ابي طريقه نرجع فيها لبعض انا وزوجي زي اول - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
مرحبًا بك إلى كنز الحلول، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين....
جديد تصميم الصور للكتابة عليها جديد موقع زخرفة الاسماء وكتابتها على الصور ، إختر من بين العديد من أشكال تصاميم روعة ومحترفة ، صور جديدة جاهزة من أجل زخرفة الاسماء عليها بالعربي والإنجليزي اون لاين بإحترافية. خدمات زخرفة قد تعجبك
حدد الصوره واكتب في المربع المخصص لكتابة الاسم وشارك الصوره ويمكنك ايضا تحميلها على جهازك شكل 4 صوره زخرفة عربي للإسم بخط عريض: اكتب اسمك بالعربي واحصل على صورة لاسمك بزخرفة بخط عريض وواضح تستطيع استخدامها في المواقع الاجتماعية او استخدامها صورة شخصية
يضاف إلى عامل الجغرافيا التي حصلت فيها الإبادة، عامل كاشف آخر لموقفنا تجاه التاريخ ونقده وتجاه الضحايا، ذلك أن أسلاف بعضنا شارك في أعمال الإبادة، واستولى على أملاك الأرمن وأراضيهم، وهو ما يستلزم موقفاً شعبياً قِيمياً يتعارض بالضرورة مع موقف الدولة التركية الإنكاري، ومفاده شعورنا بالتضامن مع المأساة الأرمنية، وعدم الانزياح عن توصيف الإبادة لمسميات تبريرية أخرى. جميع الرموز والأشكال النصيّة والحروف النادرة. صحيح وبالمطلق أن المسؤولية القانونية والأخلاقية تقع على عاتق تركيا بوصفها وريثة الدولة العثمانية، إلّا أن جزءاً من المسؤولية الأخلاقية يقع على عاتقنا أيضاً بوصفنا الأحفاد المتخيّلين لمرتكبي تلك الإبادات. الاعتراف والتعاطف مع الضحايا والمطالبة بإعادة تصحيح التاريخ الرسمي، يزيد من فرص تقدّمنا الأخلاقي ونبذ منهج تبرير الإبادات. شيء من ذلك استحدثه الألمان في إعادتهم رد الاعتبار لضحايا النازية، وأما ما تفخر به برلين في أعظم شوارعها فهي صورة مستشارها الأسبق ويلي براندت جاثياً على ركبتيه، معتذراً للضحايا، أمام نُصب ضحايا الهولوكوست في وراسو، واليوم إذ تعترف دول بعيدة بالإبادة الأرمنية، ليس آخرها الولايات المتحدة، نبدو نحن المعنيون بالاعتراف أكثر قابلية لأن نُبيد أو نُباد، غير مكترثين بفكرة أن الاعتراف بإبادة سابقة يعني تعطيل هذه القابلية التي تتحقّق تباعاً.
المصمم Name Art Maker هو تطبيق مجاني لكتابة اسمك او اي نص تريد على خلفيات جميلة يوفرها التطبيق، او يمكنك الكتابة على صورتك الخاصة بكل سهولة، كما يوفر التطبيق ايقونات ورموز رائعة تساعدك على التفنن اكثر و تصميم صورة فريدة و اكثر روعة. كما يقدم تطبيق Name Art Maker اكثر من 100 خط أنيقة و فريدة من نوعها، والكثير الرموز من التعبيرية والخلفيات، مما يساعدك على تزيين اسمك. Name Art Maker هو تطبيق للمستخدم الذي ليس له أي مهارات لكتابة أسمه وغيرها من النصوص على الصور. نأمل ان تجدوه مفيد لاهدافكم. الميزات: ★ توفير 100+ خط أنيق و فريد من نوعه. ★ توفير 50+ الخلفيات والتدرجات اللونية فريدة ورهيبة. ★ توفير 300+ رموز فريدة مثل القلوب، الفراشات وغيرها من الملصقات بألوان مختلف للتعبير عن اكثر. ★ احفظ اسمك كصورة على الذاكرة الخاصة بك. ★ مشاركة الصور عبر مختلف مواقع التواصل الإجتماعي متل facebook و whatsapp و instagram. اشكال لكتابة الاسماء عليها سحبه. ★ يمكنك جعل الصورة كخلفية لشاشة الهاتف. 💎 الدعم إذا كان لديك أي مشاكل في تثبيت أو استخدام التطبيق، يرجى الاتصال بنا عن طريق البريد الإلكتروني: سوف نتصل بك ونحل المشكلة في أقرب وقت ممكن.
وفي الوثائق التي عمل عليها البروفيسور التركي تانر أكشام، بالاستناد إلى وثائق طلعت باشا ومذكّرات موظّف عثماني كان يعمل في مكتب الترحيل بحلب وقبل ذاك في مؤسسة الريجي/التبغ برأس العين (سرى كانيه) واسمه نعيم أفندي، نشهد حجم عمليات الترحيل من الأناضول إلى الصحراء السورية وحوض الفرات وبالمثل الترحيلات بين حلب ودير الزور، مروراً بنقاط التجميع في مسكنة وخطوط الإمداد اللوجستي في جرابلس ورأس العين والباب. والحال كانت سوريا واحدة من معسكرات الإبادة والتصفية، ولعل الأشدّ بشاعة فيما تكشفه الدراسة التي عمل عليها أكشام والموسومة "أوامر القتل- برقيات طلعت باشا والإبادة الأرمنية ( 2018)" هي عمليات تصفية الأطفال الأيتام في الرقة ومسكنة، أو تصفية الأطفال المرّحلين في القوافل المتجهة من مسكنة إلى دير الزور وحرق بعضهم في منطقة الشامية داخل كهف حشروا بداخله. وسواء أكانت سوريا أرض منفى وإبعاد للأرمن أو حقلاً للتصفية أو أعمال السخرة والتشغيل، فإن وقوع هذه الجرائم في سوريا يجعلنا على تماس أكبر مع الإبادة، وفي هذا يذهب الكاتب اللبنانيّ حازم صاغيّة إلى القول بـ"ضعف القيم" فيما خصّ "المأساتين الكردية التي عرف العراق أبرز فصولها، وكان مرتكبوها عرباً، والأرمنية التي نُفّذت على الأراضي السورية وكانت أبكر جرائم الإبادة في القرن العشرين، (وأن المأساتين) لم تحظيا بتعاطف عربيّ، أو حتّى باهتمام ملحوظ".
لم تحظَ مذابح 1894- 1896، التي أنزلها السلطان عبدالحميد بالأرمن والآشوريين، بالاهتمام الذي حازته الإبادة اللاحقة التي امتدت على سنوات (1915-1918) والتي يحيي الأرمن ذكراها في 24 من نيسان كل عام، ذلك أنّ البشاعة وهول ما حصل جبّ كل إبادة أو مجزرة أو بوغروم سابق أو لاحق لجهة جسامة الأضرار وعدد الضحايا والاجتثاث العرقي/الديني الذي تبع الإبادة الأرمنية، والحديث هنا عن ما يقارب مليون ونصف أرمنيّ تم قتلهم بوحشيّة مطلقة أو ماتوا خلال عمليات الترحيل، ويضاف إلى هذا الرقم قتل آلاف السريان خلال تلك الحقبة الدامية. ولا يغيب عن هذا السياق، الإبادة الجماعية لليونانيين البنطيين بين عامي 1921 و1922، ومن ذلك أيضاً بوغروم تراقيا (القسم الأوروبي من تركيا) بعد عقد من تأسيس الجمهورية؛ ففي عام 1934 تعرّض اليهود لبوغروم نجمت عنه أعمال عنف وقتل ونهب عميم أفضت إلى هروب يهودي شبه تام من المنطقة، ولا تغيب كذلك أعمال العنف والاضطهاد القومي الذي تعرّض له الكرد بعد تأسيس الجمهورية 1923 لاسيّما مجازر ديرسم (تونجلي) 1937- 1938 وصولاً إلى عنف السبعينيات والثمانينيات الذي كاد أن يتحوّل إلى إبادة كردية. وتعلم النخبة الفاشية التركية وتلك المؤمنة بأسطورة التفوق البيولوجي العرقيّ، أن الاعتراف بالإبادة الأرمنية مدخل لاعترافات لاحقة؛ فسلسلة المجازر والإبادات أطول من أن تقف عند حدود إبادة 1915 وهو ما يجعل ورثة الضحايا، من غير الأرمن، متحفّزين لكتابة التاريخ الرسميّ وفق الرواية الأصلية، رواية الضحايا والناجين.