[٤] بورا بورا (الإنجليزية: بورا بورا): هي جزيرة تقع في بولينيزيا الفرنسية في جنوب المحيط الهادئ ، وتعتبر من الجزر البركانية التي تتميز بجمالها الاستوائي وغاباتها المزينة بأشجار النخيل. مع الأسماك والسلاحف وأسماك القرش الجميلة. بالاوان (الإنجليزية: بالاوان): هي جزيرة ومقاطعة في الفلبين ، تقع في الاتجاه الجنوبي الغربي من بورنيو ، وتتميز برمالها البيضاء المتلألئة بالإضافة إلى كثرة أشجار النخيل فيها. البرية المتنوعة بالإضافة إلى قرى الصيد. كما توجد منتجعات فاخرة محاطة بأجمل المناظر الطبيعية. من أهم الأماكن التي تجذب الزوار في الجزيرة منتزه بويرتو برنسيسا الوطني الذي يتميز بنظام الكهوف تحت الأرض. حيث يمثل كهفًا مبنيًا من الحجر الجيري ، وعلى جانبه نهر طويل ممتد. الصين: نحث المحكمة الجنائية الدولية على احترام سيادة ليبيا. سيشيل هي أرخبيل ، أو مجموعة جزر تقع شرق كينيا ، وتتكون من حوالي 115 جزيرة مرجانية وجرانيتية ، وقد تم إدراجها في قائمة اليونسكو ؛ بسبب غاباتها الجذابة وشعابها المرجانية المزدهرة وشواطئها البركانية المزينة بأشجار النخيل المحاطة بالصخور العملاقة والجزر والمحميات الاستوائية تشكل ما يقرب من نصف إجمالي مساحتها. سيشيل وجهة مهمة للصيادين ؛ وتتميز بوجود العديد من أماكن الصيد الغنية بالأسماك ، وتعد وجهة مفضلة للغواصين.
كما كشفت المصادر أن الوفد ال"إسرائيل"ي بحث مع المسؤولين المصريين في جهاز المخابرات العامة، إمكانية تحريك مفاوضات تبادل الأسرى مع حركة "حماس" خلال الفترة المقبلة. ووفقاً لرؤية أحد المصادر التي تحدثت لـ"العربي الجديد"، فإن الحديث ال"إسرائيل"ي بشأن تحريك محادثات صفقة الأسرى المعطلة، ربما تكون مناورة "إسرائيل"ية، تهدف بالأساس إلى امتصاص حماسة الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وعلى رأسها "حماس"، ومنع انخراطها في أعمال عسكرية جديدة ضد الاحتلال في الوقت الراهن، وكذلك لتهدئة الأوضاع المتوترة داخل السجون ال"إسرائيل"ية. عبارات قصيره عن الهدوء. وقال المصدر، إنه "خلال الفترة السابقة التي أعقبت تولي حكومة نفتالي بينت زمام الأمور في "إسرائيل"، بات واضحاً أن صفقة الأسرى عبارة عن ورقة في أيدي الحكومة تتلاعب بها، صعوداً وهبوطاً، بحسب حجم الضغوط المفروضة عليها داخلياً وخارجياً، ولذلك يصعب تحديد ما إذا كانت هناك نيّة "إسرائيل"ية حقيقية لإحياء مفاوضات الصفقة بعد توقفها أخيراً أو لا". ووفقاً لمصدر مصري آخر، فإن ممثلي المؤسسة العسكرية ال"إسرائيل"ية الذين زاروا مصر أخيراً، كانوا معنيين في وقت سابق، بإدارة المباحثات مع المسؤولين العسكريين المصريين بشأن التعديل الذي جرى نهاية العام الماضي على أحد بنود اتفاقية كامب ديفيد.
ويحتفظ الأردن بحقه في الإشراف على الشؤون الدينية في القدس بموجب اتفاقية وادي عربة (اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية الموقعة في 1994). الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
كواليس زيارة وفد إسرائيلي لمصر: أوضاع المناطق الحدودية وغزة أفريقيا برس – مصر. كشفت مصادر مصرية مطلعة على الوساطة التي يقودها جهاز المخابرات العامة بين الفصائل الفلسطينية، وحكومة الاحتلال ال"إسرائيل"ي، تفاصيل محادثات أمنية جرت أخيراً بين مسؤولين عسكريين وقيادات استخبارية من مصر وحكومة الاحتلال. تواصل التوتر بين الأردن وإسرائيل والبحث عن كبش فداء - نداء بوست. وقالت المصادر لـ"العربي الجديد"، إن وفداً "إسرائيل"ياً ذا طابع عسكري زار مصر أخيراً، والتقى بمسؤولين من المؤسسة العسكرية المصرية وآخرين من جهاز المخابرات العامة، مضيفة أن المشاورات تطرقت إلى عدد من الملفات الحساسة المشتركة بين الطرفين. وأوضحت المصادر أن الجانب الأبرز في الزيارة دار حول ضرورة تشديد الرقابة المصرية على الحدود، والمناطق الساحلية، لمنع وصول أي أسلحة مهربة إلى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، إذ ادّعى الوفد ال"إسرائيل"ي أنه تم رصد تحرك شحنات أسلحة نحو القطاع خلال الفترة الماضية. وأضافت المصادر أن مباحثات الوفد ال"إسرائيل"ي الذي قاده رئيس شعبة العمليات العسكرية في جيش الاحتلال، هارون حاليفا، تركزت على التعاون الاستخباري والعسكري بشأن الأوضاع الأمنية في المناطق الحدودية، وشبه جزيرة سيناء، كاشفة أنه تم التباحث حول برنامج تقني متعلق بالرصد المبكر للطائرات المسيّرة.
وحسب بيان الرئاسة المصرية، فقد شدد الجميع خلال اللقاء على "أهمية استدامة الجهود لاستعادة الهدوء في القدس، وضرورة احترام الوضع القانوني والتاريخي القائم في الحرم القدسي". من جهة أخرى، قالت المصادر إن ظهور أسلحة نوعية في أيدي فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، خلال الفترة القريبة الماضية، واتّباع أساليب جديدة، كان أحد الملفات الني كانت في جعبة الوفد ال"إسرائيل"ي، إذ ادّعى الوفد خلال المباحثات مع المسؤولين المصريين أن ظهور أسلحة مضادة للطائرات في أيدي عناصر المقاومة يمثل إخلالاً لمقومات الأمن في المنطقة بشكل عام، خصوصاً في ظل إمكانية انتقال مثل تلك الأسلحة لأيدي المجموعات المتطرفة في سيناء. وأخيراً، استخدمت "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكرية لحركة "حماس"، صواريخ "ستريلا-2" روسية الصنع المضادة للطائرات، في مواجهة المقاتلات ال"إسرائيل"ية التي شنت هجمات على القطاع الأسبوع الماضي. عبارات جميلة عن الهدوء. والتقى في مارس/آذار الماضي، السيسي وبن زايد وبينت في مدينة شرم الشيخ المصرية، للتباحث حول أزمات الطاقة، واستقرار الأسواق، والأمن الغذائي، وتبادل الرؤى المشتركة حول العلاقات بين الدول الثلاث، وسبل تقويتها على جميع المستويات.