لا نعود أبداً إلى المصافحة. وقال: «أنا وزميلي د. عادي تموت البشر بس انت تبقالي. كيمبرلي دينيس ناقشنا أنه من الضروري أن تعود هذه الطقوس، لأن لها العديد من الفوائد الاجتماعية والنفسية، وحتى البيولوجية. هل عادات التباعد الاجتماعي، بما في ذلك مقابلة عدد أقل من الأشخاص وتقليل الاتصال الجسدي مع أولئك الذين نتعامل معهم، موجودة لتبقى؟ بالنسبة إلى معظم الناس، لا». وأوضح العلماء أن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا إلى أي مدى غيّر الوباء عاداتنا. ومع ذلك، فإن التنبؤات الأكثر جرأة بأن الوباء سيغير تماماً، وبشكل لا رجعة فيه، طرقنا في العمل والتسوق والسفر والتواصل الاجتماعي، تبدو الآن سابقة لأوانها ومبالغاً فيها.
وأردف أن هذا ما يجعل أغلب العلماء يؤكدون أن "الفيروس سيبقى بيننا، لكنه لن يشكل خطرا كما كان". ويرى الأستاذ الجامعي أن "الفيروس سيظل بيننا، لكنه غالبا ما سيصير موسميا على غرار الإنفلونزا"، مضيفا أن "اللقاح قد يصير موسميا أيضا، وهذا هو السيناريو المرتقب". خبير: المتحورات المشابهة لـ"أوميكرون" لا تشكل خطرا على المغاربة. ودعا البروفيسور بادو إلى التركيز على الأشخاص الذين يوجدون في وضعية هشاشة صحية، والقيام بدراسات لمعرفة جهاز المناعة لديهم. أوميكرون عبد الله بادو علم المناعة كوفيد- 19 تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
إعداد: مصطفى الزعبي أعلنت منظمة الصحة العالمية في 11 مارس/ آذار 2020، رسمياً، أن فيروس «كوفيد-19» أصبح وباء وجائحة، وبعد عامين من انتشاره وتغيّر الكثير من العادات والأشياء التي كنا نقوم بها قبل الوباء، مثل عدم ارتداء الأقنعة وتعقيم أيدينا، طور الكثير منا أيضاً مجموعة متنوعة من العادات الاجتماعية لتقليل انتشار الفيروس، مثل العمل من المنزل، والتسوق عبر الإنترنت، والسفر محلياً، والتواصل الاجتماعي بشكل أقل. ومع بدء تلميح عدد من دول العالم أن الوباء شارف على الانتهاء حالياً، يدور السؤال.. هل هذه العادات الجديدة باقية ومستمرة ؟ أم أن العادات القديمة لا تموت حقاً؟ وفي السطور التالية نذكر عدد من هذه العادة. كلمات اغنيه جبار حبك - كلام في كلام. كان أحد أكبر التغييرات المتوقعة أثناء الوباء هو التحول طويل الأجل نحو العمل في المنزل، أو «العمل الهجين» بين المكتب والمنزل. ومع ذلك، هناك بالفعل دلائل على أن هذا الانتقال في أسلوب العمل قد لا يكون واضحاً أو كاملاً، كما هو متوقع. وفي بعض بلدان العالم، ارتفعت نسبة الأشخاص الذين يعملون من المنزل لبعض الوقت على الأقل من 27٪ في عام 2019 إلى 37٪ في عام 2020، قبل أن تنخفض إلى 30٪ في يناير/ كانون الثاني 2022.
وقد يكون الناس حريصين على العودة إلى الطرق المألوفة التي تحيي ذلك، على سبيل المثال، اختيار شيء ما في متجر في طريقهم إلى المنزل من العمل. قبل كل شيء، علّمنا الوباء أننا بحاجة إلى التواصل مع الآخرين، وأن هناك حدوداً لمقدار الاتصال عبر الإنترنت الذي يمكن أن يحل محل التفاعلات الحقيقية وجهاً لوجه.
لقد علمنا الوباء أنه يمكننا العمل والتعلم والتسوق والتواصل الاجتماعي بطرق مختلفة، لكن السؤال الآن هو ما إذا كنا لا نزال نريد ذلك. البشر لديهم احتياجات أساسية، مثل الاستقلالية، والشعور بالارتباط بالآخرين، والشعور بالفعالية والكفاءة في ما نقوم به. وجزء من التحدي مع العمل من المنزل، على سبيل المثال، هو أنه يلبي في الوقت نفسه حاجة ما من خلال منحنا قدراً أكبر من الاستقلالية، ولكنه يزيل الآخر بجعلنا أقل ارتباطاً، وربما يكون توسيع ترتيبات العمل المرنة والمركزة على المساواة والمدعومة بشكل كافٍ وسيلة واعدة لتلبية كلتا الحاجتين. وقد يكتسب بعض الأشخاص إحساساً بالكفاءة، أو على الأقل الإلمام بالطرق الجديدة للقيام بالأشياء أثناء الوباء، وبالتالي قد يرغبون في الاستمرار في القيام بها. عامان على «الجائحة».. هل تنتهي العادات المكتسبة؟ | صحيفة الخليج. السمات الشخصية تعتمد مدى عودتنا إلى طرقنا القديمة أيضاً على سمات شخصيتنا، والتي ثبت أنها تشكل امتثالنا للسلوك الجديد. وعلى سبيل المثال، قد يكون الأشخاص الأكثر انفتاحاً على التجارب الجديدة بطبيعتهم، أو المنفتحين بشكل كبير، أكثر حرصاً على السفر دولياً، أو التواصل الاجتماعي في مجموعات أكبر. وربما يكون الوباء بمثابة تذكير بمدى تقديرنا للتفاعلات اليومية مع الآخرين، في المتاجر والمطاعم، وما إلى ذلك.