المرونة: مثل النشاط الهوائي وتقوية العضلات ، المرونة هي نتيجة النشاط البدني. المرونة تأتي من التمدد. مفهوم اللياقة البدنية هو المقدرة على تنفيذ العمل اليومي دون الشعور بالتعب المفرط مع توفير جزء من الطاقة لاستغلالة أثناء الوقت الحر – أفكارك. تقصر العضلات مع الاستخدام المتكرر ، خاصة أثناء التمرين. يجب شد العضلات ببطء وبشكل منتظم لمنع التقصير المتكرر الذي يحدث أثناء الأنشطة الأخرى. وفي نهاية هذا المقال نلخص أهم نقطة فيه ، حيث ذكر أن مفهوم اللياقة البدنية هو القدرة على أداء العمل اليومي دون إرهاق مفرط من خلال إعطاء الطاقة للاستفادة منها. خلال وقت الفراغ..
تتضمن المكونات الخمسة التي تشكل اللياقة البدنية الكلية ما يلي: التحمل القلبي الوعائي: هو قدرة القلب والرئتين على العمل معاً لتوفير الأكسجين والوقود اللازم للجسم أثناء بذل الجهد المستمر، وعادة ما يستخدم اختبار كوبر (اختبار المشي السريع أو الجري) لاختبار قدرة القلب والأوعية الدموية على التحمل. القوة العضلية: هي مقدار القوة التي يمكن أن تنتجها العضلة، ويمكن تقديرها باختبار تمرين الضغط. التحمل العضلي: هو قدرة العضلات على الأداء المستمر دون إرهاق ، ويمكن قياسه باختبار الجلوس من الرقود. المرونة: هي قدرة المفصل على التحرك في نطاق الحركة المتاح له، ويقاس عادة باختبار الجلوس والوصول. مفهوم اللياقة البدنية المرتبطة بالصحة. تكوين الجسم: هو مقدار كتلة الدهون مقارنة بكتلة العضلات، والعظام، والأعضاء، ويمكن قياسها من خلال مقياس سكينفولد، وتحليل المعاوقة الكهربائية الحيوية، وكذلك بقياس الوزن تحت الماء وهو المعيار الذهبي لقياس دهون الجسم. اقرأ أيضاً: تمارين رياضية لا تتوقف عن ممارستها ينبغي الحرص على ممارسة تمارين اللياقة البدنية في المنزل أو صالات الرياضة بانتظام منذ الصغر للتمتع بحياة صحية، فكما يقال الرياضة غذاء الروح والجسد. ترهلات في جوانب الجسم ومنطقه الصدر
التعريف الرابع: يعتبر من أكثر المصطلحات التي تدل على ممارسة عدد كبير من التمارين الرياضية بشكل سليم وتناول الأكلات الصحية والحصول على الراحة الكبيرة، وهو من أكثر المصطلحات المنتشرة كثيراً في الأوساط الرياضية. التعريف الخامس: وهو أن الشخص يكون بجسم سليم ومعدل كبير من الكفاءة التي تساعده كثيراً في التصدي إلى جميع التحديات التي تقف أمامه طوال اليوم، لذا فلابد أن يتحلى كل شخص باللياقة البدنية المميزة. التعريف السادس: هي عبارة عن الجمع بين كلاً من القدرة الوظيفية لأداء جميع المهام اليومية بسهولة ومتعة، والقيام بجميع الوظائف التي توجد في اليوم دون أي تعب للجسم، والتصدي لجميع المشاكل الطارئة وهذا عن طريق عدد كبير من الكفاءة الفسيولوجية يجعل الفرد يعيش حياة أفضل. بحث عن اللياقة البدنية والثقافة الرياضية وأهميتها - مقال. أنواع اللِّيَاقَة البدنية يوجد العديد من الأسماء والأنواع التي تمت الإشارة إليها عن طريق خبراء التربية والرياضية وجميع العملاء، والأنواع الأساسية التي تمت الإشارة إليها من خلال ما يلي: اللِّيَاقَة البدنية العامة وهي التي تساعد كثيراً في بناء الجسم بشكل أساسي ويحتاج لها الكثير من الرياضيين عمومًا في العملية التي تبني الجسم كثيراً، وتساعد في إعطاء الجسم كفاءة عالية وبها مرحلة الإعداد التي تساعد في زيادة قوة الجسم وصحته بشكل وتكون باستعمال الكثير من التمارين الرياضية المتنوعة.
السرعة: هي استطاعة الشخص على تأدية أي نشاط بدني في أقصر فترة ممكنة، وتتأثر سرعة الأداء في عدد من العوامل أهمها: نوعية ألياف العضلة، والتوافق العضلي العصبي مع القوة العضليّة، ومطاطيّة العضلة، وكذلك قوة إرادة الشخص. المرونة: يُقصد بها القدرة على القيام بالنشاطات البدنيّة والحركيّة في مدى واسع تتيحه العضلة، وتتأثر المرونة بالعوامل الآتية: قدرة المفاصل على الحركة، ومطاطيّة العضلة، بالإضافة إلى التدريب المنتظم والمستمر. الرشاقة: مدى قدرة المرء على تبديل اتجاه جسمه في أقل فترة زمنيّة ممكنة، وتتأثر رشاقة الجسم بالكثير من العوامل لعلّ أهمها: قدرة العضلة وسرعة استجابتها، ونوع النشاط البدني الممارس، وسلامة الجهاز العصبي. التوازن: يُعرّف التوازن بأنّه قدرة الإنسان على منع جسمه من السقوط لأطول وقت ممكن، ويتأثر بمجموعة من العوامل نذكر منها: سلامة أعضاء الجسم التي تشكل قاعدة الاتزان، وارتفاع مركز الثقل، وخط الجاذبيّة الأرضيّة، بالإضافة إلى العوامل النفسيّة. التوافق العضلي العصبي: يُقصد به قدرة المرء على دمج مجموعة من الحركات والنشاطات في ذات الوقت، ويتأثر بشكل أساسي في توافق الجسم العام أي الحركات اليوميّة التي يؤديها الإنسان، والتوافق الخاص وهو الذي يتطلب التدريب على نوع خاص من الحركات.