من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية كان لسلالة العباس بن عبد المطلب عمومة عليه الصلاة والسلام دور كبير في تأسيس الدولة العباسية، حيث يعتبر عبد الله بن محمد بن علي العباسي ، المشهور بأبو العباسي هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية، وليس كما اعتقد العديد من الأشخاص أن أبو الجعفر المنصور. عاصمة الدولة العباسية مدينة بغداد عرفت أنها من أشهر الدول التي واجهت العديد من الاستعمارات خاصة في عهد الخلافة العباسية، في القرن الثامن الميلادي، ومنذ ذلك الوقت أصبحت عاصمة هذه الدولة العظيمة من أهم المدن من حيث المعرفة، نظرًا لأن هذه المدينة كانت منارة علمية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فقد اعتاد العلماء على تقديمها والتقاطها من كل اتجاه ومنطقة وجانب من العالم في ذلك الوقت وكانت تسمى بغداد في ذلك الوقت بأسماء مختلفة قبل أن تصبح بهذا الاسم الذي هي عليه؛ كانت بغداد بابل، ثم سلوقية، ثم قطسيفون حتى أصبحت مدينة بغداد. وبهذا نكون قد قمنا بتوضيح سؤال من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية، وقمنا بعرض بعض التفاصيل المهمه المتعلقة بالدولة العباسية وأهم الأحداث التي تعرضت لها.
من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية أحد الأسئلة المنتشرة بين المهتمين بمجال التاريخ خاصة التاريخ الإسلامي وشبه الجزيرة العربية، ويعتقد البعض أن المؤسس هو أبي الجعفر المنصور، ولكن أبو جعفر كان ثاني خلفاء الدولة العباسية، وكان الخليفة الأول هو المؤسس وسنتعرف على مؤسس الدولة العباسية من خلال الأسطر القادمة. الدولة العباسية نشأت الدولة العباسية خلافة لحكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان أول خليفة للرسول كان أبو بكر الصديق، ثم توالت بعده الخلفاء، وتم نشأة الدولة الأموية بعدها الدولة العباسية، وأصل العباسيون هو العباس بن عبدالمطلب عم الرسول، وحارب العباسيون من أجل الاستيلاء على الخلافة لأن نسبهم من آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وقد كان بالفعل، وكانت عاصمة الدولة العباسية هي مدينة بغداد العراقية، ثم تغيرت إلى الكوفة وسامراء وبعض المدن الأخرى. [1] من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية يعتقد البعض أن مؤسس الدولة العباسية هو أبي الجعفر المنصور، ولكنه ليس هو المؤسس الحقيقي للدولة، والمؤسس الحقيقي هو عبدالله بن محمد بن علي العباسي، ويعرف بأبي العباس، وهو مؤسس الدولة العباسية، ولد عام 105، في الشام ( حاليًا بالأردن) وتم مبايعته بالخلافة في عام 132 هـ حتى 136هـ، وتوفي عندما بلغ من العمر 33 عامًا بسبب مرض الجدري[1].
من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية ، تُعتبر الدولة العباسية أو ما يُعرف بالخلافة العباسية هي ثالث الخلافات الإسلامية التي حدثت في التاريخ، وأيضًا تُعد من ثاني سلالة قامت بتولي الحكم الإسلامي، إذ أنه بعد أن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا بد من تولية الحكم لأحد المسلمين الموثوق بهم، وسوف يتحدث موقع المرجع في هذا المقال عن الدولة العباسية، ومؤسسها، وما هي الأعمال التي قام بها، ومتى كانت وفاتهِ.
من هو المؤسس الحقيقي للدولة العباسية الدولة العباسية، أو ما يسمى بالخلافة العباسية، هي ثالث صراع إسلامي يظهر في التاريخ، كما أنها تعتبر من السلالات الثانية التي استولت على الحكم الإسلامي، منذ ما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم. السلام، مات، كان لا بد من توليه القرار لمسلم موثوق به، وفي هذا المقال سيتحدث عن الدولة العباسية، مؤسسها، وما هي الأعمال التي قام بها، ومتى مات.
[٢] وفاة أبي العباس أصيب أبو العباس بمرض الجدري خلال إقامته بالأنبار، وتوفي في اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة عام 136هـ، ودفن في قصره، [١] وكان يبلغ من العمر عند وفاته ثلاثة وثلاثين سنة، وقد دامت خلافته أربع سنين وتسعة أشهر، وصلى عليه عمه عيسى بن علي، ودفن في قصر الإمارة في الأنبار. [٤] المراجع ^ أ ب ت ث الدكتور محمد سهيل طقوش (2009)، تاريخ الدولة العباسية (الطبعة السابعة)، لبنان - بيروت: دار النفائس ، صفحة 37. بتصرّف. ^ أ ب "نشأة الخلافة العباسية" ، ، 1-5-2006، اطّلع عليه بتاريخ 6-7-2018. بتصرّف. ↑ "خلفاء العصر العباسي" ، ، 19-7-2016، اطّلع عليه بتاريخ 6-7-2018. بتصرّف. ↑ إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي، "البداية والنهاية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 6-7-2018. بتصرّف.
المتقي لله أبو إسحاق إبراهيم بن المقتدر. المستكفي بالله أبو القاسم عبد الله بن المكتفي. أسماء الخلفاء الرئيسيين لم يكن جميع الخلفاء في العصر العباسي مؤثرين بنفس الدرجة، فمنهم من قام ببعض الأعمال التي أدت إلى تقدم ذلك العصر، ومنهم من لم يستطع التأثير في الخلافة العباسية، ومن أهم الأشخاص الرئيسيين والمؤثرين ما يلي: [2] المنصور. مونكو. المتوكل. المعتضد. ابو العباس السفاح. الناصر. المقتفي. المكتفي.
وفي ستينيات القرن التاسع عشر، قام الحكام المصريون بإنشاء إمارة خاصة بهم وهي الطولونية والتي تم تسميتها بذلك الاسم نسبة لمؤسسها أحمد بن طولون، وبدأوا يحكمونها في سلالة منفصلة عن الخليفة العباسي، أما في المناطق الشرقية فقد عمل الحكام المحليون على تقليل روابطهم بالحكم العباسي المركزي، وفي عام 900 م، قام العباسيون بالسيطرة على وسط بلاد ما بين النهرين وحسب، وهكذا بدأت الإمبراطورية البيزنطية في احتلال غرب الأناضول مرة أخرى. ثم قام الخلفاء الفاطميون بالسيطرة على المغرب والجزائر وتونس وليبيا، وظلوا في توسع على مدار 150 عامًا، وقاموا بالاستيلاء على مصر وفلسطين، وفي تلك الأثناء تحدى العباسيون الحكم الفاطمي ووقفوا في وجههم وحاصروهم في مصر، بحلول العشرينيات من القرن التاسع عشر سيطرت إحدى الطوائف الشيعية على مصر في عام 969 م، وأنشأوا عاصمتهم على مقربة من الفسطاط في القاهرة، والتي كانت بمثابة الحصن لتعليم المبادئ الشيعية والسياسة الخاصة بهم، وفي عام 1000 م أصبح الشيعة يمثلون التحدي السياسي والأيديولوجي الرئيسي للإسلام السني العباسي، وفي تلك المرحلة قامت الأسرة العباسية بالانقسام إلى عدة ولايات مستقلة.